شريط الأخبار
المومني يرد بحزم على المشككين : الأردن قوي وقادر على مساندة فلسطين الصرايرة يوجه سؤالاً نيابيًا حول انتساب الوزراء للأحزاب السياسية ترامب: من المهم انضمام دول الشرق الأوسط لاتفاقيات "أبراهام" أسماء أوائل تخصصات امتحان الثانوية العامة "التوجيهي" الرواشدة" يزور الشاعر والإعلامي هشام عودة صبري احمد محمد السيد .. مبارك النجاح معدل 80 الفرع العلمي التربية: 62.5% نسبة النجاح العامة في التوجيهي الطراونه يوجه سؤالًا نيابيًا حول مشروع المدينة الجديدة وزير النقل يطلع على سير العمل بمديريات ووحدات الوزارة قانونيون: قانون كاتب العدل الجديد نقلة نوعية في مجال تقديم الخدمات وتحقيق العدالة سيف العليمات.. مبارك النجاح 96.1 القطامين يوجه بتقديم مقترحات تطويرية لقطاع النقل الجيش ينفذ إنزالات جوية جديدة للمساعدات على غزة بمشاركة دولية الرواشدة يزور الفنان عبد الكريم القواسمي اجتماع المجلس الأمني المحلي لمركز أمن الهاشمية المومني يتصدى لمزاعم الكذب : تشوية خبيث للجهود الأردنية في قطاع غزة "الكابينت" يبحث خطة احتلال قطاع غزة وتوسيع الحرب مساء الخميس الاتحاد الأوروبي: تطورات إيجابية لإرسال المساعدات إلى غزة عبر الأردن ومصر الاقتصاد الرقمي تنهي تطوير مناهج المهارات الرقمية لجميع الصفوف المدرسية وزارة العمل: لا توجه لإعلان فترة تصويب أوضاع العمالة المخالفة

حداد يكشف عن أصناف جديدة من القمح والشعير للزراعة في الأردن

حداد يكشف عن أصناف جديدة من القمح والشعير للزراعة في الأردن
القلعة نيوز- يعاني العالم في الوقت الراهن من أزمة من المتوقع أن تتفاقم في حال لم يخلق لها حلول ألا وهي أزمة القمح، فبعد الحرب الروسية الأوكرانية أصبح هناك شح في القمح لأن أوكرانيا هي سلة غذائية كما هو الحال عندما أصدرت الهند قراراً فورياً بوقف تصدير القمح للعالم.

وقال نزار حداد مدير المركز الوطني للبحوث الزراعية الخميس، إن شح المياه وانخفاض المعدلات المطرية التي حصلت بدء من منطقة ذيبان إلى جنوب الأردن، تشير القراءات إلى أن غالبية المزارعين في تلك المناطق قاموا بتضمين ما زرعوه من القمح والشعير لغايات الرعي لمربي الماشية وبمبالغ بسيطة جدا.

وأضاف أن المركز الوطني للبحوث الزراعية انتخاب وتقييم 3 أصناف من القمح و3 من الشعير، وهذه الأصناف متكيفة مع حالات الجفاف وحالات الإزاحة في موسم الهطول المطري.

وبين حداد أن هذه الأصناف ستكون متوفرة لدى المزارعين العام القادم، مؤكدا أنه إذا توسعت المساحات الزراعية والاستمرار الزراعية ستزيد الإنتاج.

وأشار إلى أن الأصناف المعتمد لدى المزارعين في الوقت الحالي جلها تعتمد على تساقط الأمطار في نهاية شهر أيلول وبداية تشرين الأول، لكن في السنوات الأخيرة بدأت الأمطار تتساقط في الأردن منتصف تشرين الثاني، معتبرا أن هذه الإزاحة أدت إلى قصر الموسم المطري وقصر المدة التي يحتاجها المحصول حتى يكتمل لغايات النمو والحصاد.

ودعا المزارعين إلى زيارة محطة مرو الزراعية في شمال المملكة، ومحطة الرمثا، محطة المشقر، بالإضافة إلى باقي المحطات التي تعنى بانتخاب القمح والشعير.

ولفت حداد إلى أن المشكلة الأساسية في الأردن هي انخفاض الحيازات الزراعية، نتيجة انخفاض المساحات متاحة لإنتاج مادتي القمح والشعير، حيث أصبحت هذه تجمعات سكنية أو مدن صناعية.

وأوضح أن أن الجدوى الاقتصادية من استخدام المياه الجوفية لغايات الري ليس عالية محليا، نتيجة شح المياه في الأردن.