شريط الأخبار
رئيس اتحاد نقابات العمال خالد الفناطسة ؛ نقلة نوعية وكبيرة في عمل الإتحاد ومفخرة عربية وعالمية 4 إصابات بجروح خطيرة بعملية طعن في تل أبيب المومني: القيادة الهاشمية الحكيمة عامل رئيس في قوة الدولة واستقرارها وزارة الاستثمار .. 10 موظفين إجمالي رواتبهم الشهرية 29 ألف دينار المهندس عبدالله فضيل النهار يكتب: بهي الطلعةِ … جميل المُحّيا محافظ المفرق يؤكد تعزيز دور المرأة في مسيرة التنمية الأردنية الوطنية أولوية استراتيجية مندوبًا عن الملك .. ولي العهد يشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس الرئيس اللبناني: متمسكون بانسحاب إسرائيلي من أراضي الجنوب بعد الطلاق المفاجئ.. أول تعليق لزوجة غوارديولا أسعار الذرة ترتفع إلى أعلى مستوى لها منذ 2023 سموتريتش: الفترة المقبلة ستتميز بتغيير القيادة العليا والاستعداد لتجدد الحرب رونالدو وماني يقودان النصر في مواجهة الخليج مباحثات جزائرية ألمانية في روما بشأن مشروع "ممر الهيدروجين الجنوبي" لوكاشينكو: مستعد للعفو عن المعارضين إذا عفا الشعب عنهم دجوكوفيتش يطيح بألكاراز ويبلغ نصف نهائي بطولة أستراليا المفتوحة هكذا ثمن نواب الأردن جهود الملك في وقف إطلاق النار في غزة. .فيديو «حماس» ستفرج السبت عن 4 رهائن ضمن صفقة التبادل وزير الخارجية يهنئ نظيره الأميركي ويؤكد على تعزيز الشراكة بين البلدين توصية نيابية برفع مذكرة رسمية للحكومة لتوضيح أسباب تبني التوقيت الصيفي خبراء يدعون لتعزيز السياحة الرقمية والابتكار لتنمية القطاع السياحي بالأردن

الروائية الأردنية عنان محروس توقع روايتها الجديدة" أنا مريم" بمركز الحسين الثقافي

الروائية  الأردنية عنان محروس توقع روايتها الجديدة أنا مريم  بمركز الحسين الثقافي
عمان- القلعه نيوز - من محمد صوالحة

يقام في السادسة من مساء يوم الأثنين الموافق السادس عشر من ايار الحالي على مدرج عقل بلتاجي بمركز الحسين الثقافي التابع لأمانة عمان الكبرى حفل توقيع رواية أنا ومريم للروائية الأردنية عنان محروس .
ويشارك في الحفل الذي يدير مفرداته الشاعر شفيق عطاونة كل من :
الاستاذ الدكتور نضال الأحمد العياصرة مدير عام المكتبة الوطنية .
الدكتور الروائي فادي المواج الخضير
الدكتور جبر أبو فارس رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين
جدير بالذكر أن رواية أنا ومريم تقع في 260 صفحة وصادرة عن داري المعتز والغاية للنشر والتوزيع .
وجاء على غلاف الرواية الأخير:
((وهبني الله الجمال، فكثرت الأكفّ الحانيات والعيون الثرثارة، المتبرّجة بجحافل الرغبة والإثم، تغترف بالبشاشة وحشة روحي المكسورة، وحاجتي إلى الاهتمام خارج إطار السرير، سرير عُلقت على حوافه مقصلة الرؤى لتباغتها بخبث. كنتُ أرفض كرم عبثهم وأدفع عيونهم عني، لتفاجئني سلالهم المملوءة جورًا وابتلاءً، كأنني الصابئة الوحيدة في كون القديسات.
جهلتُ الإيقاعات البذيئة، فارتد عليَّ مجونهم، يخبرني أن زمن النبوة والشرف قد ولى.
خشيت الوقوع في الخطيئة، وإن طفتُ حول حوافها ولامسني أحيانًا طيف جحودها)).