شريط الأخبار
الصفدي ⁦‪‬⁩يجري اتصالاً هاتفياً مع نظيرة وزير الخارجية السعةدي وزير الخارجية يتفقد السفارة الأردنية في دمشق الشرع: سوريا تريد علاقات طيبة مع الأردن ونثمن استضافة اللاجئين الملك: الأردن بمكانته وأهله النشامى مصدر إلهام وحكاية تروى للأجيال الصفدي يُطلع نظرائه العرب على فحوى محادثاته مع قائد الإدارة السورية الصفدي: اتفاق أردني سوري لمكافحة تهريب المخدرات والأسلحة من سوريا الداخلية تحدد الفئات المسموح لها بالمغادرة والدخول عبر منفذ جابر انطلاق فعاليات التمرين العسكري المشترك "الثوابت القوية / 4" الحنيطي يزور كتيبة الأمير حسن الآلية /4 ويطلع على الجاهزية القتالية رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفداً من المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى نتنياهو: تقدم في مفاوضات الإفراج عن المحتجزين الجيش يحبط محاول تسلل طائرة مسيّرة على الواجهة الحدودية الغربية الصفدي من دمشق: مستعدون لتقديم كل الدعم لسوريا ميقاتي: سنتعاون مع انتربول للقبض على مدير المخابرات الجوية السورية رئيس الوزراء يضيء شجرة عيد الميلاد بموقع أم الجمال الأثري في البادية الشمالية صلاح يواصل تسلق سلم المجد.. ترتيب الهدافين التاريخيين لنادي ليفربول إيران توصي مواطنيها بالامتناع عن زيارة سوريا الأمير عبد الله بن مساعد يعلن بيع نادي شيفيلد يونايتد الإنجليزي موسكو: الاتحاد الأوراسي مفتاح وصول إيران إلى سوق ضخمة تضم 190 مليون نسمة حرس الحدود البيلاروسي ينقذ 4 لاجئين عرب تعرضوا للضرب المبرح والإهانة في بولندا

العين حمال الخريشة يرد على ليث شبيلات ويؤكد ان والده كان دوما وابدا مؤيدا ومنتميا للدولة وقيادتها الهاشمية

العين حمال الخريشة   يرد على ليث شبيلات  ويؤكد ان والده كان دوما  وابدا مؤيدا ومنتميا  للدولة وقيادتها الهاشمية

عمان- القلعة نيوز

نفى العين جمال حديثة الخريشا كل ماورد على لسان المهندس ليث شبيلات حول المغفور له المرحوم حديثة الخريشا مؤكدا "ان والده كان دوماً مؤيداً ومنتمياً للدولة الأردنية وقيادتها الهاشمية، وقد سار أبناؤه من بعده على نهجه في الإنتماء للوطن والولاء للقيادة الهاشمية."

وفيما يلي نص بيان أصدره العين جمال الخريشة يكذب فيه مزاعم المهندس ليث شبيلات :

بسم الله الرحمن الرحيم

طالعنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قيام السيد (ليث شبيلات) بزيارة إلى مقبرة الموقر، وزيارة قبر المرحوم والدي الشيخ حديثه الخريشا، وبث من هناك فيديو تضمن تمجيداً واستثارة.



وأنني أؤكد بأن والدي وعبر تاريخه، كان دوماً مؤيداً ومنتمياً للدولة الأردنية وقيادتها الهاشمية، وكان يعمل لخدمتها وخدمة أبناء قبيلته وأبناء الوطن كافة، وقد كان عضواً في المجالس التشريعية منذ قيام الدولة، وآخرها عضويته في مجلس الأعيان الأول (1947)، وقد سار أبناؤه من بعده على نهجه في الإنتماء للوطن والولاء للقيادة الهاشمية.



وأنني استنكر وبشدة، مثل هذه الزيارة لقبر والدي، ودون أي تنسيق معنا، والتي يبدو أنها تهدف لإستغلال إسم والدي، باعتباره من رجالات الوطن المؤسسين، لغايات لا نعلم مغزاها وأسبابها.



حفظ الله الأردن حراً عزيزاً شامخاً، تحت ظل الراية الهاشمية بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم وولي عهده سمو الأمير الحسين بن عبدالله.