شريط الأخبار
وزير الداخلية الأسبق سمير المبيضين .. لا توجد منطقة رمادية ، إما أن تكون مع الوطن أو خائنا ومتآمرا السفير البنغلاديشي يلتقي جمعية الصداقة الأردنية مع بنغلادش ..فيديو وصور "سأشكر الجميع".. أنشيلوتي يعلق على مستقبله مع ريال مدريد شراكة معمارية بين روسيا والسعودية الرئيس الروسي والسلطان العُماني يعربان عن قلقهما إزاء الوضع في قطاع غزة جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1.. حذف عبارة "بريئة" لفيرستابن في البث التلفزيوني النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الاقتصادين الأمريكي والعالمي خلال 2025 "بلومبرغ": الولايات المتحدة تفرض رسوما بنسبة 3521% على سلع من 4 دول رونالدو خارج تشكيلة النصر ضد ضمك.. التشكيلة الأساسية والقنوات الناقلة شعرة معاوية. . وزير الثقافة : المكتبة الوطنية ركيزة أساسية في الحفاظ على الهوية الوطنية انتهى النقاش ووصلت الرسالة .. والعنوان "لا عبث بسيادة الأردن" 26 شهيداً و60 جريحاً في غزة خلال 24 ساعة.. وارتفاع الحصيلة إلى 51266 شهيداً الحواجب البارزة بأسلوب ناعم... صيحة الجمال الجديدة سهلة ولذيذة .. طريقة عمل الدجاج بالليمون والثوم في الفرن قبل الحر .. طرق علاج تصبغات البشرة في الصيف فرص عمل للأردنيين في الإمارات أكثر من 55 ألف لاجئ سوري عادوا من الأردن إلى بلادهم منذ سقوط الأسد رابعة الزيات تتألق بفستان بألوان البحر إنارة جسر المنشية بالأغوار الشمالية بتكلفة 50 ألف دينار

صرعة جديدة .. ألمان يدفنون موتاهم في قاع البحر لهذا السبب

صرعة جديدة .. ألمان يدفنون موتاهم في قاع البحر لهذا السبب
القلعة نيوز- أصبح قبطان ألماني سابق يبلغ من العمر 89 عاما رائدا في عملية الدفن في البحر في ألمانيا.

ويدافع بقوة عن أسلوبه في الدفن بتأكيده أنه عندما يتوفى المرء ويتم إحراق جثمانه، يتحول إلى مسحوق مثل حبيبات البن المطحونة كبيرة الحجم.

ويضيف القبطان هورست هان أنه أثناء الدفن بالبحر، تغرق "الحبيبات" البشرية لتصل إلى القاع حيث تشكل كومة ترابية، نافيا الاعتقاد بأن الأمواج تحمل الرماد المتبقي من حرق الجثمان إلى أماكن رائعة كان الموتى يريدون الذهاب إليها أثناء حياتهم.

ويرى هان أن من مزايا الدفن في البحر عدم اللجوء لشراء قبر للدفن، وأنه حتى اللجوء للدفن في الغابات له مساوئ، حيث أنه رغم امكانية بقاء شجرة 100 عام فإنه يتم قطعها بعد ذلك من جذورها، مما يعني أن أي جثمان يتم دفنه في الغابة سينتهي به الحال إلى مستودع النفايات.

وهناك عدد كبير من الزبائن يطلبون خدمات هان، الذي قام بشراء يخت يبلغ طوله 20 مترا، وأصبح يبتكر طقوسا خاصة في عملية الدفن في البحر، من بينها إنزال القارورة التي تحتوي رماد المتوفي وسط صوت الموسيقى، ثم يقوم المشيعون بنثر الزهور فوق الأمواج. ويصاحب طقس الوداع الأخير صوت نفير السفينة المنذر بقدوم الضباب.

والجدير بالذكر أن القبطان هان يهتم بحماية بيئة ما تحت مياه البحر، من خلال الحرص على صناعة قوارير حفظ الرماد من الكرتون أو من الطين غير المحروق، حيث تتحلل مثل هذه المواد وتذوب في المياه، دون انبعاث ملوثات.

(د ب أ)