شريط الأخبار
وزير الخارجية يهنئ نظيره الأميركي ويؤكد على تعزيز الشراكة بين البلدين توصية نيابية برفع مذكرة رسمية للحكومة لتوضيح أسباب تبني التوقيت الصيفي خبراء يدعون لتعزيز السياحة الرقمية والابتكار لتنمية القطاع السياحي بالأردن مجلس الأعيان يُقر موازنة 2025 كما وردت من النواب مدير الأمن العام يرعى تخريج دروة الشرطة المستجدين وزير الخارجية : السلام بالمنطقة أولوية ومصلحة استراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة وزير المالية: خطة لاستبدال الدين مرتفع الكلفة بالقروض الميسرة وصول 100 شاحنة أردنية جديدة إلى المعبر الشمالي لغزة طقس غير مستقر وأجواء شتوية متقلبة خلال الأيام القادمة زيارة الملك لزها ديرعلا..تعزيز لمسيرة التحديث والريادة علاء الدين عمر غنام وعائلته يباركون ويهنئون ابنتهم الغالية رهف غنام بمناسبة حصولها على درجة الماجستير في القانون الخاص 141 مليون دولار حوالات الأردنيين العاملين في قطر خلال 2024 الشرع مهنئًا ترامب: "نثق أنه القائد الذي سيجلب السلام للشرق الأوسط" سن اليأس.. لا تفرطى فى تناول الهرمونات البديلة لهذه الأسباب "رئيس اتحاد نقابات العمال " يلتقي وزير العمل المصري بالأسماء .. فصل مؤقت للكهرباء عن مناطق بـ4 محافظات أسير حرب كوري شمالي لدى أوكرانيا يقر بأن قواته تكبدت خسائر فادحة عقل يرجح رفع سعر البنزين قرشا واحدا للتر الشهر المقبل "اعترافات خطيرة".. تصريحات "كهربا" عن كواليس مسيرته بالأهلي المصري العناية بالشعر: حلول طبيعية لاستعادة حيويته وصحته

مصر.. والد الأطفال المذبوحين يكشف تفاصل جديدة

مصر.. والد الأطفال المذبوحين يكشف تفاصل جديدة

القلعة نيوز : كشف محمد المتولي والد الأطفال الثلاثة المقتولين على يد والدتهم بالدقهلية في مصر، تفاصيل جديدة حول الحادث لأول مرة منذ وقوعه.

وقال الأب عبر صفحته الشخصية على فيسبوك: نقل لي بعض الأصدقاء أمورا تناقلها الناس حول حادثة مقتل أطفالي وطلبوا مني إيضاحًا لها.. رحمةً بالناس، ودفعًا لهم عن الخوض فيما لا يعرفون، وتأسيًا بفعل النبي ﷺ حينما قال: على رِسلكما إنها صفية.. أولا جزى الله خيرا كل من دعا لي وواساني في فقدان فلذات كبدي وثمرات فؤادي، أسأل الله أن يجعلهم لنا ذخرا وشفعاء في يومٍ تشخص فيه الأبصار.

ورد الأب في رسالته على تعقيب البعض على دعائه لزوجته عقب وقوع الحادث قائلًا: غضِب البعض من دعائي لأم الأولاد وثَنائي عليها. كيف وهي مَن (قتلت أولادك)؟!!.. ولهؤلاء أقول شفى الله الأم، وخفف عنها ما هي فيه فقد كانت نعم الأم ونعم الزوجة هذا ما علِمتُه عنها.

وتابع: هنا شهدتُ بما علمت.. وما كنا للغيب حافظين.. وعمومًا فالأمور الآن بين يديْ غيري، وهم المنوط بهم التحري والتحقيق وإظهار الحق سواء كان: الإدانة والجزاء أو البراءة، ولن نقول أبدًا في مصابنا إلا ما يرضي ربنا. إن شاء الله.

وأكمل: الأمر الثالث قيل فيما قيل أن أحمد -ابني الأكبر- كان يعاني من التوحد.، وهنا لا أستطيع إلا أن أرد غيبةَ (حبيبي) الحافظ لثلاثة أجزاء من القرآن، المحافظ على صلاته في المسجد جماعةً، المتميز في دراسته بشهادة معلماته، المحبوب مِن كل مَن عرفه لأدبه وحيائه.

واستطرد قائلا: الحقيقة أن أحمد تأخر في الكلام والاختلاط بالأطفال لظروف السفر، وكان هذا في سِنٍ صغيرة. لكن بعد ذلك تحسن كثيرا حتى وصل إلى ما حَكيتُ لكم عنه آنفا.

واختتم الأب حديثه قائلا: لم أرى الأم حتى الآن، وأغلب -إن لم يكن كل- ما يُقال على صفحات الحوادث والأخبار وفيديوهات البث المباشر وما شابه (غير صحيح).. وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلني وإياكم من الراضين بقضائه وقدره، وأن يتقبل هذا منا، وأن يرضى هو عنا، وأن يختم لنا بهذا الرضا. فليس الشأن أن نرضى وإنما الشأن أن يرضى والحمد لله رب العالمين.