شريط الأخبار
تسمية وزير الاتصال الحكومي محمد المومني ناطقا رسميا باسم الحكومة الاردن يدعو المجتمع الدولي لدعم انشاء دولة فلسطينية وعاصمتها القدس ووقف اقتحامات اسرائيل للضفة الأردن: الإرادة الدولية تقر بعدم قانونية الوجود الإسرائيلي في فلسطين مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك إدارة الفيصلي تلتقي الفريق الأول الدولار يتأرجح قبل اجتماع مجلس الاحتياط الأميركي السيسي يؤكد أولوية إزالة العراقيل أمام إدخال المساعدات إلى غزة نصف نهائي "دوري المقاتلين" يشعل أجواء "بوليفارد سيتي" الرياض صناعة الفخار.. إرث عريق يستعيد التاريخ بنسخته الحداثية تركيا.. شكوى جنائية ضد إسرائيل بشأن مقتل الناشطة عائشة نور الفارس محمد أبو سمرة يظفر ببطولة دولية في بلجيكا مجلس الوزراء يقرر تشكيل اللجان الوزارية مجلس الوزراء يقرر تسمية وزير الاتِّصال الحكومي ناطقاً رسميَّاً باسم الحكومة خبير عسكري: الاحتلال يريد خلط الأوراق من أجل تبريد الجبهات القائد الإسرائيلي السابق لفرقة غزة:ا الجيش الاسرائيلي يفوز بكل مواجهة تكتيكيه مع حماس ولكننا نخسر الحرب كيف أقر الاحتلال بصدق رسائل السنوار؟.. الدويري يجيب "العمل الإسلامي" : الحكومة الجديده تعديل وزاري للحكومة السابقة ستة وزراء بلا وزارات .. ما هي؟ زيارة عمل يقوم بها الملك الى امريكا للمشار كة في اجتماعات الجمعه العامه للامم المتحده والاجتماع مع قادة شركات كبرى

الرفاعي يلتقي عشائر الشركس ويؤكد ان غالبية نواب المجلس القادم من الأحزاب

الرفاعي يلتقي  عشائر الشركس  ويؤكد ان غالبية  نواب المجلس القادم  من الأحزاب

- الرفاعي يلتقي عشائر الشركس ويؤكد ان غالبية نواب المجلس القادم من الأحزاب

- التصويت لمقاعد الشركس والشيشان، سيكون على مستوى عمان،

- اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، ستقدم توصيات لمواجهة المال الفاسد في الانتخابات

- - ممثلو عشائر الشركس يؤكدون ضرورة أن تعالج مخرجات اللجنة الملكيه الاختلالات المتعلقة

بقانوني الانتخاب والأحزاب وعدم تكرار تجارب سابقة، وتقديم تعديلات جوهرية لانصاف الشباب والمرأة


عمان- القلعه نيوز - بترا – معاذ البطوش

قال رئيس اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، سمير الرفاعي، إن اللجنة ستقدم توصيات لمواجهة المال الفاسد في الانتخابات، وتحديد سقف للإنفاق على الدعاية الانتخابية، وذلك تحقيقا للعدالة بين المرشحين، لافتا إلى أن ذلك يأتي في سياق منظومة من النزاهة للعملية الانتخابية تعكف اللجنة على إنجازها.


وبين الرفاعي، خلال لقائه اليوم الأحد، ممثلين عن أبناء عشائر الشركس، أن هذه المنظومة تستهدف تعزيز الثقة بالمشاركة في الانتخابات، ضمن خارطة طريق تستهدف الانتقال من العمل الفردي في مجلس النواب إلى العمل الجماعي المؤثر.


ويأتي اللقاء ضمن سلسلة لقاءات يعقدها رئيس وأعضاء اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية مع مختلف شرائح المجتمع للاستماع إلى الآراء والمقترحات المتصلة بأعمال اللجنة.


واستعرض الرفاعي أعمال اللجان الفرعية المنبثقة عن اللجنة الملكية، مشيرا إلى أن لجنتي تمكين الشباب وتمكين

المرأة أنهتا أعمالهما ورفعتا توصياتهما المتعلقة بقانوني الأحزاب والانتخاب.


وأشار إلى أن اللجنة ستقوم بصياغة توصيات متعلقة بمشروع قانون للانتخاب تنفذ على 3 مراحل خلال المجالس

النيابية الثلاث المقبلة (20-21-22)، بهدف الوصول إلى مجلس نواب يكون غالبية أعضائه من الأحزاب البرامجية.


وأوضح أن القانون الجديد سيشترط أن يكون حزبيا كل من يرغب بالترشح ضمن الكوتات المخصصة للشركس

والشيشان والمسيحيين والمرأة مع السماح لهم بالترشح على القائمة الوطنية المخصصة للأحزاب، والمقاعد

المخصصة للدوائر المحلية.


وأشار إلى أن التصويت لمقاعد الشركس والشيشان، سيكون على مستوى عمان، وليس في حدود

دوائر انتخابية محددة.


وتحدث الرفاعي عن التوجه لتخفيض مجموع المقاعد لمجلس النواب المقبل، مع المحافظة على نسبة التمثيل كما هي لجميع الدوائر بالمملكة.


وفيما يتعلق بلجنة الأحزاب، أشار إلى أن العمل يجري لإعداد مشروع قانون جديد، يتضمن رفع الحد الأدنى للأعضاء

المؤسسين للحزب، وربط التمويل بنتائج الانتخابات النيابية، ومحاسبة من يتعرض لأي حزبي، والسماح لطلبة

الجامعات بالانتساب للأحزاب، إضافة إلى إلزام الحزب بالتمثيل في عضويته من 6 محافظات على الأقل.


ولفت الرفاعي إلى أن الحياة الحزبية القائمة لا تلبي الطموحات والتطلعات، لذلك ما ستقدمه اللجنة من توصيات

يتضمن أطرا تشريعية تعزز دور الأحزاب وحضورها في المشهد العام، وهذا يتطلب أيضا مسارا اجتماعيا لتعزيز ثقة

المواطن بالأحزاب البرامجية للانتقال من مرحلة العمل الفردي إلى العمل الجماعي المؤثر في مجلس النواب.


وتوقع الرفاعي أن تنهي لجنتا الانتخاب والأحزاب إعداد توصياتهما بقانوني الأحزاب والانتخاب خلال الأيام المقبلة.


بدورهم، أكد الحضور أهمية مخرجات اللجنة الملكية، وضرورة أن تعالج الاختلالات المتعلقة بقانوني

الانتخاب والأحزاب وعدم تكرار تجارب سابقة، وتقديم تعديلات جوهرية تمكن الشباب والمرأة للوصول

في مختلف المجالات