شريط الأخبار
المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى الملك خلال اتصال مع ولي العهد السعودي: ضرورة حشد موقف دولي فاعل لوقف الانتهاكات الإسرائيلية لسيادة الدول العربية الملك والرئيس المصري يؤكدان ضرورة احترام سيادة الدول العربية أبو تريكة يدعو الأمة العربية إلى التكاتف بوجه إسرائيل وفد روسي رفيع المستوى في سوريا لتعزيز العلاقات مدير مكتب حماس في إيران يكشف من قتل ومن نجا من وفد حماس التفاوضي بعد هجوم الدوحة! الأحمد يستقبل وفدًا من مركز آسيا الثقافي

أبوجمعة: طريقة احتساب الدين العام قد تفتح شهية الحكومة على الاقتراض

أبوجمعة: طريقة احتساب الدين العام قد تفتح شهية الحكومة على الاقتراض

القلعة نيوز : قال عضو مجلس الأعيان، الدكتور محمود أبو جمعة، إنه يدرك ما يواجه الوطن من تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية وأمنية داخلية وخارجية.
وأضاف أبو جمعة، خلال كلمة القاها نيابة عن مجموعة من الأعيان لمناقشة مشروع قانون الموازنة، أن خطاب الموارنة لسنة 2023 قد أظهر تلك التحديات التي يعشيها المواطنون.
وأكد، "أننا على يقين بقدرتنا على مواجهة التحديات وتحويلها إلى فرص (..)، وخاصة أن الحكومة باشرت بوضع خطط للتحديث الاقتصادي والإداري".
وبين، أن الموازنة لا تختلف عن سابقاتها في الأعوام السابقة، "كنا نعتقد أنها ستساهم بالتحديث الاقتصادي وإقامة مشاريع كبرى تحدث نقلة نوعية وتساهم في النهوض الاقتصادي والتخفيف من البطالة".
وأوضح أن ما تم تخصيصه لبند النفقات الرأسمالية يقارب الـ10 بالمئة من اجمالي النفقات مع الإشارة إلى أن مصادر الإيرادات الحكومية لا تزال محدودة أي بدون تنوع وتفعيل لمصادر جديدة.
ونوه إلى أن الإصلاح الضريبي خلال السنوات الماضية أسهم في تحسين الإيرادات الضريبية.
ولفت إلى أن هامش المرونة يعد قليلا نسبيا في الموازنة؛ كون نسبة كبيرة تذهب للنفقات والرواتب وخدمة الدين.
وشدد على أن الاعتماد المتزايد على ضريبة المبيعات يؤدي إلى فجوة في العدالة الاجتماعية، فهي لا تأخذ بعين الاعتبار الفرق في الدخل بين الأفراد، وتسهم في زيادة مستويات الفقر، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة ضريبة المبيعات يؤدي إلى انخفاض القوة الشرائية للسلع.
ونوه إلى أن احتساب الدين العام بعد استثناء ديون صندوق استثمار أموال الضمان يصب في اظهار قيمة اقل مما هو عليه، مشيرا إلى أن طريقة احتساب الدين قد تفتح شهية الحكومة على الاقتراض.