شريط الأخبار
لماذا الثانوية العامة. ... الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية الفايز يستعرض عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها برئاسة كريشان "إدارية الأعيان" تزور مركز الخدمات الحكومية في المقابلين أعضاء مجلس مفوضي العقبة يؤدون القسم القانوني القوات المسلحة تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة ورأس السنة الهجرية ارتفاع تدفق الاستثمار الأجنبي بالربع الأول 14.3% ليسجل 240 مليون دينار الإدعاء العام يستمع اليوم لبيانات النيابة العامة بقضية التسمم بكحول الميثانول الصحة: 57 حالة راجعت المستشفيات بسبب التسمم بمادة الميثانول وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ ويوما خيريا في اشتفينا شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الأمن العام: إحالة قضية التسمم بالميثانول إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى وزير المالية: الاقتصاد الوطني على المسار الصحيح ارتفاع مقلق في إصابات "السحايا" وسط تدهور الأوضاع الصحية في قطاع غزة ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً تعليق مثير لتركي آل الشيخ عقب فوز الهلال على مانشستر سيتي ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً بالملح والسكر .. وصفات طبيعية لتقشير البشرة في المنزل العناية بالبشرة في الصيف.. 5 خطوات تحمي من الشمس شوربة خضار بالزبدة .. وصفة بسيطة ومغذية!

عاجل : المهندس ليث شبيلات في ذمة الله

عاجل : المهندس ليث شبيلات في ذمة الله
القلعة نيوز - انتقل الى رحمة الله تعالى اليوم المهندس ليث شبيلات، إثر نوبة قلبية، في منزله بالعاصمة عمان . .
وبحسب المعلومات فقد تم نقل الشبيلات الى المستشفى غير انه وصل متوفياً. وليث فرحان شبيلات (عمان 28 أكتوبر 1942) سياسي أردني، والده فرحان شبيلات من مدينة الطفيلة. دخل ليث شبيلات مجلس النواب مرتين، في الانتخابات التكميلية 1984 والعامة 1989 محققاً أعلى الأصوات في الدائرة الثالثة: دائرة الحيتان. سجن خلال دورة 1989 وهو نائب بتهمة في قضية النفير الإسلامي، فسجن مع النائب يعقوب قرش ثم أفرج عنه الملك حسين شخصياً، سجن بعد ذلك عدة مرات وأفرج عنه بعفو ملكي. حصل مرتين على منصب نقيب المهندسين بالانتخاب، إحداهما وهو في السجن. بدأ دراسته الابتدائية في الكلية الأهلية في بيروت حيث كان والده سفيراً للأردن في عهد الشيخ بشارة الخوري ورياض الصلح ثم انتقل إلى الكلية الإسلامية في عمان لسنة واحدة وكلية Terra Sancta حتى عم 1956 إذ عاد بعدها إلى بيروت ملتحقاً بالكلية العامة ثم الجامعة الأمريكية فيها. كان من الأوائل في الدراسة رغم أنه كان شديد الحركة والنشاط في الحياة الاجتماعية والرياضية، وقد شارك واخرج ومثّل في أكثر من مسرحية توجت بإدارته وإخراجه وتوليه الدور الرئيسي في المسرحية السنوية لمجلس طلبة كلية الهندسة بعنوان The Shooting of Cleopatra عام 1964 في نفس الوقت الذي كان يقود فيه فريق الكلية لكرة القدم ويشارك في مباريات كرة السلة والركض والتجديف. عمل في تونس أول ما تخرج حيث كان والده سفيراً وانتقل معه إلى واشنطن عندما نقل سفيراً إليها عام 1965، لم تعجبه الحياة في أمريكا ووجد وظيفة في شركة استشارية أمريكية تعمل في روما حيث أمضى سنة ونصف من حياته المنطلقة وقتئذ.