شريط الأخبار
الملك والرئيس القبرصي ورئيس الوزراء اليوناني يعقدون قمة ثلاثية في نيقوسيا الحكومة: نحترم استقلالية الإعلام الوطني حماس تبلغ الوسطاء "جاهزيتها" لاتفاق هدنة في غزة حسان يزور السلط ضمن جولاته الميدانية الأسبوعية الأردن يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان ميقاتي: متمسكون بسيادة لبنان وعلى إسرائيل الانسحاب من الأراضي التي احتلها وزير الشباب يبحث مع الوكالة الأميركية للتنمية أوجة تعزيز التعاون الشبابي الملك والرئيس المصري يؤكدان ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة "اليونسيف " : 240 طفلا شهيدا في لبنان جراء العدوان الاسرائيلي الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى مصر وقبرص هل يلقى نتنياهو مصير رابين؟ الموافقة على تسوية الأوضاع الضريبية لـ33 شركة ومكلفا جماهير بايرن ميونخ تفتح النار على ناصر الخليفي الجمارك تضبط 11 ألف سيجارة إلكترونية ومعامل "جوس" غير قانونية "الإندبندنت": سجون بريطانيا تكتظ بالسجناء والقوارض والبق والعناكب 3 ملايين دينار زيادة في مخصصات التنقيب عن البترول في 2025 لامين جمال يقف بطريق محمد صلاح إلى برشلونة ضبط سائق تريلا غير مرخص يقود بطريقة متهورة بيان أميركي فرنسي مشترك بشأن اتفاق لبنان النفط يستقر وسط تركيز على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله

أمريكا.. الشرطة تعترف بـ"خطأ" بالتعامل مع حادث إطلاق النار الأخير

أمريكا.. الشرطة تعترف بـخطأ بالتعامل مع حادث إطلاق النار الأخير

القلعة نيوز : اعترفت الشرطة الأميركية باتخاذها قرارا "خاطئا" في التعامل مع حادث إطلاق النار في مدرسة في مدينة يوفالد بولاية تكساس الذي أسفر عن مقتل 21 شخصا.

واعتبرت الشرطة أن منفذ الهجوم لم يشكل خطرا على التلاميذ بالمدرسة على الرغم من الاستغاثات، وقررت انتظار وصول قوة احتياطية قبل اقتحام الفصل الدراسي حيث كان المسلح سلفادور راموس بداخله مع عشرات الطلاب المذعورين.

وقال مدير إدارة السلامة العامة بولاية تكساس ستيفن ماكرو خلال مؤتمر صحفي بشأن الحادث يوم الجمعة، إن "القائد في الموقع كان يعتقد في تلك اللحظة بأن الحادث تحول من مطلق نار نشط إلى تحصن المهاجم" داخل الفصل.

وأضاف: "بنظرة استرجاعية... كان القرار خاطئا".

وأشار مجيبا عن تساؤلات حول سبب انتظار الشرطة وصول دعم لدخول المدرسة، "مما نعرفه، نعتقد أنه كان يجب الدخول بأسرع ما يمكن".

وبعد أن ألح عليه الصحفيون لشرح هذا التأخير الذي انتقد بشدة، قال المسؤول إن عناصر الشرطة اعتقدوا أنه "قد لا يكون هناك ناجون".