شريط الأخبار
العميد الركن عواد صياح الشرفات مديرًا لإدارة النقليات في مدير الامن العام العميد يوسف العليمات قائدًا لقيادة الأمن الدبلوماسي والدوائر هل وضع الضمان غير حرِج كما تقول الحكومة.؟ عشبة غير متوقعة تعالج القولون والبشرة والشعر بمكونات منزلية بسيطة.. طريقة تحضير صوص شوكولاتة مثالي للدهن رغم فوائده.. الكركديه ليس آمنا للجميع هل يبدأ الخرف في سن الـ30؟ خبير يكشف علامة مقلقة طبيب يحذر: نزيف اللثة ليس أمرا طبيعيا قشور الموز.. علاج طبيعي للدغات البعوض عندما تنكر الأم أن طفلها مشخص بطيف التوحد حقن القهوة.. ترند صحي خطير يفتقر للأدلة العلمية كوب ماء وملعقة كمون.. وصفة صباحية بسيطة تعزز الهضم وتضبط السكر أهم قرارات جلسة مجلس الوزراء اليوم الأربعاء بعد أن اتُّهِمت بالسرقة... الإعلامية المعروفة تخرج عن صمتها وترد بعد "سرقة" مها الصغير لوحتها الفنية... منى الشاذلي تعتذر لفنانة دنماركية تامر حسني بعد حريق سنترال رمسيس: «ريستارت» لم يكن خيالًا اجتماعات اللجنة العليا الأردنية الكويتية المشتركة تعقد اليوم في الكويت الجيش الأردني يحبط محاولة تسلل طائرة مسيّرة على الواجهة الغربية تحويلات مرورية وأعمال إنشائية على طريقي النقب والعدسية - ناعور الأمن: ضبط المركبة المستخدمة بالاعتداء على الصحفي الحباشنة وتحديد هوية عدد من المشتبه بهم

ملف اختفاء 650 طفلا يمنيا هاجروا إلى "إسرائيل" يعود للواجهة

ملف اختفاء 650 طفلا يمنيا هاجروا إلى إسرائيل يعود للواجهة

القلعة نيوز : ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن السلطات الإسرائيلية فتحت اليوم لأول مرة، قبر طفل يمني هاجر والداه من اليمن قبل نحو 70 عاما، وذلك بعد قرار من محكمة الأسرة الإسرائيلية.

وقالت الصحيفة، إنه بعد ما يقرب من 70 عاما، تم فتح قبر الطفل عوزيئيل خوري، الذي نقلته خدمات الرعاية الاجتماعية إلى المستشفى قبل فترة وجيزة من إبلاغ أسرته بوفاته ومكان دفنه.

وقضت محكمة الأسرة الإسرائيلية، بأنه على الرغم من رأي وزارة الصحة بأن "التربة رطبة" ما قد يضر بعملية أخذ عينات الحمض النووي، فإن فتح القبر سيتم كما هو مخطط له.

وبدأت وزارة الصحة في أخذ عينة من الحمض النووي للطفل اليمن، وهو إجراء قد يستغرق ساعات، وبعد ذلك سيتم تقديم العينة لفحصها إلى معهد الطب الشرعي.

وبحسب السلطات، توفي الطفل عوزيئيل خوري عن عمر عام وشهرين عام 1953 ودفن في المقبرة الواقعة بمدينة بتاح تكفا وسط "إسرائيل"، لكن عائلته تشتبه في أنه لم يدفن هناك، بل اختفى في إطار القضية.

ولسنوات عديدة، ثار الجدل حول ملف اختفاء 650 طفلا يمنيا، جاؤوا مع أسرهم اليهودية كمهاجرين من اليمن خلال السنوات الأولى لقيام "إسرائيل"، وادعت السلطات الرسمية بأنهم ماتوا نتيجة إصابتهم بأمراض، فيما يقول ذووهم إنهم اختطفوا بما في ذلك من المستشفيات وتم بيعهم لعائلات من يهود الغرب (الأشكناز).

ويذكر أن الهدف من فتح قبر الطفل الذي توفي قبل نحو 69 عاما، هو التحقق مما إذا كان الطفل نفسه الذي ولد في عام 1952 ووفقا للسلطات قد توفي بعد عام واحد وشهرين - هو الطفل المدفون هناك.