شريط الأخبار
جميل علي القيسي مرشح أمانة عمان الكبرى عن منطقة زهران : صوتكم أمانة، وبرنامجنا عهد. اكاديميه الخليج النموذجيه_ضاحية الياسمين الروسي خاتشانوف إلى ربع نهائي بطولة ويمبلدون الولايات المتحدة تستأنف شراء الزركونيوم من روسيا واشنطن تُخطر شركاءها التجاريين بإعادة فرض الرسوم الجمركية اعتبارا من أغسطس الهلال بين الكبار.. قائمة الفرق الأكثر أرباحا في مونديال الأندية 2025 مصر تأمل في حلول مبتكرة من "بريكس" لأزمة الديون العالمية بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر تحسبا لرحيل وسام أبو علي.. الأهلي المصري يسعى لضم مصطفى محمد أسئلة نيابية ونشاطات عديدة وحل قضايا عالقة، الجراح تمضي الدورة الأولى من المجلس بإتقان كابتن التوصيل. ... مجلس الوزراء يحلّ المجالس البلدية والمحافظات وأمانة عمَّان الكبرى في الرد على البيان المرتبك للنائب حسن الرياطي القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة

من هو السلطي الذي أسس سوق السكر في عمان

من هو السلطي الذي أسس سوق السكر في عمان
القلعة نيوز : سوق السُّكر وهو من أشهر أسواق وسط البلد، يوجد بالقرب من المسجد الحسيني، ويشتهر اليوم بمحلات وبسطات بيع الخضار والفواكه، ولا علاقة للتسمية ببيع مادة السكر، وإنما سُمّي بهذا الاسم نسبة ليوسف السُّكر واينه سليمان السكر صاحب العمارات التي يوجد فيها السوق. فقد كان يوسف السكر الدبابنة من اوائل من بنى هذا السوق في اواخر العشرينات في عمان قادما من السلط وقد ضمّ منذ تأسيسه عدداً من المستوردين الأوائل على مستوى المملكة للمواد التموينية، فكان عند بدايته سوقاً للمواد التموينية قبل أن يتحوّل تدريجياً لبيع الخضار والفاكهة، ولفترة طويلة كان "سوق السكر" بمثابة سوق الخضار المركزي على مستوى مدينة عمّان، يأتيه التجار من جميع الأنحاء، قبل أن تؤسس أمانة العاصمة السوق المركزي في منطقة "الوحدات"، وقد خرج من السوق عدد من كبار التجار في عمّان الذين أسّسوا محلات وفروعاً في الأحياء الأحدث من المدينة وعن سيرته الذاتية: ولد.في السلط وعندما اصبح يافعا انتخب في العام 1888م ليكون أحد الاعضاء الاربعة الذي يمثلون السلط في المجلس العمومي لولاية (شرقي الأردن) الذي كان يرأسه الوالي العثماني نفسه . وكان يوسف السكر احد وجهاء السلط ووجهاء طائفة الروم الارذوكس وكان بيته مفتوحا لاستقبال الامير عبدالله الأول في عام 1921م وقد منحه الامير لقب لقب الباشوية . وقد اصبح ابنه سليمان وزيرا لتسع مرات ما بين وزارات الدفاع والمالية والاقتصاد .وقد تبرع بتزويد مسجد السلط الصغير بعد اكتمال بنائه بكل ما يحتاجه من مصابيح الانارة في لفتة الى الإخاء الذي يميز الشعب الاردني بكل طوائفه.