شريط الأخبار
رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قيادة العمليات المشتركة الإماراتي الملك يغادر أرض الوطن في زيارة خاصة "الشيخ علوان الشويعر ": الأردن يمتلك جيش قائده ملك هاشمي جنده شعب لا يهاب الموت الزيود: أحلام نتنياهو الاستعمارية ستتحطم أمام قيادتنا الحكيمة وإرادة الأردنيين الأمة في منعطف خطير ...... الانسان والمواطن والسياسة.... الانسان والمواطن والسياسة.... تعليق غريب من لويس إنريكي بعد تتويج سان جيرمان بالسوبر الأوروبي ابو رمان: تقليص مقاعد الطب… هل هو الحل أم بداية لأزمة جديدة؟ بقاء تأثير الموجة الحارة على المملكة اليوم وبدء انحسارها السبت 40 وفاة على الأقل بالكوليرا خلال أسبوع في دارفور ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلية الخميس بيان شديد اللهجة صادر عن رئيس رابطة عشيرة الفارس الشوابكة .. "سيادة وأمن الأردن خط أحمر لا يُمس" لماذا غيرت الحكومة مواصفات منصب مدير بنك المدن والقرى..!! تحذير صحي: الكوسا قد تكون سامة في حالات نادرة ماء الليمون .. مشروب صباحي مُذهل لفقدان الوزن والوقاية من الأمراض وتحسين الهضم حرارة الصيف تهدّدك بالجفاف.. هذه هي الكمية المثالية للماء يوميًا هل يسبب الإكثار من النوم آلاماً في الظهر؟.. تقرير يكشف يوغا الوجه: وقاية للشباب ومكمّل للطب التجميلي على عكس ما هو متوقع .. لماذا يجب تجنب الاستحمام بالماء البارد خلال الصيف؟

آلاف يخيمون في شوارع لندن من أجل إليزابيث

آلاف يخيمون في شوارع لندن من أجل إليزابيث

القلعة نيوز- خيم آلاف الأشخاص الليلة الماضية في لندن للحصول على أفضل المواقع لمشاهدة موكب جنازة الملكة إليزابيث الاثنين.


ونصب الأشخاص، استعدادا لذلك الحدث، خياما وكانت بحوزتهم حقائب النوم وأسرة هوائية وقوارير شاي، بينما كان آخرون جالسين أو نائمين على الأرض بملابسهم فقط.

وخيمت المعلمة ميلاني أودي (60 عاما)، الليلة الماضية، أمام الحواجز المنصوبة على امتداد المركز التجاري خارج قصر بكنغهام مع ابنتيها وأحفادها، بعد أن وصلت للمكان بعد ظهر الأحد الساعة 4.30 مساء بالتوقيت المحلي (15:30 بتوقيت غرينتش).

وقالت، وهي ترتدي وشاحا ورديا ملفوفا حول رأسها: "أن تكون جزءا من التاريخ فرصة تأتي مرة واحدة في العمر، ولكي نقدم التعازي.. الأجواء فريدة للغاية. كان يجب أن أحضر. الأمر يستحق بالتأكيد".

وأضافت أن هذا كان أقل ما يمكن أن تفعله لتكريم الملكة الراحلة.

وتابعت: "كانت دائما جزءا كبيرا من حياتي. كانت موجودة دائما لقيادتنا. اهتمت كثيرا بهذا البلد".

واستطردت قائلة إن الناس في الطابور كانوا ودودين ويتشاركون القصص حتى الساعة 11 مساء تقريبا عندما حاول البعض النوم.

واستمر توافد الناس طوال الليل قادمين بسيارة أجرة أو بالقطارات الإضافية التي خُصصت لنقل الحشود.

وبينما كان الناس يتجهون صوب طريق الموكب، كان البعض صامتا وحزينا ويرتدي ملابس سوداء، في حين كان آخرون أكثر تفاؤلا.

ورددت مجموعة من ثلاث نساء يرتدين قبعات على شكل العلم البريطاني هتاف "رحم الله الملكة" وهن يتجهن صوب الطريق.

وجاءت الحشود من جميع أنحاء بريطانيا والعالم. وكان هناك أناس من مختلف الأعمار، من الصغير إلى الكبير، منهم من وصل على مقاعد متحركة، ومنهم الأطفال الذين جاءوا في عربات يجرها الآباء.

وكالات