شريط الأخبار
رئيس هيئة الأركان المشتركة يتفقد صالة الشهيد راشد الزيود العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي وفاة «أبوالسباع» أشهر موزّع للمشروبات الساخنة في المدينة المنورة عضو مجلس محافظة العاصمة الاستاذ منور المناصير زيارة وزير الأشغال لبعض مناطق لواء وادي السير لن تسمن ولن تغني من جوع عاجل : الدكتور البطاينة يخالف و يرد على الدكتور نوفان العجارمة حول فصل النائب الحزبي... تفاصيل الأردن يدين تدنيس قيادات متطرفة باحات الأقصى الأمير الحسن يتناول الحلوى في البقعة الأمن العام تحذر من الأجواء المغبرة المتوقع ازدياد تأثيرها الإفراج اليوم الخميس عن 13 موقوفا على خلفية تظاهرات الرابيه الأمير الحسن يتناول الحلوى في البقعة مكافحة الفساد: توقيف موظف جمارك اختلس 48 ألف دينار بـ 4 اشهر الجيش نفذ 85 انزالا جويا اردنيا و 196 انزالا مشتركا منذ بداية الحرب و حتى اليوم السلطات الألمانية تفضح كذب نظام كييف حول الأطفال الذين زعم "باختطافهم من قبل روسيا" مديرية الأمن العام تحذر من الغبار وتدعو المواطنين إلى اتباع الارشادات خلال عطلة نهاية الاسبوع الوطني للمناهج: الكتب الدراسية للصف الحادي عشر ما تزال قيد الإعداد قبل مواجهة ميلان.. قرار عاجل من روما بشأن دي روسي المتكاملة للنقل: نعمل على زيادة عدد الحافلات والتحول كليا لنظام التحصيل إلكتروني انسحاب الآليات العسكرية الإسرائيلية من شمال مخيم النصيرات مكافحة الفساد: توقيف موظف جمارك للتحقيق بجناية الاختلاس - تفاصيل- الشمالي: كفالة 12.8 ألف مركبة منذ بدء تطبيق الإلزامية

الروائية الأردنية عنان محروس توقع روايتها الجديدة" أنا مريم" بمركز الحسين الثقافي

الروائية  الأردنية عنان محروس توقع روايتها الجديدة أنا مريم  بمركز الحسين الثقافي
عمان- القلعه نيوز - من محمد صوالحة

يقام في السادسة من مساء يوم الأثنين الموافق السادس عشر من ايار الحالي على مدرج عقل بلتاجي بمركز الحسين الثقافي التابع لأمانة عمان الكبرى حفل توقيع رواية أنا ومريم للروائية الأردنية عنان محروس .
ويشارك في الحفل الذي يدير مفرداته الشاعر شفيق عطاونة كل من :
الاستاذ الدكتور نضال الأحمد العياصرة مدير عام المكتبة الوطنية .
الدكتور الروائي فادي المواج الخضير
الدكتور جبر أبو فارس رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين
جدير بالذكر أن رواية أنا ومريم تقع في 260 صفحة وصادرة عن داري المعتز والغاية للنشر والتوزيع .
وجاء على غلاف الرواية الأخير:
((وهبني الله الجمال، فكثرت الأكفّ الحانيات والعيون الثرثارة، المتبرّجة بجحافل الرغبة والإثم، تغترف بالبشاشة وحشة روحي المكسورة، وحاجتي إلى الاهتمام خارج إطار السرير، سرير عُلقت على حوافه مقصلة الرؤى لتباغتها بخبث. كنتُ أرفض كرم عبثهم وأدفع عيونهم عني، لتفاجئني سلالهم المملوءة جورًا وابتلاءً، كأنني الصابئة الوحيدة في كون القديسات.
جهلتُ الإيقاعات البذيئة، فارتد عليَّ مجونهم، يخبرني أن زمن النبوة والشرف قد ولى.
خشيت الوقوع في الخطيئة، وإن طفتُ حول حوافها ولامسني أحيانًا طيف جحودها)).