شريط الأخبار
شعرة معاوية. . وزير الثقافة : المكتبة الوطنية ركيزة أساسية في الحفاظ على الهوية الوطنية انتهى النقاش ووصلت الرسالة .. والعنوان "لا عبث بسيادة الأردن" 26 شهيداً و60 جريحاً في غزة خلال 24 ساعة.. وارتفاع الحصيلة إلى 51266 شهيداً الحواجب البارزة بأسلوب ناعم... صيحة الجمال الجديدة سهلة ولذيذة .. طريقة عمل الدجاج بالليمون والثوم في الفرن قبل الحر .. طرق علاج تصبغات البشرة في الصيف فرص عمل للأردنيين في الإمارات أكثر من 55 ألف لاجئ سوري عادوا من الأردن إلى بلادهم منذ سقوط الأسد رابعة الزيات تتألق بفستان بألوان البحر إنارة جسر المنشية بالأغوار الشمالية بتكلفة 50 ألف دينار وفيات الثلاثاء 22-4-2025 المهندس نوفان محمد طلال الذيب في ذمة الله الجيش الأردني يفتح باب التسجيل الإلكتروني للنقص العام للذكور والإناث - رابط حملة أمنيّة في العقبة تسفر عن ضبط 3 مهربين و 13 مركبة غير مرخصة مدير شباب عجلون يواصل جولاته لتفقد المرافق والمنشآت الرياضية اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون ضمن فعاليات الأسبوع العربي للطفل الأصم...الجامعة الهاشمية تستضيف طلبة مدرسة "الأمل للغة الإشارة" الهميسات يسأل رئيس الوزراء عن شركات التداول والمخالفات التي عليها فرص استثمارية جديدة في تلفريك عجلون

الأردني الأسعد يشارك في مسلسل مصري جديد

الأردني الأسعد يشارك في مسلسل مصري جديد
القلعة نيوز - عدّ الفنان ساري الأسعد مشاركته الأولى في الدراما المصرية من خلال مسلسل «عودة البارون» خطوة نوعية جديدة تعيده إلى الجمهور العربي بعدما كان اكتسب حضوراً لافتاً خلال تحقيق الأعمال الأردنية انتشاراً واسعاً في مرحلة سابقة. وأكد الأسعدأن خوضه تجربة التمثيل مع بطل المسلسل الرئيسي حسين فهمي مكسب فني، مشيراً في الوقت نفسه إلى اشتراطه ترتيب اسمه ثالثاً على «التتر» بعد توافق مع المؤلف والمخرج سامر خضر والجهة المنتجة، وفقا لصحيفة الخليج.

* كيف وصلك عرض المشاركة في المسلسل؟

- هذا العمل كان في الأساس مكتوب باللهجة الأردنية، وأنجزنا حلقة تجريبية «بايلوت»، أدّيت خلالها دور البطل الرئيسي «البارون» الذي يُقدّمه حالياً الفنان حسين فهمي، لكن المخرج والمؤلف سامر خضر وشركة الإنتاج قررا تحويله إلى دراما مصرية، وعرضَ مشاركتي ضمن دور محوري مهم.

* لماذا وافقت على دور آخر بعدما كنت البطل الرئيسي؟

- لأن الدور الجديد مؤثر جداً وهو المحامي «مؤنس» صديق «البارون» ومستشاره القانوني، كان يدرس في مصر وتزوّج هناك، ثم عاد إلى الأردن ومارس حياته الاعتيادية، قبل أن يقرر المغادرة إلى القاهرة مرة أخرى بحثاً عن ابنه، ليكتشف تورطه في قضية مخدرات ويحاول التخلص من السجن، ويدخل في متاهة وتفاصيل غامضة مع عصابات إجرامية.

* ماذا تقول عن العمل والمشاركين ضمنه؟

- فكرته الرئيسية قائمة على رجل أعمال يقرر جمع عدد من الشباب بداعي تقديم مشاريع وابتكارات جديدة تخدم المجتمع، لكننا نكتشف خفايا أخرى ضمن دراما تشويقية لا تخلو من المغامرة والعلاقات الإنسانية بوجود أسماء لها مكانتها على الساحة العربية مثل نهال عنبر وخالد سليم وإيهاب فهمي وميس حمدان وغيرهم.

* كيف تعاملت مع شخصية المحامي الراغب في استعادة ابنه؟

- المحامي أردني الجنسية، ولذلك أتحدث بلهجتي باستثناء كلمات مصرية معدودة، وهو من أسرة متوسطة لا تتطلب التكلف في الشكل سوى الظهور بزي رسمي للعمل وإطلالة وازنة، لكن رغبته في استعادة ابنه تجعله يميل للبعد الإنساني والعاطفي مع نظرة أمل للمستقبل لا تخلو من بعض المخاوف.

* كيف تنظر إلى مشاركتك الأولى في الدراما المصرية؟

- وصلتني عروض سابقة لم أقبلها لأنها لم تضف لما قدّمته على مدى مشوار فني يضم أعمالاً أردنية حققت جماهيرية كبيرة في مراحل سابقة بعضها ضم أسماء عربية أيضاً، وأعتبر هذه التجربة نقلة جديدة أتمنى أن تتحقق.

* هل تجدها بمثابة عودة للجمهور العربي على نطاق أوسع بعدما اقتصرت مشاركاتك المعدودة مؤخراً على أعمال أردنية لم تحقق الانتشار غالباً؟

- نعم.. أرجو ذلك فعلاً، وأن أكسب جمهوراً إضافياً أيضاً، خصوصاً أن العمل مختلف في مضمونه، وأعوّل على مخرجه ومؤلفه الأردني سامر خضر الذي تعاونت معه سابقاً وهو يمتلك رؤى متميزة وحقق نجاحات عربية إضافة إلى وجود أسماء لها وزنها.

* هل تعد عملك مع الفنان حسين فهمي مكسباً؟

- بكل تأكيد، فهو «نجم كبير» وصاحب تاريخ فني مهم، واسمه مرتبط بأفلام سينمائية لا تنساها الذاكرة، ومازال يسجل حضوراً بارزاً.

* هل اشترطت ترتيب اسمك على «التتر»؟

- نعم. اتفقت على وضعه ثالثاً بعد حسين فهمي وخالد سليم مباشرة، وحصلت على أجر يوازي ما أقدّمه، لاسيما أن الشخصية التي أجسدها في العمل محورية وحضورها متواصل طوال الأحداث القائمة ضمن 15 حلقة.

* هل تعوّل على فتح أبواب أوسع في الدراما المصرية في مرحلتك الفنية التي يراها البعض متأخرة؟

- الفن لا يعترف بعمر ولا يتوقف الممثل عند حد معين، مادام يمتلك أدواته وقدراته، ولكل مرحلة متطلباتها، ولا أنظر إلى الأمر من منطلق «خطوة متأخرة»، وإنما أبحث عن إضافة جديدة فارقة هي فيصلي حال تلقيت عروضاً جديدة.

* لماذا رفضت المشاركة في المسلسل الأردني «شارع طلال» الجاري تصويره؟

- اعتذرت لسببين، الأول عدم قناعتي بجدوى الشخصية المعروضة عليّ والثاني عدم الاتفاق على الأجر.