شريط الأخبار
اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين دجاج محشي بالأرز والخضار محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل لاعبي العالم .. وترتيب صادم لميسي أبرزها النوم الجيد.. نصائح سهلة لفقدان الدهون والتخلص من الوزن الزائد

انطلاق قطار تغيير القيادات الإدارية،،،

انطلاق قطار تغيير القيادات الإدارية،،،
انطلاق قطار تغيير القيادات الإدارية،،، بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة القلعة نيوز: يبدوا أن قطار التغييرات الإدارية انطلق ، وهذا مؤشر على أن الحكومة جادة ومتعجلة وملتزمة بتنفيذ التزامها بالتطوير والتحديث الإداري وفق المنظومة التي وضعت من قبل اللجنة الحكومية التي شكلت لهذه الغاية ، وكانت البداية من وزارة الاتصال التي استحدثت مؤخرا ، فبدأت من المؤسسات والقيادات الإعلامية ، وهذه ضربة معلم من قبل وزير الاتصال ، لأن الإعلام والاتصال أساس النجاح لأي منظومة ، لإنجاح أي تغيير أو تطوير وتحديث ، من خلال الترويج والتوضيح للمواطنين آليات التحديث وغاياته وأهدافه ومراميه، والمميز في هذه التغييرات أنها جاءت شاملة لكافة المؤسسات الإعلامية، لتبدأ بنهج وفكر واحد، فالاعلام يلعب دور رئيسي وأساسي في إنجاح أي تحديث وتغيير وتطوير إذا استطاع نقل المعلومة الصحيحة والمقنعة بعيدا عن أي تحريف أو تلميع أو تجميل ، لأن عقلية المواطن الأردني عقلية ذكية ومنفتحة ومطلعة تميز بين الغث والسمين ، لأن الشعب الأردني شعب متعلم وواعي لكل شيء لا تنطلي عليه تزييف الحقائق والمبررات غير المقنعة، البداية كانت من الإعلام، وسبقها في التغيير قبل أيام قيادات مجلس النواب ، فهل ستستمر لتطال وتشمل القيادات الأخرى المتعثرة ، والقيادات المتمترسة خلف المكاتب بعيدا عن الأضواء والميدان ومواجهة الناس وحل قضاياهم ومشاكلهم الخدمية بعدالة ومساواة بعيدا عن التسويف والتمييز ، وكذلك القيادات التي لم يسجل لها أي إنجاز أو إبداع في أدائها أو تجديد في مؤسساتها، وتلوذ بالصمت لتبقى في بوتقة النسيان الحكومي ، نأمل ذلك من حكومة دولة الدكتور بشر الخصاونة الإستمرار في هذا النهج الجريء ، لتحقيق الثورة الإدارية البيضاء ، والأيام بيننا ، وأن غدا لناظره لقريب ، وللحديث بقية .