شريط الأخبار
الخائن .. قصة الساعات الأخيرة من عمر نظام بشار الاسد بابا الفاتيكان: الغارات على غزة ليست حربا بل وحشية إسرائيل تنشئ أول وحدة قتالية للمتدينات لمواجهة نقص الجنود الجمارك: استمرار دوام الموظفين في الحرة الزرقاء يومي الأربعاء والجمعة المقبلين حماس تسلم قائمة بالأسرى: إسرائيل ترفض الإفراج عن البرغوثي الصفدي يلتقي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وزير الصناعة: المنطقة الحرة الأردنية السورية مهمة في تعزيز التعاون الاقتصادي 19 شهيدا جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في غزة ليفربول يحل ضيفا على توتنهام في قمة مثيرة بالدوري الإنجليزي.. الموعد والقنوات الناقلة طقس بارد نسبياً حتى الأربعاء تقرير: ثغرة في نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي وراء الفشل في اعتراض صاروخ الحوثي البنك الدولي يدرس تقديم تمويل إضافي لدعم التعليم في الأردن الليلة.. ريال مدريد يستضيف برشلونة الموعد والقنوات الناقلة "صندوق المعونة" يقدم خدمات مالية ودعما نقديا لـ235 ألف أسرة أردنية أبوعاقولة: ارتفاع رسوم مرور البضائع يعيق حركة الترانزيت عبر الأراضي الأردنية والسورية المتألقة سارة بركة في أحدث ظهور لها نادين نسيب نجيم تحسم الجدل: ما عدت لخطيبي السابق المنتخب الوطني للمصارعة الرومانية يحصد 5 ميداليات في البطولة العربية بالأسماء ... مناطق بلا كهرباء لأكثر من 5 ساعات اليوم الأحد العثور على دفتر عائلة سلطية في “فرع فلسطين” بسوريا

" مراسلون بلا حدود " تشيد باستقرار الأردن وتؤكد بالارقام :ارتقاء الحريات الصحافيه فيه (9) درجات

 مراسلون بلا حدود  تشيد  باستقرار الأردن وتؤكد بالارقام :ارتقاء الحريات الصحافيه فيه (9) درجات

الأردن يتبوأ المر تبة الثالثه عربيا في الحريات الصحافيه

-----------------------------------

التقرير الدولي يخالف مقولات شائعه حول تراجع الحريات الصحافيه

في المملكه ويؤكد انها اصبحت افضل

-----------------------------------

الاردن يرتقي من المرتبة 129 الى 120 في التصنيف العالمي لحرية الصحافة

-------------------------------------



واشنطن - القلعه نيوز - وكالات

ارتفع مستوى الحريات الصحافيه في الأردن عام 2022 عما كان عليه في العام الماضي وارتقى الاردن 9 درجات العام الحالي عنه في العام السابق ، حسب تقرير محايد ل "منظمة مراسلون بلا حدود الدولية " وهي من اهم المؤسسات في العالم التي تهتم بحرية الصحافه



وجاء في التقرير السنوي للمنظمة حول واقع الحريات الصحافية في العالم ، ان الاردن احتل المرتبة 120 بدلا من 129 على جدول التصنيف العالمي لحرية الصحافة وذلك من اصل 180 بلدا يتم اخضاعها لمعايير محددة في المجال المتعلق بحرية الصحافة

وتبوأ الاردن المرتبه الثالثه عربيا في الحريات الصحافيه بعد تونس التي تبوات المرتبة الاولى 94 درجة تلتها قطر التي تبوات المرتبة الثانية عربيا ثنم الارد ن الثالث عربيا



وأشاد التقرير بمكانة الأردن واستقرار السياسي الذي يميزه - حسب التقرير الدولي - عن جيرانه. واثنى التقرير على العاملين في حقل الاعلام في الأردن الذين كما وصفهم " يمارسون الرقابة على أنفسهم ويحترمون الخطوط الحمراء الضمنية حول مواضيع معينة"



ويجيء تقرير المنظمة الدولية هذا مخالفا لمقولات شائعه حول تراجع الحريات الصحافيه في الأردن


واعتمد التقرير الدولي تصنيفا جديدا في تقريره اذ قسم العالم الى خمسة تصنيفات جمعت مجموعة من البلدان معًا: جيدة ، ومرضية ، وإشكالية ، وصعبة ، وخطيرة جدًا. وصنفت الدراسة وضع الأردن بأنه صعب.


مركز حماية وحرية الصحفيين في الأردن تجاهل التقرير الدولي حول الأردن ودعا في بيان أصدره، اليوم الثلاثاء، بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة الذي يتزامن مع الثالث من أيار/ مايو من كل عام: "الحكومات العربية إلى ضمان حرية الإعلام، ورفع القيود عن عمل الصحفيين والصحفيات.



وقال المركز في بيانه "لا تزال وسائل الاعلام تواجه تحديات كثيرة خلال عملها في العالم العربي، وتظهر التقارير الوطنية والاقليمية والدولية تراجع الحريات، وتقيم البيئات الحاضنة بأنها ليست داعمة، وأحيانا معادية للصحافة”.



وأكد أن الانتهاكات مستمرة بحق الصحفيين والصحفيات، والأخطر استمرار ظاهرة الإفلات من العقاب للجناة.ووصف المركز التشريعات في الدول العربية بأنها مقيدة، ولا تسهم في تعزيز ممارسة العمل الصحفي.



وأكد أن حق الحصول على المعلومات غير مصان حتى في البلدان التي أقرت قوانين لضمان الوصول للمعلومات، مشيرا إلى أن الإفصاح الاستباقي عن المعلومات ممارسة لا تلتزم بها الحكومات، ما يشكل بيئة خصبة لانتشار الشائعات، والمعلومات المضللة، وربما الكاذبة.



وحمّل "حماية الصحفيين” الحكومات العربية مسؤولية تفشي الشائعات، وتراجع مصداقية بعض وسائل الإعلام؛ لأنها لم تقم بواجبها في إنفاذ المعلومات وتمريرها للجمهور.ونوه إلى ضرورة الاستمرار بالاهتمام بتوفير الموارد المالية لتطوير الاحتراف المهني للصحفيين والصحفيات، مؤكدا على ضرورة تقديم العون القانوني لهم، ولهن عبر مراكز متخصصة في المساعدة القانونية.



ولفت المركز إلى أن حرية التعبير حجر الرحى، وأساس لحرية الصحافة، ولا يمكن الحديث الآن عن حرية الإعلام دون المرور بحرية التعبير، خصوصا بعد ثورة الإنترنت، وبعد أن أصبحت منصات التواصل الاجتماعي منابر لتدفق المعلومات، وهناك نشطاء وناشطات يستخدمونها بشكل منتظم لتزويد الرأي العام بالمعلومات.



وطالب مركز حماية وحرية الصحفيين الحكومات بتبني سياسات داعمة للإعلام، ووضع خطط واستراتيجيات لها إطار زمني، ومؤشرات قياس يمكن أن تنهض بالإعلام المستقل الذي يعكس تنوع المجتمعات.ودعا إلى تأسيس صناديق مستقلة توفر الدعم المالي لوسائل الإعلام، باعتبارها رافعة للديموقراطية، وتضمن توفر معلومات متنوعة ذات مصداقية للجمهور.وأكد "حماية وحرية الصحفيين” أن الاختبار الحقيقي للحكومات ليس إطلاق الوعود والشعارات، وإنما ممارسات تحمي الحريات والحقوق، وفي مقدمتها حرية