شريط الأخبار
وزير الداخلية يعلن اطلاق خدمة الشهادات الرقمي مطلع الشهر المقبل وزير الداخلية مازن الفراية يلتقي المدير الاقليمي للمنظمة الدولية للهجرة سوريا .. تجميد الحسابات البنكية لشركات وأفراد مرتبطين بالأسد وزير الصناعة : دعوة لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية مع سوريا ‏الصفدي: تلبية حقوق الفلسطينيين في الحرية والدولة المستقلة هو أساس السلام. الأمير الحسن يختتم زيارة عمل إلى الكويت ولي العهد: سعدت بتمثيل الأردن ولي العهد يلتقي المستشار المؤقت لجمهورية النمسا ولي العهد يبحث سبل التعاون مع شركات عالمية لدعم أهداف المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل ولي العهد يبحث سبل تعزيز التعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية ولي العهد يلتقي في دافوس عمدة الحي المالي لمدينة لندن الملك يبحث هاتفيا مع مستشار الأمن القومي الأمريكي سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية عاجل: المحافظ أبو الغنم يوعز بشن حملات واسعة لمواجهة ظاهرة التسول في المفرق ولي العهد يلتقي الرئيس السنغافوري في دافوس تعميم هام من رئيس الوزراء حول صرف مكافآت اللجان الحكومية إرادة ملكية سامية بالموافقة على قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2025 "حماس" تنشر أهم النقاط التالية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة نساء مؤثّرات في حياة دونالد ترمب... من أمّه العاملة المنزلية إلى محاميته العراقية «حماس»: السماح بحرية التنقل بين جنوب قطاع غزة وشماله من السبت محمد بن سلمان وترمب يناقشان توسيع الشراكة بين بلديهما

القاضي تكتب : المستشار الحجايا عنوان للتواضع ومدرسة في كرم الضيافة

القاضي تكتب : المستشار الحجايا عنوان للتواضع ومدرسة في كرم الضيافة
المحامية أمل القاضي
القلعة نيوز- من أي أبواب الثناء سندخل، وبأي أبيات القصيد نُعَبِّر ، عندما يكون للتواضع عنوان ، وعندما تصبح الفخامة رمز لا يفهمه إلا العُقلاء ، أناقة في فن الحِوار ، مدرسة في كرم الضيافة ، ومثال أعلى يُحتذى به "سمو التواضع والأخلاق" بهذه الكلمات أُعرِب عن سعادتي بلقاء مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر الدكتور عاطف الحجايا ، حيث أنني تشرفت بمقابلة قائد نفتخر به على مستوى الوطن العربي.
كُنَّا قد تطرّقنا خلال اللقاء لعدة مواضيع كان من أبرزها السعي لبناء علاقة تشاركية تعاونية بين طلبة القانون ومستشارية العشائر فقد كان معالي الباشا ابن البادية الأردنية قد أبدى سعادته واستعداده لعقد لقاءات حوارية لتحقيق هذه الغاية.
بكم تزهو المناصب يا سيدي فقد تركت أثراً بالغاً في نفسي بحفاوة استقبالك و حُسن لقاءك ، هنيئاً لهذا الوطن بأمثالك من أصحاب المناصب ، وهنيئاً لنا بك ، بوركت جهودك و أطال الله في عمرك لخدمة وبناء هذا الوطن.