شريط الأخبار
الأردن والبحرين يوقعان برنامجًا تنفيذيًا للتعاون في مجال الإسكان والتنمية الحضرية اجتماع حكومي سوري روسي رفيع المستوى في دمشق مشتركة في الأعيان تُناقش سبل تطوير السياحة العلاجية في المملكة انطلاق أعمال الاجتماع الأردني التونسي الخامس للمدن الصناعية في عمّان فرق أمنية تنفذ جولات لتوعية سائقي مركبات الشحن وصول وفد روسي برئاسة نائب رئيس حكومة روسيا الاتحادية إلى سوريا العراقيون يتصدرون تملك غير الأردنيين للعقار في الأردن منذ مطلع العام الحالي افتتاح الدورة الـ80 للجمعية العامة اليوم بكلمتين لغوتيريش وبيربوك وزير الخارجية اللبناني: الجيش سينزع سلاح حزب الله في منطقة جنوب الليطاني في غضون 3 أشهر دائرة الأراضي والمساحة: تراجع مبيعات الشقق في الأردن 9% الشهر الماضي 17 مليون دولار سنويا لبرنامج التغذية المدرسية في الأردن شحادة: 3 قرارات لتحفيز التداول في سوق عمّان وتعزيز ثقة المستثمرين ارتفاع حصيلة العدوان على غزة الى 64605 شهيدا النائب نفاع: الشباب هم حاضر ومستقبل الأوطان الأردن يشارك بإطلاق التقرير الإقليمي "البحث عن العدالة" في القاهرة ‏ توقيع أول اتفاقية تنفيذية لاستغلال خامات الذهب جنوب المملكة الطاقة: ارتفاع أسعار المشتقات النفطية عالميا صناعة الأردن وعمان: تعديل أسس إيصال الكهرباء على حساب فلس الريف لدعم الصناعة الوطنية 50 عاما على أول صحيفة أردنية باللغة الإنجليزية الأردن يدين القصف الإسرائيلي لمناطق في حمص واللاذقية بسوريا

الكلالدة: محطة طبربور خطأ هندسي وتبديد للأموال

الكلالدة: محطة طبربور خطأ هندسي وتبديد للأموال
القلعة نيوز: قال أستاذ العمارة والتخطيط الحضري، الدكتور مراد الكلالدة، إن محطة طارق "طبربور" التي تم تدشينها الأسبوع الماضي ضمن مشروع الباص السريع، عبارة عن خطأ هندسي وتبديد للموارد المالية.

وكتب الكلالدة عبر صفحته في موقع فيسبوك: "كما يوجد هناك قانون للمساءلة الطبية… يجب أن يكون هناك قانون للمساءلة الهندسية، حيث توجد تصاميم لا تفي بالغرض الوظيفي المراد منها، وتبدد الموارد المالية وتعمل على التشويه البصري، الخطأ الطبي يصيب شخص، بينما الخطأ الهندسي يصيب مجتمع بأكمله….محطة طارق نموذجًا".

وقال الكلالدة، في منشور سابق، إن "محطات الباص والقطارات Terminals تنشأ عند التقاطعات التي تحتاج لتغيير المسار أو وسيلة التنقل (باص، قطار، تكسي...الخ) كأن ينتقل المسافر من صويلح إلى تقاطع المدينة الرياضية، ومن ثم يترجل من الباص ويأخذ خط آخر أو وسيلة نقل أخرى للوصول للمحطة التالية".

وأضاف الكلالدة أن "محطة طارق التي جرى تدشينها قبل أيام هي نقطة Station تحميل وتنزيل على خط وليست محطة تغيير مسار للركاب Switch، وعليه لم يكن هناك داع للمبالغة بتسقيفها".

أما من الناحية المرورية، فهي تفتقر الى مواقف سيارات بمحيطها (لركن السيارة الخاصة وإستعمال وسائل النقل العام) مما يقلل من سهولة الوصول منها وإليها، كما أنها ليست معززة بوسائل نقل تسهل الوصول للأحياء السكنية، ولا بخطوط للوصول للمستشفيات القريبة، وفق الكلالدة.

وأشار إلى أنه لم يتم الإستفادة من الأنفاق تحت المحطة لربطها عاموديا بالمحطة وذلك بعمل نقاط تحميل وتنزيل بالمستويات السفلية.