شريط الأخبار
السفير السوداني في الأردن: الأزمة الإنسانية في الفاشر تزداد يوما بعد يوم تعادل الوحدات مع استقلال الإيراني بدوري أبطال آسيا 2 3 إصابات جراء حادث تدهور شاحنة في شارع الـ100 باتجاه الزرقاء 396 مليون دينار لمشاريع رؤية التحديث الاقتصادي في موازنة 2026 موازنة 2026: زيادة دعم الغاز والأدوية و170 مليونًا للخبز والأعلاف الاحتلال يسلم جثثا متحللة لأسرى فلسطينيين بالتسلسل الزمني.. مراحل بحياة ممداني وصولا لعمدة نيويورك رئيس المخابرات التركية بحث مع وفد «حماس» المراحل التالية من خطة غزة استخبارات كوريا الجنوبية تنفي خبرا عن صحة كيم جونغ أون ترامب: الولايات المتحدة فقدت "شيئا من السيادة" بعد فوز ممداني مواجهة سياسية بين الشرفات وزيادين حول التجربة الحزبية الأردنية شهيد بغارة إسرائيلية على مركبة في بلدة برج رحال جنوبي لبنان موازنة 2026.. تخصيص 95 مليونا للناقل الوطني والتنقيب عن غاز الريشة الحكومة تتوقع تراجع العجز الكلي في موازنة 2026 إلى 2.1 مليار دينار بني مصطفى تلقي كلمة الأردن في القمة العالمية للتنمية الاجتماعية في الدوحة موازنة 2026: ارتفاع النفقات الجارية إلى مليار 145 مليون دينار برنامج الأغذية العالمي يدعو لفتح جميع المعابر إلى غزة الأردن يعزز حضوره السياحي بمشاركته في معرض سوق السفر العالمي وزير النقل: تطوير بيئة استثمارية جاذبة في قطاع النقل الجوي مجلس الوزراء يقر مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2026

الازعاجات مابين سماعات وزوامير مشترين الخرده وفرق التسول

الازعاجات مابين سماعات وزوامير مشترين الخرده وفرق التسول
القلعة نيوز : سامي الحويطات **************************** يعاني اهالي لواء الحسينيه رغم الشكاوي المتكرره من ازعاجات السيارات التي تشتري الخرده وتجوالها بين الأزقة والحارات والشوارع الداخليه مما يعني اقلاق الراحة العامه وفي أوقات الذروة وقد أفاد العديد من المواطنين أن هذا التصرف مزعج ويؤثر على سلوك الاطفال ويعلمهم السرقه مثلا تكون قطعة السياره وقد تكون صالحه للاستعمال وسعرها ثمين ويأتي الطفل يبيعها على هؤلاء المتجولين وتذهب وتذهب وصاحب العلاقه بحاجه ماسه لها ناهيك عن الازعاج واصوات السماعات والزوامير والكثير من الظروف المشابهه ولا تستبعد أن البعض منهم يروج للمخدرات بحجة شراء الخردة. أما من ناحية المتسولات من النساء والأطفال فتأتي بهم سيارات في الصباح وتوزيعهم على الشوارع وفي المساء ياخذونهم إلى أماكن سكناهم والمتسولات عادة مايلبسن لباس نساء اهل المنطقة ويتسمين بأسماء عشائر المنطقه مما يسيء للعشائر المستوره الذين لو جاعوا لايتسولون ولا يمدون أيديهم . لذلك على الجهات المعنية من وزارة التنمية الاجتماعية والاجهزه الامنيه أن تضع الحلول المناسبة لمنع تكرار مثل هذه الممنوعات.