" مهما نقول ... تبقى الكلمات عاجزة عن التعبير عن شكرنا لجهود الاجهزة الامنيه... بكافة تخصصاتها ، التي بفضل الله وتوجيهات القائد الاعلى جلالة الملك ، وفرت الأمن والأمان والا ستقرارلنا ، وتغلبت على كل الصعوبات التي تحول دون تحقيق هذا الهدف
مركز امن الحسين في الزرقاء انموذج لحجم هذا الجهد الذي تقوم به كافة مراكزنا الامنيه في جميع انحاء المملكه ..مما يجعل الكلمات عاجزة عن التعبير عن شكرنا امام إرادة وجهود وانجازات نشامى الأجهزة الأمنية."
القلعة الاخبارية - الكاتب الشعبي : محمد الهياجنة
يكفي زيارة لمركز أمني لتجد حجم الاعباء
والمسؤولية على نشامي الامن العام
سهر وحراسة ومراقبة وفرض الامن والأمان..
مركز امن الحسين في الزرقاء انموذجا لذلك
فهو شعلة نشاط ومسؤولية
على مدار الساعة كان الله بعونهم .
والبعض يتعمد إرهاق الفرسان بالخروج على القانون مشاجرة او ازعاج الجيران او سكران بنوح بالشارع ..
او تواجد شباب على زاوية الشوراع اراجيل وهات صراخ.
وتخيل مهام الامن طول النهار وبالليل ملاحقة شلل الازعاج والمشاجرات وبتكتمل بسكران عربيد يروع الناس يهدد ويرعد بحارة او شارع وتتحرك قوة أمنية لبسط الامن والأمان والاستقرار.
جهد متواصل على مدار الساعة دون ملل او كلل.
لله دركم جهد فاق كل التوقعات وساعة الذروة ساعة صفارة الحظر ينتشر الفرسان
الشكر لنشامئ الأجهزة الأمنية .
والامن الوقائي.. والبحث الجنائي..
والسير والدفاع المدني .
ومركز امن الحسين.
مهما
تحية بشموخ جبال الوطن..
تحية بعظمة تراب الوطن.
تحية بهيبة عقال الراس. .
يكفيكم انكم رماح الوطن.
حماكم ربي.
حمى الله مملكتنا والهواشم