شريط الأخبار
هبوط مفاجئ لمخزونات النفط الخام الأميركية الفايز يدعو المؤسسات المدنية لكشف الإجرام الإسرائيلي بحق الفلسطينيين وزير الخارجية: خطر توسع الحرب في المنطقة لا يزال قائما وزير خارجية إيرلندا: ننسق مع الأردن ودول أوروبية للاعتراف بدولة فلسطين الاحتلال يرتكب 6 مجازر تسفر عن 79 شهيدا و 86 مصابا في غزة الملك سلمان يدخل المستشفى لإجراء فحوصات جنوب إفريقيا تدعو لتحقيق عاجل بالمقابر الجماعية في غزة مفوضو الهيئة المستقلة يجتمعون الثانية ظهرا لتحديد موعد الانتخابات المعايطة: 5 ملايين ناخب و1600 مركز اقتراع و19 لجنة انتخابية بيان أردني كويتي: ضرورة الحفاظ على الوضع القائم في القدس الملك يأمر بإجراء الانتخابات لمجلس النواب وفق أحكام القانون طباء وخبراء دوليون يرفضون حظر منتجات التدخين البديلة ويطالبون الحكومات بتنظيم تداولها العبداللات للعاصمة .. بدء صدور نتائج انتخابات رؤساء مجالس المحافظات عاجل: جلالة الملك يزور الهيئة المستقلة للانتخاب وتحديد موعد اجراء الانتخابات النيابية المقبلة اليوم تحرك حكومي لإنقاذ سمعة الكرة الإسبانية بعد تحذير الفيفا ارتفاع عدد الآبار المخالفة المضبوطة في البحر الميت إلى 30 اعتقالات بالعشرات.. تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غزة 158 مليون دينار قيمة صادرات الأردن الزراعية العام الماضي الدوري الإنجليزي.. الشرطة تقتحم الملعب للقبض على لاعبين بتهمة الاغتصاب الحكومة تنفذ عدداً من المشاريع لتحسين الأمن السيبراني في المؤسسات الوطنية

من هما ابنتا الرئيس بوتن؟

من هما ابنتا الرئيس بوتن؟
لطالما كان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، حذرا عندما يتعلق الأمر بأسئلة تخص أسرته، ففي العام 2015، وخلال أحد مؤتمراته الصحفية الماراثونية، تفادى الأسئلة المتعلقة بهوية ابنتيه.

وقال بوتن "بناتي يعشن في روسيا ويتعلمن فقط في روسيا، وأنا فخور بهن.. أنهما تتحدثان 3 لغات أوروبية بطلاقة، مضيفا "أنا لا أتحدث عن عائلتي مع أي شخص.. لكل إنسان الحق في مصيره ويعيش حياته بكرامة".

وبينما لا يرغب بوتن في الحديث عن أسرته، وخصوصا ابنتيه، فقد برزت في الأخبار أن الجولة الأخيرة من العقوبات الأميركية استهدفت ابنتيه الكبرى ماريا فورونتسوفا، وتبلغ من العمر 36 عاما، والصغرى كاترينا تيخونوفا البالغة من العمر 35 عاما.

وقال مسؤول أميركي: "نعتقد أن العديد من أصول بوتن مخفية مع أفراد الأسرة، ولهذا السبب نستهدفهم".

على الرغم من أنه لم يتم تأكيد سوى القليل رسميا عن حياة عائلة الرئيس الروسي، إلا أن الوثائق والتقارير الإعلامية والتصريحات العلنية العرضية كافية لتقديم صورة لهما.

وابنتا الرئيس بوتن من زوجته السابقة ليودميلا، التي تزوجها في العام 1983 عندما كانت مضيفة طيران وكان ضابطا في جهاز الاستخبارات السوفياتي "كي جي بي"، واستمر زواجهما 30 عاما، امتد إلى صعود بوتن السريع إلى قمة النظام السياسي الروسي.

في عام 2013، أعلن الزوجان انفصالهما بالتراضي، وقال بوتن "لقد كان قرارا مشتركا.. بالكاد نرى بعضنا البعض، كل واحد منا لديه حياته الخاصة"، بينما قالت ليودميلا عن بوتن إنه "يغرق تماما في العمل".

ماريا فورونتسوفا

ولدت ماريا فورونتسوفا الكبرى في العام 1985، ودرست علم الأحياء في جامعة سان بطرسبرغ والطب في جامعة موسكو الحكومية.

وفورونتسوفا تعمل حاليا بوظيفة أكاديمية وهي متخصصة في نظام الغدد الصماء، وشاركت في تأليف كتاب عن توقف النمو عند الأطفال، وأدرجت كباحثة في مركز أبحاث الغدد الصماء في موسكو.

وهي أيضا سيدة أعمال، ومتزوجة من رجل الأعمال الهولندي جوريت فاسين، الذي عمل ذات مرة في عملاق الطاقة الروسي الحكومي غازبروم، على الرغم من أنهما انفصلا.

كاترينا تيخونوفا

بالمقارنة مع أختها، برزت كاترينا تيخونوفا بسبب مواهبها كراقصة موسيقى الروك أند رول، واحتلت هي وشريكها المركز الخامس في حدث دولي في عام 2013.

في نفس العام، تزوجت كيريل شامالوف، ابن صديق قديم لبوتن، وأقيم حفل زفافهما في منتجع حصري للتزلج بالقرب من سان بطرسبرغ، حيث قال العمال هناك إن الزوجين وصلا على مزلقة تجرها 3 خيول بيضاء.

عاقبت الولايات المتحدة شامالوف في عام 2018 لدوره في قطاع الطاقة الروسي، وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن "ثروته تحسنت بشكل كبير بعد الزواج". غير أن الزوجين انفصلا منذ ذلك الحين.
وتعمل كاترينا تيخونوفا الآن في الأوساط الأكاديمية والأعمال، وفقا لما ذكرته تقارير إعلامية غربية.

وظهرت لفترة وجيزة في وسائل الإعلام الحكومية الروسية في عام 2018 للحديث عن التكنولوجيا العصبية، وأيضا في منتدى أعمال في عام 2021، ولم يتم ذكر علاقتها بالرئيس في أي من الحالتين.

أحفاد بوتن

ولبوتن أيضا أحفاد، ذكرهم في مكالمة هاتفية في عام 2017، لكنه لم يذكر عددهم أو أي من بناته أنجبتهن.

وقال "فيما يتعلق بأحفادي، أحدهم في الحضانة بالفعل. يرجى تفهم ذلك، لا أريدهم أن يكبروا مثل نوع من الأمراء الملكيين. أريدهم أن يكبروا مثل الناس العاديين".