شريط الأخبار
المنتخب الوطني يلتقي الكويت في كأس العرب اليوم الأردن يرحب بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يمدد ولاية الانروا الخارجية الروسية: بوتين بعث برقية تهنئة إلى الشرع بمناسبة مرور عام على التغيير مديرية الأمن العام تحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي المتوقعة سمو ولي العهد : فخورون بالأنجاز الاردني العظيم بتأهيل الاردن للمشاركة في بطولة كاس العالم الكروية الاردن من بين المتأهلين :نتائج قرعة مجموعات كأس العالم 2026 (صور) رفع جاهزية البلديات استعدادًا لحالة عدم الاستقرار الجوي السبت النشامى ضمن مجموعة الأرجنتين والجزائر والنمسا في مونديال 2026 الرياحي يُعلن عزمة الترشح لرئاسة بلدية دير الكهف في البادية الشمالية الأردن ودول عربية وإسلامية: إخراج سكان غزة عبر رفح "مرفوض" الأرصاد: هطول أمطار متفرقة في عدّة مناطق الأمير علي يترأس الوفد الأردني في قرعة كأس العالم 2026 في واشنطن بوتين: إقامة دولة فلسطينية أساس قانوني لأي تسوية عادلة القاضي يشارك في إضاءة شجرة عيد الميلاد في الكرك اللواء الركن الحنيطي يلتقي نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الأردن يرحب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو ترامب يتسلم جائزة الفيفا للسلام الملك : فخورون بتواجد اسم الأردن في قرعة كأس العالم 2026 ترامب: أرقام قياسية في بيع تذاكر مباريات كأس العالم 2026 النشامى ينهي تحضيراته لمواجهة الكويت بـكأس العرب السبت

آلاف يخيمون في شوارع لندن من أجل إليزابيث

آلاف يخيمون في شوارع لندن من أجل إليزابيث

القلعة نيوز- خيم آلاف الأشخاص الليلة الماضية في لندن للحصول على أفضل المواقع لمشاهدة موكب جنازة الملكة إليزابيث الاثنين.


ونصب الأشخاص، استعدادا لذلك الحدث، خياما وكانت بحوزتهم حقائب النوم وأسرة هوائية وقوارير شاي، بينما كان آخرون جالسين أو نائمين على الأرض بملابسهم فقط.

وخيمت المعلمة ميلاني أودي (60 عاما)، الليلة الماضية، أمام الحواجز المنصوبة على امتداد المركز التجاري خارج قصر بكنغهام مع ابنتيها وأحفادها، بعد أن وصلت للمكان بعد ظهر الأحد الساعة 4.30 مساء بالتوقيت المحلي (15:30 بتوقيت غرينتش).

وقالت، وهي ترتدي وشاحا ورديا ملفوفا حول رأسها: "أن تكون جزءا من التاريخ فرصة تأتي مرة واحدة في العمر، ولكي نقدم التعازي.. الأجواء فريدة للغاية. كان يجب أن أحضر. الأمر يستحق بالتأكيد".

وأضافت أن هذا كان أقل ما يمكن أن تفعله لتكريم الملكة الراحلة.

وتابعت: "كانت دائما جزءا كبيرا من حياتي. كانت موجودة دائما لقيادتنا. اهتمت كثيرا بهذا البلد".

واستطردت قائلة إن الناس في الطابور كانوا ودودين ويتشاركون القصص حتى الساعة 11 مساء تقريبا عندما حاول البعض النوم.

واستمر توافد الناس طوال الليل قادمين بسيارة أجرة أو بالقطارات الإضافية التي خُصصت لنقل الحشود.

وبينما كان الناس يتجهون صوب طريق الموكب، كان البعض صامتا وحزينا ويرتدي ملابس سوداء، في حين كان آخرون أكثر تفاؤلا.

ورددت مجموعة من ثلاث نساء يرتدين قبعات على شكل العلم البريطاني هتاف "رحم الله الملكة" وهن يتجهن صوب الطريق.

وجاءت الحشود من جميع أنحاء بريطانيا والعالم. وكان هناك أناس من مختلف الأعمار، من الصغير إلى الكبير، منهم من وصل على مقاعد متحركة، ومنهم الأطفال الذين جاءوا في عربات يجرها الآباء.

وكالات