شريط الأخبار
" الغزيون " يصنعون بديلا للوقود من مخلفات البلاستيك وركام المنازل المدمرة ؟!! - فيديو - أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية ولي العهد يهنئ الأمير عمر بن فيصل المصري يتوقع إرسال قانون معدل للإدارة المحلية في شباط 2026 رئيس وزراء قطر: مفاوضات إنهاء حرب غزة تمر بمرحلة حرجة المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار كأس العرب .. النشامى 1 - 0 الكويت (تحديث مستمر) إعلان تشكيلة النشامى أمام الكويت (اسماء) خارطة الخطورة للمناطق المتأثرة بحالة عدم الاستقرار الجوي وزير النقل يبحث مع السفير الفرنسي تعزيز التعاون الوفد البرلماني يختتم زيارته إلى بروكسل أمانة عمان: انتشار فرق الطوارئ بجميع مناطق العاصمة خلال حالة عدم الاستقرار الجوي السائدة وزارة الإدارة المحلية تدعو للابتعاد عن مجاري الأودية تزامنا مع حالة عدم الاستقرار الجوي الأشغال تعزز جاهزيتها بـ110 فرق و155 آلية لمواجهة الظروف الجوية ألمانيا تدعو إسرائيل إلى وقف الاستيطان في الضفة الغربية مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها من حالة عدم الاستقرار الجوّي المتوقعة وتدعو للابتعاد من الأودية ومجاري السيول شهيدان جراء القصف الإسرائيلي على شمال قطاع غزة د.العناني : ارتفاع موجودات" الضمان من 11 مليار قبل سنتين الى 12 مليار العام الحالي الجغبير : مشروع مدينة عمرة سيفتح نافذة واسعة لقطاع الصناعات الانشائية سلطة إقليم البترا ترفع جاهزيتها للتعامل مع حالة عدم الاستقرار الجوي

مصر.. والد الأطفال المذبوحين يكشف تفاصل جديدة

مصر.. والد الأطفال المذبوحين يكشف تفاصل جديدة

القلعة نيوز : كشف محمد المتولي والد الأطفال الثلاثة المقتولين على يد والدتهم بالدقهلية في مصر، تفاصيل جديدة حول الحادث لأول مرة منذ وقوعه.

وقال الأب عبر صفحته الشخصية على فيسبوك: نقل لي بعض الأصدقاء أمورا تناقلها الناس حول حادثة مقتل أطفالي وطلبوا مني إيضاحًا لها.. رحمةً بالناس، ودفعًا لهم عن الخوض فيما لا يعرفون، وتأسيًا بفعل النبي ﷺ حينما قال: على رِسلكما إنها صفية.. أولا جزى الله خيرا كل من دعا لي وواساني في فقدان فلذات كبدي وثمرات فؤادي، أسأل الله أن يجعلهم لنا ذخرا وشفعاء في يومٍ تشخص فيه الأبصار.

ورد الأب في رسالته على تعقيب البعض على دعائه لزوجته عقب وقوع الحادث قائلًا: غضِب البعض من دعائي لأم الأولاد وثَنائي عليها. كيف وهي مَن (قتلت أولادك)؟!!.. ولهؤلاء أقول شفى الله الأم، وخفف عنها ما هي فيه فقد كانت نعم الأم ونعم الزوجة هذا ما علِمتُه عنها.

وتابع: هنا شهدتُ بما علمت.. وما كنا للغيب حافظين.. وعمومًا فالأمور الآن بين يديْ غيري، وهم المنوط بهم التحري والتحقيق وإظهار الحق سواء كان: الإدانة والجزاء أو البراءة، ولن نقول أبدًا في مصابنا إلا ما يرضي ربنا. إن شاء الله.

وأكمل: الأمر الثالث قيل فيما قيل أن أحمد -ابني الأكبر- كان يعاني من التوحد.، وهنا لا أستطيع إلا أن أرد غيبةَ (حبيبي) الحافظ لثلاثة أجزاء من القرآن، المحافظ على صلاته في المسجد جماعةً، المتميز في دراسته بشهادة معلماته، المحبوب مِن كل مَن عرفه لأدبه وحيائه.

واستطرد قائلا: الحقيقة أن أحمد تأخر في الكلام والاختلاط بالأطفال لظروف السفر، وكان هذا في سِنٍ صغيرة. لكن بعد ذلك تحسن كثيرا حتى وصل إلى ما حَكيتُ لكم عنه آنفا.

واختتم الأب حديثه قائلا: لم أرى الأم حتى الآن، وأغلب -إن لم يكن كل- ما يُقال على صفحات الحوادث والأخبار وفيديوهات البث المباشر وما شابه (غير صحيح).. وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلني وإياكم من الراضين بقضائه وقدره، وأن يتقبل هذا منا، وأن يرضى هو عنا، وأن يختم لنا بهذا الرضا. فليس الشأن أن نرضى وإنما الشأن أن يرضى والحمد لله رب العالمين.