شريط الأخبار
" رابطة عشائر أهل الجبل " : الثوابت الوطنية خطوط حمراء لا تُمس" ( صور + فيديو ) إعادة فتح جسر الملك حسين الأحد أمام حركة المسافرين عواصف غبارية تخفّض الرؤية قرب مطار الملكة علياء وتحذيرات للسائقين ارتفاع التعطل عن العمل والأمومة ونمو تعويضات الدفعة الواحدة العام الماضي "PwC" تستغني عن 1500 موظف و60 شريكاً في الشرق الأوسط انطلاق أعمال ملتقى مستقبل الإعلام والاتصال في نسخته الثالثة اليوم ارتفاع ملحوظ على أسعار الذهب في السوق المحلي السفير الكويتي في عمان من دارة المرحوم " الشيخ حمادة الفواز " العلاقات الاردنية الكويت عميقة وتاريخية الرواشدة يترأس اجتماع اللجنة العليا لصندوق الثقافة بيان صادر عن ذوي الشـ.هيد عبد المطلب حسن محمد القيسي، موقع من أقاربه وأبناء عمومته. تفاصيل تأثر المملكة بأول امتداد لمنخفض البحر الأحمر الأسبوع القادم ولي العهد لأعضاء من الكونغرس: الأردن يبذل كل الجهود لتحقيق التهدئة في المنطقة المهندس بهجت العليمات مدير للمركز الوطني لبحوث الطاقة اسرائيل تعلن تعليق نقل المساعدات من الأردن إلى غزة حتى إشعار آخر كنعان: افتتاح سفارة فيجي في القدس المحتلة تحد للإرادة الدولية والقانون الدولي السفارة الامريكية تحذر رعاياها في الأردن وزير الطاقة يبحث مع وفد أوزبكي تعزيز التعاون في قطاع التعدين الرواشدة يلتقي رئيس رابطة الكتّاب وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية محافظ العاصمة يمنع إقامة فعالية دعت اليها مجموعة من الفعاليات يوم غدًا لمخالفتهم القانون الأردن يوقف حركة المسافرين عبر جسر الملك حسين بعد إغلاقه من الجانب الآخر

الروائية الأردنية عنان محروس توقع روايتها الجديدة" أنا مريم" بمركز الحسين الثقافي

الروائية  الأردنية عنان محروس توقع روايتها الجديدة أنا مريم  بمركز الحسين الثقافي
عمان- القلعه نيوز - من محمد صوالحة

يقام في السادسة من مساء يوم الأثنين الموافق السادس عشر من ايار الحالي على مدرج عقل بلتاجي بمركز الحسين الثقافي التابع لأمانة عمان الكبرى حفل توقيع رواية أنا ومريم للروائية الأردنية عنان محروس .
ويشارك في الحفل الذي يدير مفرداته الشاعر شفيق عطاونة كل من :
الاستاذ الدكتور نضال الأحمد العياصرة مدير عام المكتبة الوطنية .
الدكتور الروائي فادي المواج الخضير
الدكتور جبر أبو فارس رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين
جدير بالذكر أن رواية أنا ومريم تقع في 260 صفحة وصادرة عن داري المعتز والغاية للنشر والتوزيع .
وجاء على غلاف الرواية الأخير:
((وهبني الله الجمال، فكثرت الأكفّ الحانيات والعيون الثرثارة، المتبرّجة بجحافل الرغبة والإثم، تغترف بالبشاشة وحشة روحي المكسورة، وحاجتي إلى الاهتمام خارج إطار السرير، سرير عُلقت على حوافه مقصلة الرؤى لتباغتها بخبث. كنتُ أرفض كرم عبثهم وأدفع عيونهم عني، لتفاجئني سلالهم المملوءة جورًا وابتلاءً، كأنني الصابئة الوحيدة في كون القديسات.
جهلتُ الإيقاعات البذيئة، فارتد عليَّ مجونهم، يخبرني أن زمن النبوة والشرف قد ولى.
خشيت الوقوع في الخطيئة، وإن طفتُ حول حوافها ولامسني أحيانًا طيف جحودها)).