شريط الأخبار
بحضور السفير الأردني النهار وعدد من السفراء العرب والوسط الثقافي وأجهزة الإعلام... إشهار كتب المؤرخ العرموطي عن أذربيجان في العاصمة باكو... أميركا توقف بناء الرصيف العائم قبالة غزة مؤقتًا مدير المخابرات الأمريكية في القاهرة لحضور اجتماعات بشأن غزة الملك يهاتف رئيس دولة الإمارات معزيًا بوفاة الشيخ طحنون مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي قبيلتي عباد/ المهيرات وبني صخر / الزبن مؤسسات الأسرى الفلسطينية: الاحتلال يواصل اعتقال 53 صحفيا وصحفية 8 آلاف زائر لتلفريك عجلون في العطلة وزيادة ساعات التشغيل %91 معدل نسب إشغال فنادق العقبة خلال عطلة عيد العمال ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 34622 شهيدا و77867 مصابا استطلاع: غانتس يتفوق على نتنياهو مرة جديدة حكومة الاحتلال الإسرائيلي تؤكد مقتل أحد المحتجزين في غزة التعاون الإسلامي تدعو إلى مضاعفة الجهود فيما يخص القضية الفلسطينية وزير الخارجية يلتقي نظيرته الهولندية لبحث وقف الحرب على غزة ارادة يدعو إلى تعزيز حماية الصحفيين لممارسة مهامهم دون خوف فرنسا تتضامن مع الأردن البرلمان العربي: للصحافة العربية دور كبير في تعزيز روح العمل العربي المشترك أجواء مائلة للدفء في أغلب المناطق اليوم وغدًا أردنية تفوز بجائزة أفضل أسرة منتجة على مستوى الوطن العربي إصابة 8 عسكريين سوريين بضربة إسرائيلية في محيط دمشق "الخارجية الأميركية": غير مقبول مهاجمة شحنات مساعدات بطريقها لغزة

مطبات كالجبال : د.نسيم ابو خضير

مطبات كالجبال  : د.نسيم ابو خضير
مطبات كالجبال : هي كالجبال الراسيات ، هي للخيول للقفز على الحواجز ، غير أن لها ميزة خاصة بعدم وجود عاكسات عليها ، كما أنها تُسرِّع بولادات الحوامل قبل موعدها . لاشك أن إنشاء الطرق السريعة التي تربط المدن بعضها مع بعض ، إنما هي للتسهيل على المواطنين للوصول إلى أعمالهم والعودة بالسلامة إلى منازلهم دون أي عناء ، أو تعرضهم لأي خطر ، لكن الواقع يُنبئُ عن خلاف ذلك ، من خلال المطبات الجبلية التي شاهدتها " بل قفزت عنها " ليلة الأمس بين جامعة الزرقاء الخاصة وجسر الأوتستراد على طريق الزرقاء ، أثناء إنعطافي على يمين الجسر من عمان إلى المفرق والعودة . أثناء العودة ليلاً لم نرَ مايدلل على وجود مطبات في أُلأوتستراد " أسمه خط سريع" بل أحسسنا به عندما قفزت السيارة في الهواء وأجتازت الحاجز بسلام ، وحُسِبَ علينا نقطة بسبب سقوط "خشبه من إحدى الحواجز " عفواً سقوط الأكزوزت من المرابط التي تحمله . السؤال : لماذا لايوجد عاكسات على هذه المطبات لتحذير السائقين منها؟ من المهندس الفهلوي الذي وضع مواصفات هذه المطبات الجبلية وقام بتنفيذها ؟ ألا نتقي الله في سيارات خلق الله التي تُدمر كل يوم " كفات وجوازات وعمود توازن وأكزوزتات وغيرها من أجزاء السيارات ؟ أرجو من المسؤولين المعنيين الإطلاع وإعادة النظر في هذه المطبات الجبلية وتصويبها رأفة بالمواطنين والسائقين. د.نسيم ابو خضير