شريط الأخبار
جميل علي القيسي مرشح أمانة عمان الكبرى عن منطقة زهران : صوتكم أمانة، وبرنامجنا عهد. اكاديميه الخليج النموذجيه_ضاحية الياسمين الروسي خاتشانوف إلى ربع نهائي بطولة ويمبلدون الولايات المتحدة تستأنف شراء الزركونيوم من روسيا واشنطن تُخطر شركاءها التجاريين بإعادة فرض الرسوم الجمركية اعتبارا من أغسطس الهلال بين الكبار.. قائمة الفرق الأكثر أرباحا في مونديال الأندية 2025 مصر تأمل في حلول مبتكرة من "بريكس" لأزمة الديون العالمية بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر تحسبا لرحيل وسام أبو علي.. الأهلي المصري يسعى لضم مصطفى محمد أسئلة نيابية ونشاطات عديدة وحل قضايا عالقة، الجراح تمضي الدورة الأولى من المجلس بإتقان كابتن التوصيل. ... مجلس الوزراء يحلّ المجالس البلدية والمحافظات وأمانة عمَّان الكبرى في الرد على البيان المرتبك للنائب حسن الرياطي القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة

الازعاجات مابين سماعات وزوامير مشترين الخرده وفرق التسول

الازعاجات مابين سماعات وزوامير مشترين الخرده وفرق التسول
القلعة نيوز : سامي الحويطات **************************** يعاني اهالي لواء الحسينيه رغم الشكاوي المتكرره من ازعاجات السيارات التي تشتري الخرده وتجوالها بين الأزقة والحارات والشوارع الداخليه مما يعني اقلاق الراحة العامه وفي أوقات الذروة وقد أفاد العديد من المواطنين أن هذا التصرف مزعج ويؤثر على سلوك الاطفال ويعلمهم السرقه مثلا تكون قطعة السياره وقد تكون صالحه للاستعمال وسعرها ثمين ويأتي الطفل يبيعها على هؤلاء المتجولين وتذهب وتذهب وصاحب العلاقه بحاجه ماسه لها ناهيك عن الازعاج واصوات السماعات والزوامير والكثير من الظروف المشابهه ولا تستبعد أن البعض منهم يروج للمخدرات بحجة شراء الخردة. أما من ناحية المتسولات من النساء والأطفال فتأتي بهم سيارات في الصباح وتوزيعهم على الشوارع وفي المساء ياخذونهم إلى أماكن سكناهم والمتسولات عادة مايلبسن لباس نساء اهل المنطقة ويتسمين بأسماء عشائر المنطقه مما يسيء للعشائر المستوره الذين لو جاعوا لايتسولون ولا يمدون أيديهم . لذلك على الجهات المعنية من وزارة التنمية الاجتماعية والاجهزه الامنيه أن تضع الحلول المناسبة لمنع تكرار مثل هذه الممنوعات.