وقد استهل ابن مدينة الباهية وهران حديثه مع الصحفية خولة خمري عن الإشكاليات الاقتصادية التي تنتج عن تهميش القطاعات الرئيسية الحساسة وعلاقتها بالاقتصاد وتبعات ذلك على المنظومة الاقتصادية العربية مقدما العديد من الاقتراحات خاصة وأنه يعتبر خبيرا في هذا المجال من ناحية كيفية استغلال الموارد والثروات التي يتمتع بها البحر في تحريك حركة الاستثمار حيث دعا إلى تبني الاستثمار في هذا المجال وتشجيع الشباب كذلك على التجارة الالكترونية للترويج للمنتجات المحلية واستقطاب السياح في إطار الترويج للمناطق السياحية التي تزخر بها الدول العربية والجزائر خاصة في منطقة الصحراء التي تزخر بالواحات الساحرة خاصة أن هذا المجال وجهة الشباب الجزائري حاليا للعمل الحر حيث صرح رجل الأعمال الجزائري بن قويدر صحراوي عبد القادر قائلا "إن الاستثمار في هذا المجال الذي تركز عليها شركتنا أمر مهم وضروري لإنعاش الاقتصاد الوطني ولابد من دفع الشباب الجزائري الواعد نحو هذا المجال" هذا وقد أكد قويدر صحراوي عبد القادر على أن جائحة كورونا ألزمت كبرى الشركات العالمية على العمل عن بعد وهو ما فتح آفاقا جديدة للشباب رواد الأعمال على ولوج عالم العمل أون لاين والتعريف بمشاريعهم الاستثمارية وهي فرصة ثمينة للدول العربية على فتح آفاق جديدة للشباب الذي أثبت جدارته في هذا المجال. كما أكد مستشار الاتحاد العربي للأسماك بن قويدر صحراوي عبد القادر على ضرورة وعي الشعوب العربية بمدى أهمية وسائل الإعلام الجديد التي أصبحت وجهة الشباب اليوم للترويج لأفكارهم ومنتجاتهم لكسب المال ونتائج ذلك على انتعاش الاقتصاد الوطني والعربي قاطبا فقد أثبتت جائحة كورنا العالمية بضرورة إقامة صمام أمان تجاه النتائج المترتبة عن هذه الجائحة و الشاب الجزائري قويدر صحراوي عبد القادر في رؤيته الاستشرافية لعالم ما بعد كورونا أكد على أن الاقتصاد في عالم ما بعد كورونا سيشهد تغيرات جذرية وستعتمد بشكل كبير على وسائل الإعلام الجديد ودورها في إنعاش مختلف القطاعات خاصة القطاع الاقتصادي لذلك صرح قائلا: " وجب علينا الاستعداد لهذا العالم قبل فوات الأوان خاصة أن هناك العديد من الدول حققت قفزات نوعية في التقنيات الجديدة التي ظهرت وتطورت أكثر مع فترة الحجر الصحي الذي سببه فيروس كورونا كبروز تقنيات البلوك تشين التي سهلت كثيرا التعاملات بين المؤسسات وعملائها خاصة التعاملات المالية وأنا كمختص في عالم التسويق يسعدني تقديم كامل الدعم للشباب لدخول هذا العالم". هذا وقد دعا رجل الأعمال الجزائري بن قويدر صحراوي عبد القادر إلى ضرورة الاقتداء بالتجارب الناجحة في مجال الاستثمارات الشبابية مقدما خالص شكره للشباب العربي الواعي بمدى أهمية خلق الأفكار الإبداعية في دفع عجلة التنمية كما عرج على الظاهرة الجديدة التي توجه لها الشباب العربي وهي التجارة الالكترونية التي نمت بشكل كبير في ظل جائحة كورونا حيث ثمن ذلك كثيرا مشيدا بمدى وعي الشباب العربي بأهمية الاستعداد للمتغيرات الاقتصادية القادمة وفي هذا الإطار أكد قويدر صحراوي عبد القادر أن لديها العديد من الأفكار الاستثمارية التي سترى النور قريبا بالشراكة مع عدة جهات لدعم الشباب الجزائري على إنشاء مشاريع مؤسسات ناشئة وصغرى لتشجيعهم على الدخول في ما يسمى بعالم ريادة الأعمال مركزا بذلك على ضرورة تعيل حركة التنمية المستدامة كخطة استراتيجية مستقبلية خاصة بالأجيال القادمة وكذا تطوير مشاريع الشباب الطموح و المبدع بشكل خاص وقد وصرح أنها مستعد في إطار برنامجه السنوي لخدمة الوطن بتقديم ورشات علمية ودورات تعمل على وضع ميكانزمات حقيقية على أرض الواقع توجه الشباب الجزائري والعربي لنجاح مشاريعهم ودخول عالم ريادة الأعمال. غير بعيد عن هذا المجال الذي يعنى بتنمية الاقتصاد فرجل الأعمال الجزائري الشاب الطموح بن قويدر صحراوي عبد القادر لديه برنامج آخر وهو ما جعله يدخل عالم السياسة من أوسع أبوابها فهو أمين عام حركة المواطنة من أجل المستقبل الحاملة لبرنامج اقتصادي ثري تحت تكتل عربي أفريقي ومتوسطي وهذا من أجل إكمال مسيرة عملية بناء وتشييد الدولة الجزائرية بيد أبنائها وكذا العمل على توصيل مطالب الشباب الجزائري للسلطة وكذلك تحقيق ب مطالب الشعب وهذا من أجل للحفاظ على تماسك المجتمع والحفاظ على هويته وفي هذا الإطار صرح قائلا لتكن الثقافة والتربية مصانع إنتاج مواطن يشبع حاجات الوطن : إن تعزيز الهوية الوطنية و إبراز الشخصية الجزائرية يعتمد على قيام ثقافة وطنية ترتكز على تنمية الوعي الوطني و تعزيز الممارسة الديمقراطية واكتساب الثقافة المقاولاتية والتسييرية، ولن يتم ذلك إلا بإحياء تراث ألأمة وفق المستجدات المعاصرة و تشجيع الفنون و الآداب و العلوم، والعناية بالمبدعين، و بناء الإنسان الجزائري عن طريق المدرسة و المؤسسة الثقافية و هيئات التوجيه الوطني، إن النظام التربوي بحاجة إلى تطوير مستمر لمواكبة التطور العالمي، و الارتقاء بأركان العملية التربوية ، والتي هي : المعلم و الطالب و المدرسة و المنهاج و البيئة التعليمية ، مع التركيز على العناية القصوى بالمعلم باستقطاب الكفاءات و تدريبها وتوفير أفضل الحوافز المهنية و المعيشية لها لضمان استمرارها و تطورها، و توجيه السياسة التربوية في مراحل التعليم الأساسي إلى بناء قدرات الطالب على التفكير الحر و المحاكمة الواعية و المسلكية الديمقراطية و تأهيل الطالب في مراحل التعليم العالي لإنتاج المتناسب مع قدراته و حاجات المجتمع للحيلولة دون تفاقم البطالة الهيكلية ،وزرع روح المقاولاتية فيه ومهارات القيادة و التوسع في برامج التدريب المهني و توطين التكنولوجيا، و إنشاء مراكز البحث العلمي التطبيقي ، و تشجيع القطاع الخاص و التطوعي على المساهمة في هذه المجالات بإنشاء شراكة مباشرة بين المدرسة والمؤسسات الاقتصادية . كما صرح نائب رئيس الشركة العربية القابضة بن قويدر صحراوي عبد القادر في نهاية حديثه بأنه مستعدة لقبول دعوة أي مؤسسة تود منها توضيح بعض الإشكاليات المتعلقة ببرامجه الاستثمارية وأهم ما يمكنه تقديمه في سواء بالمجال السياسي من خلال الانتخابات وحزبه حركة المواطنة من أجل المستقبل كما صرح أنه مستعدة لتقديم كامل خبرته للمؤسسات العربية في إطار المشاريع التنموية الخاصة بعالم الاقتصاد و الاستثمار وسبل الاستفادة من تجربته و تعميمها على مستوى الوطن العربي كما أكد أنه مستعد لتقديم خطط إستراتيجية للمؤسسات والحكومات كونها خبير بهذا المجال.
بن قويدر صحراوي عبدالقادر يدعو الشباب العربي دخول عالم الأعمال اون لاين
وقد استهل ابن مدينة الباهية وهران حديثه مع الصحفية خولة خمري عن الإشكاليات الاقتصادية التي تنتج عن تهميش القطاعات الرئيسية الحساسة وعلاقتها بالاقتصاد وتبعات ذلك على المنظومة الاقتصادية العربية مقدما العديد من الاقتراحات خاصة وأنه يعتبر خبيرا في هذا المجال من ناحية كيفية استغلال الموارد والثروات التي يتمتع بها البحر في تحريك حركة الاستثمار حيث دعا إلى تبني الاستثمار في هذا المجال وتشجيع الشباب كذلك على التجارة الالكترونية للترويج للمنتجات المحلية واستقطاب السياح في إطار الترويج للمناطق السياحية التي تزخر بها الدول العربية والجزائر خاصة في منطقة الصحراء التي تزخر بالواحات الساحرة خاصة أن هذا المجال وجهة الشباب الجزائري حاليا للعمل الحر حيث صرح رجل الأعمال الجزائري بن قويدر صحراوي عبد القادر قائلا "إن الاستثمار في هذا المجال الذي تركز عليها شركتنا أمر مهم وضروري لإنعاش الاقتصاد الوطني ولابد من دفع الشباب الجزائري الواعد نحو هذا المجال" هذا وقد أكد قويدر صحراوي عبد القادر على أن جائحة كورونا ألزمت كبرى الشركات العالمية على العمل عن بعد وهو ما فتح آفاقا جديدة للشباب رواد الأعمال على ولوج عالم العمل أون لاين والتعريف بمشاريعهم الاستثمارية وهي فرصة ثمينة للدول العربية على فتح آفاق جديدة للشباب الذي أثبت جدارته في هذا المجال. كما أكد مستشار الاتحاد العربي للأسماك بن قويدر صحراوي عبد القادر على ضرورة وعي الشعوب العربية بمدى أهمية وسائل الإعلام الجديد التي أصبحت وجهة الشباب اليوم للترويج لأفكارهم ومنتجاتهم لكسب المال ونتائج ذلك على انتعاش الاقتصاد الوطني والعربي قاطبا فقد أثبتت جائحة كورنا العالمية بضرورة إقامة صمام أمان تجاه النتائج المترتبة عن هذه الجائحة و الشاب الجزائري قويدر صحراوي عبد القادر في رؤيته الاستشرافية لعالم ما بعد كورونا أكد على أن الاقتصاد في عالم ما بعد كورونا سيشهد تغيرات جذرية وستعتمد بشكل كبير على وسائل الإعلام الجديد ودورها في إنعاش مختلف القطاعات خاصة القطاع الاقتصادي لذلك صرح قائلا: " وجب علينا الاستعداد لهذا العالم قبل فوات الأوان خاصة أن هناك العديد من الدول حققت قفزات نوعية في التقنيات الجديدة التي ظهرت وتطورت أكثر مع فترة الحجر الصحي الذي سببه فيروس كورونا كبروز تقنيات البلوك تشين التي سهلت كثيرا التعاملات بين المؤسسات وعملائها خاصة التعاملات المالية وأنا كمختص في عالم التسويق يسعدني تقديم كامل الدعم للشباب لدخول هذا العالم". هذا وقد دعا رجل الأعمال الجزائري بن قويدر صحراوي عبد القادر إلى ضرورة الاقتداء بالتجارب الناجحة في مجال الاستثمارات الشبابية مقدما خالص شكره للشباب العربي الواعي بمدى أهمية خلق الأفكار الإبداعية في دفع عجلة التنمية كما عرج على الظاهرة الجديدة التي توجه لها الشباب العربي وهي التجارة الالكترونية التي نمت بشكل كبير في ظل جائحة كورونا حيث ثمن ذلك كثيرا مشيدا بمدى وعي الشباب العربي بأهمية الاستعداد للمتغيرات الاقتصادية القادمة وفي هذا الإطار أكد قويدر صحراوي عبد القادر أن لديها العديد من الأفكار الاستثمارية التي سترى النور قريبا بالشراكة مع عدة جهات لدعم الشباب الجزائري على إنشاء مشاريع مؤسسات ناشئة وصغرى لتشجيعهم على الدخول في ما يسمى بعالم ريادة الأعمال مركزا بذلك على ضرورة تعيل حركة التنمية المستدامة كخطة استراتيجية مستقبلية خاصة بالأجيال القادمة وكذا تطوير مشاريع الشباب الطموح و المبدع بشكل خاص وقد وصرح أنها مستعد في إطار برنامجه السنوي لخدمة الوطن بتقديم ورشات علمية ودورات تعمل على وضع ميكانزمات حقيقية على أرض الواقع توجه الشباب الجزائري والعربي لنجاح مشاريعهم ودخول عالم ريادة الأعمال. غير بعيد عن هذا المجال الذي يعنى بتنمية الاقتصاد فرجل الأعمال الجزائري الشاب الطموح بن قويدر صحراوي عبد القادر لديه برنامج آخر وهو ما جعله يدخل عالم السياسة من أوسع أبوابها فهو أمين عام حركة المواطنة من أجل المستقبل الحاملة لبرنامج اقتصادي ثري تحت تكتل عربي أفريقي ومتوسطي وهذا من أجل إكمال مسيرة عملية بناء وتشييد الدولة الجزائرية بيد أبنائها وكذا العمل على توصيل مطالب الشباب الجزائري للسلطة وكذلك تحقيق ب مطالب الشعب وهذا من أجل للحفاظ على تماسك المجتمع والحفاظ على هويته وفي هذا الإطار صرح قائلا لتكن الثقافة والتربية مصانع إنتاج مواطن يشبع حاجات الوطن : إن تعزيز الهوية الوطنية و إبراز الشخصية الجزائرية يعتمد على قيام ثقافة وطنية ترتكز على تنمية الوعي الوطني و تعزيز الممارسة الديمقراطية واكتساب الثقافة المقاولاتية والتسييرية، ولن يتم ذلك إلا بإحياء تراث ألأمة وفق المستجدات المعاصرة و تشجيع الفنون و الآداب و العلوم، والعناية بالمبدعين، و بناء الإنسان الجزائري عن طريق المدرسة و المؤسسة الثقافية و هيئات التوجيه الوطني، إن النظام التربوي بحاجة إلى تطوير مستمر لمواكبة التطور العالمي، و الارتقاء بأركان العملية التربوية ، والتي هي : المعلم و الطالب و المدرسة و المنهاج و البيئة التعليمية ، مع التركيز على العناية القصوى بالمعلم باستقطاب الكفاءات و تدريبها وتوفير أفضل الحوافز المهنية و المعيشية لها لضمان استمرارها و تطورها، و توجيه السياسة التربوية في مراحل التعليم الأساسي إلى بناء قدرات الطالب على التفكير الحر و المحاكمة الواعية و المسلكية الديمقراطية و تأهيل الطالب في مراحل التعليم العالي لإنتاج المتناسب مع قدراته و حاجات المجتمع للحيلولة دون تفاقم البطالة الهيكلية ،وزرع روح المقاولاتية فيه ومهارات القيادة و التوسع في برامج التدريب المهني و توطين التكنولوجيا، و إنشاء مراكز البحث العلمي التطبيقي ، و تشجيع القطاع الخاص و التطوعي على المساهمة في هذه المجالات بإنشاء شراكة مباشرة بين المدرسة والمؤسسات الاقتصادية . كما صرح نائب رئيس الشركة العربية القابضة بن قويدر صحراوي عبد القادر في نهاية حديثه بأنه مستعدة لقبول دعوة أي مؤسسة تود منها توضيح بعض الإشكاليات المتعلقة ببرامجه الاستثمارية وأهم ما يمكنه تقديمه في سواء بالمجال السياسي من خلال الانتخابات وحزبه حركة المواطنة من أجل المستقبل كما صرح أنه مستعدة لتقديم كامل خبرته للمؤسسات العربية في إطار المشاريع التنموية الخاصة بعالم الاقتصاد و الاستثمار وسبل الاستفادة من تجربته و تعميمها على مستوى الوطن العربي كما أكد أنه مستعد لتقديم خطط إستراتيجية للمؤسسات والحكومات كونها خبير بهذا المجال.