شريط الأخبار
مهيدات يوجه رسالة مع قرب انتهاء فترة خدمته بالأسماء .. وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلة الشخصية بنك ABC في الاردن يساهم في دعم قطاعي التعليم والصحة من خلال مبادرة جمعية البنوك في الاردن قائمة طلبات جيسوس في النصر.. بديل لرونالدو ودعم 3 مراكز! جامعة البلقاء التطبيقية تستحدث برنامج ماجستير في القانون العام رويترز عن مصادر: بوتين سيواصل القتال ولا يكترث لتهديدات ترامب خطوة غير مسبوقة .. إسرائيل تسحب صلاحيات من بلدية الخليل الأردن: القصف الاسرائيلي على سوريا خرق فاضح وتصعيد خطير وزير الطوارئ السوري يشكر الأردن ويعلن السيطرة على حرائق اللاذقية النائب هاله الجراح تتابع أزمة المياه في المزار الشمالي مع مدير مياه إربد يا نحن يا انتم الإقتصاد الوطني، خلف كل مصيبة سبب. سواعد الدفاع المدني الأردني تخمد ألسنة اللهب في أشجار اللاذقية السورية ما تكسبه في المقاومة، قد تخسره في المفاوضة الداخلية السورية: الاشتباكات مستمرة في بعض أحياء السويداء ترامب: على أوكرانيا عدم استهداف موسكو الأشغال: عدم منح تراخيص لتعديل مبانٍ أو إضافة إلا بدراسة شاملة إصابة مهربي مخدرات وضبط ثالث وأسلحة في مداهمة أمنية هذا ما كتبه "وزير الثقافة" بعد زيارته لـ " عين القلعة" في الكرك الرواشدة يزور ثقافة الكرك في إطار جولة ميدانية

المستشارة لشؤون البيئة في وزارة الإدارة المحلية : 100 ألف دينار كلفة تجهيز مأوى لجمع الكلاب الضالة

المستشارة لشؤون البيئة في وزارة الإدارة المحلية :  100 ألف دينار كلفة تجهيز مأوى لجمع الكلاب الضالة
القلعة نيوز: قالت المستشارة لشؤون البيئة في وزارة الإدارة المحلية، الدكتورة أسماء الغزاوي، إن معالجة مشكلة الكلاب الضالة تتطلب العمل على عدم تكاثرها، لأنها تتحرك بكل حرية ولا تعترف بالحدود ولو قمنا بالقضاء على قطيع كلاب في منطقة معينة فإن قطيع آخر يأتي بدلا منه.

وأكدت الغزاوي، خلال حديثها على برنامج " هنا الاردن " عبر شاشة الحقيقة الدولية، أن ملف الكلاب الضالة يعد قديما جديدا، ما يتطلب حلا سريعا لهذه المشكلة من جميع الجهات، فالأمر ليس متعلق بوزارة أو بلدية أو شخص، ولا بد من تحمل مسؤولية مشتركة من الجهات أصحاب العلاقة.

وبينت أن وزارة البلديات تلقت كتابا من رئيس الوزراء عام 2018، يوجهها لاستخدام الطريقة المثلى للسيطرة على توالد الكلاب الضالة، والوزارة خاطبت رؤساء البلديات لرصد على موازناتهم بما يخص تجهيز مأوى وعيادة، وهناك بلديات جادة في هذا الأمر، لكن المعضلة الرئيسية أن مثل هذه المشاريع تحتاج إلى التمويل وهو ما يشكل عقبة بتنفيذها.

وأشارت إلى أن تكلفة تجهيز المأوى والعيادة من غير قطعة الأرض تحتاج ما بين 75- 100 ألف دينار، وهو ما يدفعنا إلى الشراكة بين 3-4 بلديات لتنفيذ مثل هذه المشاريع حتى بتوزع الحمل وتصبح الأمور أكثر سهولة.

وكشفت أن هناك مبادرة جادة للاتفاق مع احدى الجهات المانحة لتمويل مشروع بقيمة عالية، وسنحاول تخصيص جزء لدعم أكبر عدد من البلديات لتنفيذ هذا المشروع.

ولفتت إلى أن الاجتماعات مع رؤساء البلديات يأتي حسب طلب رئيس كل بلدية، وهناك تواصل مع الحكام الإداريين الذين نقدر دورهم في تسهيل المهمة.

وتابعت، "وزارة الزراعة لا تسمح بترخيص مأوى الكلاب حسب معلوماتي المتواضعة، وإذا ما حصلنا على استثناء لجمع الكلاب في مكان واحد فهذا أمر يحتاج إلى تكلفة مالية عالية من ناحية تأمين علاج وأطباء ومطاعيم وغيرها من المتطلبات".