شريط الأخبار
"الصحة: سحب منتجات كحولية من الأسواق بعد تسجيل وفيات وإصابات بسبب الميثانول السام" #عاجل على مَنْ تقع مسؤولية رفع الحد الأدنى لراتب تقاعد الضمان.؟ #عاجل طقس صيفي اعتيادي حتى الجمعة عين على القدس يناقش معاني الهجرة النبوية في حياة المقدسيين وفيات الثلاثاء 1-7-2025 السفارة الأميركية تطلب من المتقدمين للتأشيرات ضبط خصوصية حساباتهم وزيرة النقل: 39 حافلة ستعمل على مشروع النقل بين عمّان إربد وعمّان جرش رئاسة الوزراء تعلن عن وظيفة قيادية شاغرة طلبة التوجيهي يتقدمون للامتحان في يومه السادس بدء التشغيل الرسمي لمشروع النقل بين عمّان والمحافظات بالأسماء ... مدعوون لحضور الإمتحان التنافسي في وزارة الاشغال وزير الصحة الاسبق الخرابشة يضع النقاط على الحروف في اخطر 8 أسئلة حول حادثة التسمم بمادة الميثانول الهلال السعودي يصعق مانشستر سيتي ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية دورة بعنوان الثقافة السياحية لبلدياتنا تحت رعاية رئيس بلدية السلط جيتور تطلق رحلة صحراوية جريئة في عُمان، بمشاركة تقنيات هواوي المتقدمة للأجهزة القابلة للارتداء نتنياهو يزور البيت الأبيض في 7 تموز المقبل الإفتاء: الاستهزاء ببعض الأحكام الفقهية من الكبائر "الموساد من الهند".. تقرير خطير يفضح اختراقا إسرائيليا كبيرا للبيانات الحساسة في إيران ودول الخليج سوريا: إلغاء الجزء الأكبر من العقوبات الأميركية يدفع لمرحلة جديدة البيت الأبيض: رئيس وزراء كندا "رضخ" لترامب بشأن الضريبة الرقمية

الكلالدة: محطة طبربور خطأ هندسي وتبديد للأموال

الكلالدة: محطة طبربور خطأ هندسي وتبديد للأموال
القلعة نيوز: قال أستاذ العمارة والتخطيط الحضري، الدكتور مراد الكلالدة، إن محطة طارق "طبربور" التي تم تدشينها الأسبوع الماضي ضمن مشروع الباص السريع، عبارة عن خطأ هندسي وتبديد للموارد المالية.

وكتب الكلالدة عبر صفحته في موقع فيسبوك: "كما يوجد هناك قانون للمساءلة الطبية… يجب أن يكون هناك قانون للمساءلة الهندسية، حيث توجد تصاميم لا تفي بالغرض الوظيفي المراد منها، وتبدد الموارد المالية وتعمل على التشويه البصري، الخطأ الطبي يصيب شخص، بينما الخطأ الهندسي يصيب مجتمع بأكمله….محطة طارق نموذجًا".

وقال الكلالدة، في منشور سابق، إن "محطات الباص والقطارات Terminals تنشأ عند التقاطعات التي تحتاج لتغيير المسار أو وسيلة التنقل (باص، قطار، تكسي...الخ) كأن ينتقل المسافر من صويلح إلى تقاطع المدينة الرياضية، ومن ثم يترجل من الباص ويأخذ خط آخر أو وسيلة نقل أخرى للوصول للمحطة التالية".

وأضاف الكلالدة أن "محطة طارق التي جرى تدشينها قبل أيام هي نقطة Station تحميل وتنزيل على خط وليست محطة تغيير مسار للركاب Switch، وعليه لم يكن هناك داع للمبالغة بتسقيفها".

أما من الناحية المرورية، فهي تفتقر الى مواقف سيارات بمحيطها (لركن السيارة الخاصة وإستعمال وسائل النقل العام) مما يقلل من سهولة الوصول منها وإليها، كما أنها ليست معززة بوسائل نقل تسهل الوصول للأحياء السكنية، ولا بخطوط للوصول للمستشفيات القريبة، وفق الكلالدة.

وأشار إلى أنه لم يتم الإستفادة من الأنفاق تحت المحطة لربطها عاموديا بالمحطة وذلك بعمل نقاط تحميل وتنزيل بالمستويات السفلية.