شريط الأخبار
لاعب المنتخب الوطني الاستاذ الدولي لؤي سمير يحقق افضل نتيجة عربية في بطولة غرب آسيا للشطرنج شركة البوتاس العربية ؛ حين تكون المسؤولية المجتمعية جزء هام في عملها دعم كبير لقطاعي الصحة والتعليم وتحقيق التنمية الشاملة روما يواصل تألقه ويهزم فيرونا في الدوري الإيطالي شوكولاتة دبي تتسبب في أزمة عالمية! لافروف يوجه تحذيرا شديدا لأوروبا هل تكون مباراة التتويج؟.. صلاح يقود هجوم ليفربول ضد ليستر سيتي السوداني يأمر بمراجعة تراخيص الشركات الأجنبية بالعراق في مجالي النفط والغاز كيلوغ: الولايات المتحدة سئمت مما يحدث في أوكرانيا أرسنال يقسو على إيبسويتش برباعية ويؤجل تتويج ليفربول بالدوري "مالية النواب" تبحث ملاحظات ديوان المحاسبة المتعلقة بـ "بترا" و "الإذاعة والتلفزيون" عطلة رسمية في الأول من أيار بمناسبة يوم العمال العالمي رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قوة دفاع نيوزلندا ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ سمك السلمون بزبدة الثوم مع السبانخ والفطر في صلصة كريمية طقم من الألماس... إليكم سعر الهدية التي قدمتها حماة نارين بيوتي في عرسها ترجيح انخفاض أسعار المحروقات الشهر المقبل 4 شهداء في انفجار آلية للجيش اللبناني التنمية الاجتماعية تحذر من روابط وهمية تدّعي تقديم مساعدات مالية استعدادات لزفاف ثاني أغنى رجل في العالم بإيطاليا.. هل يحضر ترامب؟ السفيرة التونسية في عمان مفيدة الزريبي تزور اتحاد الكتاب والادباء الاردنيين.

الازعاجات مابين سماعات وزوامير مشترين الخرده وفرق التسول

الازعاجات مابين سماعات وزوامير مشترين الخرده وفرق التسول
القلعة نيوز : سامي الحويطات **************************** يعاني اهالي لواء الحسينيه رغم الشكاوي المتكرره من ازعاجات السيارات التي تشتري الخرده وتجوالها بين الأزقة والحارات والشوارع الداخليه مما يعني اقلاق الراحة العامه وفي أوقات الذروة وقد أفاد العديد من المواطنين أن هذا التصرف مزعج ويؤثر على سلوك الاطفال ويعلمهم السرقه مثلا تكون قطعة السياره وقد تكون صالحه للاستعمال وسعرها ثمين ويأتي الطفل يبيعها على هؤلاء المتجولين وتذهب وتذهب وصاحب العلاقه بحاجه ماسه لها ناهيك عن الازعاج واصوات السماعات والزوامير والكثير من الظروف المشابهه ولا تستبعد أن البعض منهم يروج للمخدرات بحجة شراء الخردة. أما من ناحية المتسولات من النساء والأطفال فتأتي بهم سيارات في الصباح وتوزيعهم على الشوارع وفي المساء ياخذونهم إلى أماكن سكناهم والمتسولات عادة مايلبسن لباس نساء اهل المنطقة ويتسمين بأسماء عشائر المنطقه مما يسيء للعشائر المستوره الذين لو جاعوا لايتسولون ولا يمدون أيديهم . لذلك على الجهات المعنية من وزارة التنمية الاجتماعية والاجهزه الامنيه أن تضع الحلول المناسبة لمنع تكرار مثل هذه الممنوعات.