
الدكتور عارف السرحان
اختصر وبلهجتي الريفية البسيطة ، عرفته كصديق دراسة، وخوي عزيز، لطيف ومتواضع، لا يهتم بالألقاب، بل يؤمن بالأفعال، عرفته في مطالع الثمانينيات من القرن المنصرم، كنا على مقاعد الدرس والعلم الحقيقي الجاد ، في جامعة الموصل، صاحبة التموضع والمكانة الرابعة عشر عالميًا.
لم يكن " مصطفى " عاديًا، بل كان نشطًا وصاحب فكر عميق، قياديًا ماهرًا، محبًا للإنسانية ويسعى لرقيها، ابدع في كل مواقع المسؤولية التي تبوءها، سواءً كانت تعليميه او نقابية او عمومية.
تهانينا لمعالي الأخ " أبا عمر " تجديد ثقة القائد الرمز جلالة الملك " أبا الحسين" حفظه الله، باستمراره في موقعه، والله الموفق