شريط الأخبار
الأمن العام : يوضح محض كذب وإدعاء لا صحة له على الإطلاق رقم تاريخي ينتظر صلاح في مواجهة ريال مدريد النرويج تسجل زيادة في معدل البطالة هنغاريا: العقوبات الأمريكية على "غازبروم بنك" تهدد إمدادات الطاقة بوتين من أستانا: روسيا تعد أبرز الشركاء التجاريين والاقتصاديين لكازاخستان فنلندا تبحث تشديد شروط الحصول على جنسيتها إيداع الرئيس السابق للاتحاد الجزائري لكرة القدم الحبس المؤقت الملك والرئيس القبرصي ورئيس الوزراء اليوناني يعقدون قمة ثلاثية في نيقوسيا الحكومة: نحترم استقلالية الإعلام الوطني حماس تبلغ الوسطاء "جاهزيتها" لاتفاق هدنة في غزة حسان يزور السلط ضمن جولاته الميدانية الأسبوعية الأردن يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان ميقاتي: متمسكون بسيادة لبنان وعلى إسرائيل الانسحاب من الأراضي التي احتلها وزير الشباب يبحث مع الوكالة الأميركية للتنمية أوجة تعزيز التعاون الشبابي الملك والرئيس المصري يؤكدان ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة "اليونسيف " : 240 طفلا شهيدا في لبنان جراء العدوان الاسرائيلي الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى مصر وقبرص هل يلقى نتنياهو مصير رابين؟ الموافقة على تسوية الأوضاع الضريبية لـ33 شركة ومكلفا جماهير بايرن ميونخ تفتح النار على ناصر الخليفي

الملك تشارلز يحرم طفلي الأمير هاري وميغان ماركل من ألقابهما الملكية

الملك تشارلز يحرم طفلي الأمير هاري وميغان ماركل من ألقابهما الملكية

القلعة نيوز- ذكرت صحيفة نيويورك بوست، أن الملك تشارلز الثالث اتخذ قراراً بعدم منح طفلي الأمير هاري وميغان ماركل أرتشي وليليبيث لقبي الأمير والأميرة.


وورد في تقرير الصحيفة أن هذا القرار تسبب بغضب الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل، على الرغم من أنهما وبإرادتهما تخليا سابقاً عن واجباتهما الملكية عام 2022.

واللافت أن قرار الملك تشارلز برفض منح طفلي الأمير هاري وميغان ماركل أرشي البالغ من العمر 3 أعوام وليليبيت التي أتمت عامها الأول مؤخراً لقبي الأمير والأميرة، جاء بعد عدة أيام من تأكيد بعض الصحف بعد وفاة الملكة إليزابيث، موافقة الملك تشارلز على منحهما ألقاباً ملكية بحكم أنهما حفيدَا الملك الحالي.

وكان بالفعل أرتشي وليلبيت سيحملان لقب الأمير والأميرة ما لم يغير الملك تشارلز الثالث البروتوكولات.
وكانت قد كشفت ميغان ماركل خلال مقابلتها مع الإعلامية أوبرا وينفري، أنها أُبلغت سابقاً أن أرشي لن يحصل على حماية الشرطة؛ لأنه ليس لديه لقب، وأشارت إلى أن القرار اتخذ بسبب عرقه المختلط.

كما قالت حينها إنهم يتوقعون أن يُمنح أرتشي لقب الأمير بعد أن يعتلي الملك تشارلز العرش، ولكن تم إخبارهم بأنه سيتم تغيير البروتوكولات، بما يتماشى مع رغبة الملك تشارلز في النظام الملكي، بحيث سيتم استبعاد الطفل من أن يصبح الأمير.

يذكر أنه بموجب البروتوكولات التي وضعها الملك جورج الخامس في عام 1917، فإن أبناء وأحفاد الملك لهم الحق التلقائي في لقب صاحب السمو الملكي والأمير أو الأميرة، إنما في الوقت الذي ولد فيه أرتشي، كان ابن حفيد صاحب سيادة، وليس حفيداً.

"سيدتي"