شريط الأخبار
في الرد على البيان المرتبك للنائب حسن الرياطي القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة طريقة عمل لفائف الكوسة بالجبنة فى الفرن.. وجبة خفيفة وصحية 6 خطوات بسيطة قد تنقذك من الاكتئاب العميق "لازانيا العدس والباذنجان".. خيار نباتي غني بالنكهات توقيف شخص احتال على المواطنين بشهادات علمية مزيفة طريقة عمل تشيز كيك الكابتشينو فوائد المشمش لصحة القلب: فاكهة صيفية تحمي قلبك بشكل طبيعي صيحة "كوكتيل الكورتيزول" تجتاح الإنترنت.. وأطباء يحذرون لماذا يُعتبر البيض غذاءً كاملاً؟ هل يزيد شرب المياه أثناء تناول الطعام الوزن حقا؟ الخبراء يجيبون لترطيب الكبد.. 4 فواكه احرص على تناولها يوميا اشتهاء الملح بكثرة- علام يدل؟ هل تغمس البسكويت في الشاي كل صباح؟ هذا ما قد يفعله بجسدك

القطاونة : حكومة الخصاونة سقطت شعبيا

القطاونة : حكومة الخصاونة سقطت شعبيا
القلعة نيوز: حمّل النائب أحمد القطاونة الحكومة مسؤولية اضراب قطاع النقل والشاحنات، نظرا لاتخاذها اجراءات وقرارت أضرّت بهم وبكافة المواطنين الأردنيين، مشيرا إلى أن الحكومة لم تجد وسيلة لتسديد القروض والديون سوى جيب المواطن.
وأضاف القطاونة أن المواطن أصبح مقهورا ولديه شعور بأن الحكومة تحاربه في لقمة عيشه وعيش أبنائه، ولا تلقي بالا لأحوالهم ولا لشكاويهم، ليتحوّل من كان يعارض أي مظاهر احتجاجية إلى مشارك ومنظّم لها، الأمر الذي قال النائب أنه "مؤشر خطير على مستقبل الأردن".
وحذّر القطاونة من استمرار سير الحكومة على نفس النهج الحالي، قائلا إن الحكومة تعيش في وادٍ والمواطن في وادٍ آخر تماما، مشددا على أن صمت بعض المواطنين على أوضاعه وأوضاع البلاد لا يعني قبوله بالاجراءات الحكومية، فيما طالب الحكومة بمراجعة قراراتها وايجاد بديل عن ضريبة المحروقات.
كما حذّر القطاونة من اتساع دائرة الاعتصامات والاضرابات إذا ما استمرّ عناد الحكومة، مؤكدا أن "الحكومة سقطت شعبيا، وعلى مجلس النواب أن يثبت موقفه بالوقوف مع الشعب الأردني".
وتساءل القطاونة: "هل جلست الحكومة على طاولة الاجتماعات وقامت بمراجعة رواتب الموظفين والمتقاعدين وعملت على توزيعها وتحليل أين تصرف وهل تكفي حاجاتهم الأساسية؟"، مختتما حديثه بالقول: "من المعيب أن تدير الحكومة ظهرها للمواطن وأن تتغنى بالأمن والأمان وهي تقوم بتجويعه، وإذا كان لديها الحسّ الوطني فعليها اتخاذ القرارات التي تصب في مصلحة المواطنين قبل أن تتفاقم الأمور إذا ما استمرت الحكومة بالتعامل مع قضايا الوطن بالنهج الحالي".