شريط الأخبار
وزير الخارجية السوري يلتقي وفدا إسرائيليا في باريس لبحث تعزيز الاستقرار جنوب سوريا الرواشدة عن السلط : إنّها العزيزة والغالية رمز الأصالة والعراقة عبدالعاطي: موقف أردني مصري متطابق تجاه القضية الفلسطينية الخارجية: وفاة أردني وإصابة 4 من عائلة واحدة بحادث سير في درعا حسان وسلام يتَّفقان على عقد اللَّجنة العُليا الأردنيَّة – اللبنانيَّة العام الحالي نواب يتبنون مقترح تعديل قانون نقابة الصحفيين الرواشدة يكرم مبادرة "تراثنا ذهبنا "لجهودها في ترميم ٢٥ بيتا تراثيا أنشئت قبل مئة عام الرواشدة يشارك بندوة حوارية نظمها منتدى السلط الثقافي وزير الشباب يرعى انطلاق المخيم الكشفي العربي في مدينة الحسين للشباب اليابان تموّل مشروعاً لتحسين قنوات الري في الأردن بـ280 ألف دينار ضريبة الدخل والمبيعات تعتمد التوقيع الإلكتروني على تقارير ومذكرات التدقيق اختتام بطولة المملكة للسباحة بالزعانف "صناعة الأردن" تصدر تقريرا حول قطاع الصناعات الخشبية والأثاث بدء البطولة العربية للكراتيه في الأردن غدا برعاية الرواشدة .. انطلاق أعمال "الاجتماع التنسيقي لترشيح الملف العربي المشترك "الفخار اليدوي" المومني : ‏الدراية الإعلامية ضرورة لمواجهة التضليل سميرات: مشروع التأمين على المسؤولية المهنية للمكاتب الهندسية يكرر أخطاء سابقة وهذه ابرز المحاذير لقطة لبوتين من ألاسكا تهز الرأي العام الصيني (صورة) استقرار أسعار الذهب محليا هل تشهد المملكة موجات حر قادمة.. توضيح من الأرصاد

الازعاجات مابين سماعات وزوامير مشترين الخرده وفرق التسول

الازعاجات مابين سماعات وزوامير مشترين الخرده وفرق التسول
القلعة نيوز : سامي الحويطات **************************** يعاني اهالي لواء الحسينيه رغم الشكاوي المتكرره من ازعاجات السيارات التي تشتري الخرده وتجوالها بين الأزقة والحارات والشوارع الداخليه مما يعني اقلاق الراحة العامه وفي أوقات الذروة وقد أفاد العديد من المواطنين أن هذا التصرف مزعج ويؤثر على سلوك الاطفال ويعلمهم السرقه مثلا تكون قطعة السياره وقد تكون صالحه للاستعمال وسعرها ثمين ويأتي الطفل يبيعها على هؤلاء المتجولين وتذهب وتذهب وصاحب العلاقه بحاجه ماسه لها ناهيك عن الازعاج واصوات السماعات والزوامير والكثير من الظروف المشابهه ولا تستبعد أن البعض منهم يروج للمخدرات بحجة شراء الخردة. أما من ناحية المتسولات من النساء والأطفال فتأتي بهم سيارات في الصباح وتوزيعهم على الشوارع وفي المساء ياخذونهم إلى أماكن سكناهم والمتسولات عادة مايلبسن لباس نساء اهل المنطقة ويتسمين بأسماء عشائر المنطقه مما يسيء للعشائر المستوره الذين لو جاعوا لايتسولون ولا يمدون أيديهم . لذلك على الجهات المعنية من وزارة التنمية الاجتماعية والاجهزه الامنيه أن تضع الحلول المناسبة لمنع تكرار مثل هذه الممنوعات.