شريط الأخبار
اسم كبير على أبواب " أنفليد".. أول المرشحين لخلافة سلوت في ليفربول مصر تحقق أكبر زيادة في الصادرات غير البترولية منذ سنوات رئيس البرازيل يعرب عن قلقه من الوجود العسكري الأمريكي في البحر الكاريبي نوتينغهام يفسد فرحة محمد صلاح برقم مميز مع ليفربول مصر وفيتنام بصدد توقيع اتفاق التجارة الحرة أوشاكوف: موسكو ونيودلهي تستعدان لزيارة مثمرة سيجريها بوتين إلى الهند مقاتل يكتسح خصمه قبل خنقه البلقاء التطبيقية ثالثًا في بطولة الجامعات الأردنية لكرة اليد سانا: فرض حظر تجوال مؤقت في حمص عقب جريمة قتل أردوغان: نقيّم كيفية نشر قوات أمن ضمن قوة الاستقرار في غزة غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت تستهدف رئيس أركان حزب الله مستقلة الانتخاب: نضع امكانياتنا كافة في خدمة التحول الديمقراطي بسورية الاحتلال يستولي على 1042 دونما من أراضي الأغوار الفلسطينية رئيس مجلس النواب يلتقي السفير التركي رئيس "النواب" يلتقي السفير البريطاني الرياطي يوجه أسئلة لرئيس الوزراء حول تعيينات “تطوير العقبة” وارتفاع الرواتب واستبعاد أبناء المحافظة البكار يؤكد ضرورة تعزيز حضور العمل الحزبي بمشاركة الشباب الملك يعزي بوفاة والدة السفير الدباس البدور خلال محاضرة في كلية الدفاع: "الأمن الصحي جزء من الأمن الوطني" وفد من حماس في القاهرة لمناقشة "خروقات اتفاق وقف إطلاق النار"

المركزي الأوروبي: استمرار الصراع الروسي الأوكراني يهدد بتراجع النمو

المركزي الأوروبي: استمرار الصراع الروسي الأوكراني يهدد بتراجع النمو

القلعة نيوز : قال البنك المركزي الأوروبي إن "الحرب التي طال أمدها في أوكرانيا، ما تزال تمثل مصدرًا لمخاطر سلبية كبيرة للنمو، خاصة إذا كانت إمدادات الطاقة الروسية ستتأثر بمثل هذه الاضطرابات التي تؤدي إلى تقنين استهلاك الشركات والأسر".
وتساءل البنك المركزي الأوروبي، في نشرته التي صدرت اليوم الخميس، موضحاً "كيف يمكن للحرب أن تؤدي أيضًا إلى مزيد من التدهور في مناخ الثقة وتفاقم القيود على صعيد العرض، في حين أن تكاليف الطاقة والغذاء يمكن أن تظل أعلى من المتوقع؟"، وبالتالي، "فإن التباطؤ السريع في النمو العالمي يمثل خطراً على آفاق منطقة اليورو أيضاً" .
ووفقًا لما نقلته وكالة آكي الإيطالية عن نشرة البنك، "ما تزال المخاطر على توقعات التضخم في اتجاه تصاعدي يشتد باستمرار، وعلى المدى القصير بشكل خاص"، أما "على المدى المتوسط، فتتمثل هذه المخاطر بالانكماش المستمر في القدرة الإنتاجية للاقتصاد، وارتفاع أسعار الطاقة والسلع الغذائية باستمرار، وتوقعات تضخم أعلى من الهدف الذي حدده مجلس الإدارة، وزيادات في الأجور بأكثر من المتوقع".
وخلصت نشرة المصرف الأوروبي إلى القول إنه "مع ذلك، فإن أي ضعف في الطلب على المدى المتوسط من شأنه أن يقلل من ضغوط الأسعار".