شريط الأخبار
توقع هطول زخات مطر خفيفة الأربعاء جيش الاحتلال سيبدأ الانسحاب من المدن بقطاع غزة الليلة حماس: عملية تل أبيب البطولية رد طبيعي على المجازر الصهيونية صاحب خطة الجنرالات: حماس انتصرت وإسرائيل هُزمت وفشلت الاحتلال: قررنا دفع ثمن باهظ لإعادة جميع الرهائن لبنان: حكومة جامعة من 24 وزيراً... و«المالية» للشيعة نتنياهو: لن ننفذ الهدنة قبل الحصول على القائمة حزب بن غفير يقدم استقالته من حكومة الاحتلال الأحد الاحتلال يحذر أهالي غزة قبل وقف إطلاق النار سكان غزة يترقبون وقف إطلاق النار ويخشون مفاجآت اللحظة الأخيرة من هو منفذ عملية تل أبيب مصر: قرابة 1890 أسيرا فلسطينيا سيفرج عنهم في أول مراحل اتفاق غزة شرطة الاحتلال الإسرائيلي: إصابة عدد من الأشخاص في إطلاق نار بتل أبيب المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة النائب المراعية يلتقي المواطنين في قضاء المريغة .. ترجمة لرؤى جلالة الملك والوقوف على احتياجات الأهالي ..صور سياسون: ديناميكية الحكومة وميدانيتها منحاها الثقة في استطلاعات الرأي مسؤولون: رئيسة وزراء إيطاليا ستحضر تنصيب ترامب أذربيجان تبدأ محاكمة انفصاليين أرمن من قادة كاراباخ الهلال الأحمر الفلسطيني: نحن بصدد تجهيز مستشفى ميداني كبير في غزة "هيئة الأسرى": إعلان أسماء الأسرى المحررين وفق آلية تدريجية خلال أيام التبادل

أنقرة: عودة 42 ألف سوري إلى بلدهم عقب الزلزال

أنقرة: عودة 42 ألف سوري إلى بلدهم عقب الزلزال
القلعة نيوز :

أعلن وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، الثلاثاء، عودة نحو 42 ألف سوري إلى بلدهم من تلقاء أنفسهم عقب الزلزال المزدوج الذي ضربي جنوبي البلاد في 6 فبراير/ شباط الجاري.

وأشار أن البلاد واجهت زلزالًا كبيرًا وكارثة، مبينًا أنهم يسعون لتوفير 3 وجبات وخبزا للمواطنين عبر 109 مطابخ و41 فرنا متنقلا في مناطق الزلزال.

وشدد أنهم أنشأوا جسرًا جويًا من أجل تأمين وصول الفرق والمواد الإغاثية من لحظة وقوع الزلزال، وقال:" دعمنا ذلك بنحو 70 طائرة، حيث نقلت المصابين لدى عودتها والراغبين بمغادرة مناطق الزلزال".

ونفى أكار صحة مزاعم حدوث هجرة نحو تركيا من سوريا، مضيفًا:" لم يحدث بأي حال من الأحوال أي هجرة من سوريا إلى تركيا، ظهرت هكذا شائعات، وهي غير صحيحة".

وأردف: "عاد قرابة 42 ألف سوري مقيم في تركيا من تلقاء أنفسهم إلى بلدهم، ممن فقدوا منازلهم وأقاربهم وأطفالهم وأرادوا العودة إلى بلدهم".