شريط الأخبار
فنانة تشكيلية إيرانية ترسل هدية إلى جورجينا رونالدو حالة من عدم الاستقرار الجوي تبدأ تأثيرها على المملكة غدًا كيم يو جونغ تهدد باستفزازات قوية ضد أمريكا وحلفائها ارتفاع أسعار الذهب في الأردن 60 قرشا "دانا".. تأجيل مباراة فياريال وإسبانيول في الدوري الإسباني ما قصة الفانوس .. وكيف أصبح من طقوس رمضان؟ كم تكلفة مائدة رمضان 2025 في الدول العربية؟ وفاة الرجل الذي أنقذ حياة 2.4 مليون طفل.. ما قصته؟ مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 4 - 3 - 2025 والقنوات الناقلة قريبًا في اليرموك .. أساتذة بخبرات عملية دون شرط الماجستير والدكتوراه العوضات يجدد عقده مع كاظمة الكويتي وفيات الثلاثاء 4-3-2025 انخفاض قليل على درجات الحرارة تفاصيل الحالة الجوية يوم الثلاثاء التعديل الوزاري يقترب .. أبرز الأسماء المتوقعة لتَترك الرابع .. تفاصيل تعاملت مديرية شرطة جرش مع أعمال شغب واطلاق أعيرة نارية في مخيم غزة بمحافظة جرش عناب تترأس الاجتماع الأول للجنة إدارة المواقع السياحية الصفدي يلتقي الشيباني ويؤكدان على استمرار التنسيق والتشاور ترامب للمسلمين في رمضان: شهر مبارك مكرس للصوم والصلاة بدء توافد القادة العرب إلى القاهرة رويترز تنشر مسودة الخطة المصرية بشأن غزة

العجارمة يكتب : شكرا للملك والمملكة والممالك الشقيقة على امتداد الوطن العر بي

العجارمة يكتب : شكرا للملك والمملكة والممالك الشقيقة على امتداد الوطن العر بي


القلعه نيوز -خاص - عيسى محارب العجارمة -

الهروب الثقافي هو بندقيتي المفضلة لقتل أكوام القمامة الثقافية التي يفرزها التيسبوك واشباهه من خلال مطالعة الكتب الصفراء القديمة، التي أحصل عليها عادة من سوق الجمعة بوسط البلد بالعاصمة الاردنية عمان، او من خلال تحميلها على هاتفي النقال المتهالك عبر الشبكة العنكبوتية.


اقول اهرب من الواقع الافتراضي الجمعي الفوضوي العدمي بالمطالعة المجدية بهذا الهشيم الثقافي الجمعي والذي ساقه الينا القدر بالسنوات الأخيرة، على هيئة وحش ثقافي اسمه وسائق التواصل الاجتماعي، يلتهم أوقاتنا ويفرض علينا نمط تفكير مرعب.

وللاسف فالحقيقة المرعبة قد يكون مفروضا علينا من وراء الجدران النارية للضباط الاعداء في أجهزة المخابرات المعادية كالموساد وايران ومحورها، وبعض الدول العربية المعنية بالدفع السخيف والسخي لامراء الحرب الاعلاميين عالفيسبوك وتويتر وغيرها من غرف دردشة صوتية المعارضة الخارجية والداخلية الهشة في حقيقتها وطروحاتها البغيضة في مهاجمة الملك والمملكة وجيشها العربي واجهزتنا الامنية البواسل.

مقالتي اليوم حول الملك السنوسي الذي حكم ليبيا اكثر من عشرون عاما من ١٩٤٩ الى ان قام العقيد القذافي نهاية الستينات بدعم عبدالناصر، ومن حينها والأنظمة الشمولية تمارس بروبوغاندا ثقافية واعلامية مقيته ضد الملكيات العربية حسب اعلام عبد الناصر ومعمر القذافي، .

ذهب ناصر والقذافي وبقيت الملكيات لانها الاكثر استقرار ا وامنا وامانا عربيا ، فلم تسلم لا مملكة ولا جمهورية عربية من الدمار والانفجار، ولا زالت الضغوطات تمارس على مجمل التفكير الجمعي العربي والإسلامي لتكفير الحاكم والملك والمملكة اي كان موقعه على خريطة الوطن العربي.

شكرا للملك والمملكة ....كان الملك السنوسي ملك ليبيا بزمنها الجميل او الملك عبدالله الأول والامير عبدالاله الوصي على عرش العراق الذين كانا اول من قاما بتهنئته علي قيام المملكة الليبية السعيدة.

ختاما شكرا للملك والمملكة والملكية اي كان موقعها على الخريطة العربية لانها الضمانة الوحيدة لوقف الاقتتال المذهبي والطائفي والاثني ..ومخرجات الربيع العربي المرعب والذي يدير مشهده الموساد بكل حرفية وامتياز وشتان ما بين العدو والصديق لمن كان له قلب والقى السمع وهو شهيد.

اللهم بحق فاطمة وابيها وبعلها وبنيها احفظ الملك والمملكة الاردنية الهاشمية الابية وجيشها العربي وشعبها الابي.