شريط الأخبار
صناعة الأردن وعمان: تعديل أسس إيصال الكهرباء على حساب فلس الريف لدعم الصناعة الوطنية 50 عاما على أول صحيفة أردنية باللغة الإنجليزية الأردن يدين القصف الإسرائيلي لمناطق في حمص واللاذقية بسوريا التوثيق الملكي يعرض وثيقة حول أول تعديل وزاري في تاريخ المملكة الحنيطي يلتقي الأمين العام للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الاحتلال يصدر قرارابالإخلاء القسري لجميع سكان مدينة غزة وأحيائها فان سبايسي.. منصة صاعدة بقوة في اقتصاد صناع المحتوى أيهما أفضل: أونلي فانز أم فان سبايسي؟ "السيارات السياحية": توجه لإدخال مركبات مخصصة لذوي الإعاقة قريبا لافروف يشير لإمكانية إقامة مباراة ودية بين منتخبي روسيا والولايات المتحدة القدوة جعفر حسان خبر للحوامل... هذه المشروبات تزيد خطر الإصابة بسكري الحمل غوغل تواجه دعوى احتكار جديدة طبيبة تفجر مفاجأة عن حقيقة شعر القطط التي تسبب العقم المنتخبات المتأهلة لكأس العالم 2026 من المناعة إلى العظام... هكذا تحافظ الخضراوات على صحتك "فرسان الطبيعة" يختتم مرحلته الرابعة بأنشطة بيئية مميزة في عجلون توضيح هام من الدخل والمبيعات: أرباح صناديق الاستثمار المشترك من الأسهم وحصص الشركات لا تخضع لضريبة الدخل الحكومة تخضع الدخل المتأتي من صناديق الاستثمار المشترك لضريبة الدخل سابقة طبية في النديم الحكومي .. عملية جراحية بالرئة لفتى 14 عاما

المستشارة لشؤون البيئة في وزارة الإدارة المحلية : 100 ألف دينار كلفة تجهيز مأوى لجمع الكلاب الضالة

المستشارة لشؤون البيئة في وزارة الإدارة المحلية :  100 ألف دينار كلفة تجهيز مأوى لجمع الكلاب الضالة
القلعة نيوز: قالت المستشارة لشؤون البيئة في وزارة الإدارة المحلية، الدكتورة أسماء الغزاوي، إن معالجة مشكلة الكلاب الضالة تتطلب العمل على عدم تكاثرها، لأنها تتحرك بكل حرية ولا تعترف بالحدود ولو قمنا بالقضاء على قطيع كلاب في منطقة معينة فإن قطيع آخر يأتي بدلا منه.

وأكدت الغزاوي، خلال حديثها على برنامج " هنا الاردن " عبر شاشة الحقيقة الدولية، أن ملف الكلاب الضالة يعد قديما جديدا، ما يتطلب حلا سريعا لهذه المشكلة من جميع الجهات، فالأمر ليس متعلق بوزارة أو بلدية أو شخص، ولا بد من تحمل مسؤولية مشتركة من الجهات أصحاب العلاقة.

وبينت أن وزارة البلديات تلقت كتابا من رئيس الوزراء عام 2018، يوجهها لاستخدام الطريقة المثلى للسيطرة على توالد الكلاب الضالة، والوزارة خاطبت رؤساء البلديات لرصد على موازناتهم بما يخص تجهيز مأوى وعيادة، وهناك بلديات جادة في هذا الأمر، لكن المعضلة الرئيسية أن مثل هذه المشاريع تحتاج إلى التمويل وهو ما يشكل عقبة بتنفيذها.

وأشارت إلى أن تكلفة تجهيز المأوى والعيادة من غير قطعة الأرض تحتاج ما بين 75- 100 ألف دينار، وهو ما يدفعنا إلى الشراكة بين 3-4 بلديات لتنفيذ مثل هذه المشاريع حتى بتوزع الحمل وتصبح الأمور أكثر سهولة.

وكشفت أن هناك مبادرة جادة للاتفاق مع احدى الجهات المانحة لتمويل مشروع بقيمة عالية، وسنحاول تخصيص جزء لدعم أكبر عدد من البلديات لتنفيذ هذا المشروع.

ولفتت إلى أن الاجتماعات مع رؤساء البلديات يأتي حسب طلب رئيس كل بلدية، وهناك تواصل مع الحكام الإداريين الذين نقدر دورهم في تسهيل المهمة.

وتابعت، "وزارة الزراعة لا تسمح بترخيص مأوى الكلاب حسب معلوماتي المتواضعة، وإذا ما حصلنا على استثناء لجمع الكلاب في مكان واحد فهذا أمر يحتاج إلى تكلفة مالية عالية من ناحية تأمين علاج وأطباء ومطاعيم وغيرها من المتطلبات".