القلعة نيوز- نصائح وإرشادات لتخلص من رفة العين
على الرغم من أن الأسباب التي قد تؤدي إلى حدوث رفة العين أو تشنج العين، أو نفضة العين، أو نفضان الجفن (بالإنجليزية: Eyelid twitches) عادة ما تكون غير ضارة، بما في ذلك التعب والإرهاق، واستهلاك كميات كبيرة من الكافيين، والجفاف، إلا أنّه يُوصى بمراجعة الطبيب لاستبعاد أي أسباب كامنة أخرى،وهناك بعض النصائح التي يمكن اتباعها لمحاولة التخلص من رفة العين، وفيما يأتي ذكر لبعضها:
استهلاك كميات معتدلة من الكافيين.
أخذ قسط كافٍ من الراحة.
تطبيق ضغط دافئ على العينين.
تناول كميات كافية من الأطعمة التي تحتوي على عنصر المغنيسيوم وتضمينها ضمن النظام الغذائي الخاص بالفرد.
محاولة تقليل التوتر والإجهاد من خلال اتباع الوسائل التي تساهم في ذلك مثل: قضاء المزيد من الوقت مع العائلة أو الاصدقاء أو برفقة الحيوانات الأليفة، والحصول على وقت فراغ شخصي، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية مثل تمارين التنفس واليوغا.
اتباع قاعدة (20-20-20) عند استخدام الأجهزة الإلكترونية، والتي تُفيد بأنّه عند استخدام الأجهزة الالكترونية لمدة 20 دقيقة يجب النظر بعيدًا عن شاشة الجهاز الإلكتروني والسماح للعينين بالتركيز على شيء بعيد نسبياً، على سبيل المثال على بعد 20 قدم على الأقل لمدة 20 ثانية أو أكثر، الأمر الذي يقلل من تعب وإجهاد العينين.
استشارة الطبيب المختص بخصوص ارتداء نظارات طبية عند استخدام الأجهزة الالكترونية وذلك من أجل تخفيف الإجهاد الواقع على العينين.
استشارة الطبيب المختص حول مشكلة جفاف العين من أجل تقييمها، وتجدر الإشارة إلى أنّه يمكن لقطرات حساسية العين التي لا تحتاج إلى وصفة طبية أن تكون مفيدة للتخلص من رفة العين، إلّا أنّ مضادات الهيستامين فيها قد تؤدي إلى جفاف العين، لذا تظهر أهمية استشارة الطبيب في مثل هذه الحالة، مع الإشارة إلى أنّ رفة العين يمكن أن تختفي عند استعادة رطوبة سطح العين.[٢]
الامتناع عن شرب الكحول.
عدم التوقف عن تناول دواء موصوف من قبل الطبيب دون استشارته حتى وإن كان المريض يعتقد أن هذا الدواء هو سبب رفة العين.
عدم القلق والتوتر بخصوص رفة العين، وذلك لأنها عادة ما تكون غير ضارة، وتزداد بازدياد التوتر والقلق كما أشرنا.
علاج رفة العين طبيًّا
كما ذكرنا سابقًا في كثير من الأحيان قد لا تحتاج رفة العين إلى استخدام أي علاج في حال عدم تكرار الأعراض بصورة كبيرة، وقد تساعد النصائح السابق ذكرها على تخفيف الأعراض والحد منها، وفي حال تسبب رفة العين بالمشاكل لدى الفرد فإنّه يمكن استخدام العديد من العلاجات التالي ذكرها:
حقن توكسين البوتولينوم: قد تساعد حقن توكسين البوتولينوم (بالإنجليزية: Botulinum toxin injection) التي يتم حقنها في عضلات الجفن على إيقاف انقباض عضلات الجفن وبالتالي إيقاف رفة العين.
علاج المسبب: يتم علاج السبب الرئيسي لرفة العين باستخدام الأدوية المناسبة عندما تكون رفة العين ناتجة عن أسباب كامنة مثل الإصابة بمرض الباركنسون.
العلاج الجراحي: قد يلجأ الطبيب إلى العلاج الجراحي في الحالات الشديدة من رفة العين، إذ يقوم الطبيب باستصال بعض العضلات والأعصاب من جفن العين، وإنّ ذلك يؤدي إلى إيقاف رفة العين لدى الكثير من الأفراد.
دواعي مراجعة الطبيب
في بعض حالات رفة العين قد يتطلب الأمر مراجعة الطبيب المختص، خصوصًا في حال عدم اختفاء رفة العين من تلقاء نفسها خلال بضعة أيام أو أسابيع قليلة من اتباع النصائح المذكورة أعلاه، وفي ما يأتي ذكر لدواعي مراجعة الطبيب:
عدم اختفاء رفة العين خلال أسابيع قليلة.
انغلاق الجفن بشكل كامل تمامًا عند كل رفة للعين مع مواجهة صعوبة في إعادة فتحها.
حدوث الرفة في أجزاء أخرى من الوجه أو الجسم.
احمرار العين أو انتفاخها، أو خروج بعض الإفرازات منها.
تدلّي الجفون بشكل واضح.
وجود الرفة في أكثر من جزء في العين
الشعور بضعف في المنطقة المصابة من العين.
اعتقاد الفرد بأنّ السبب الكامن وراء رفة العين هو الأدوية التي يستخدمها.
على الرغم من أن الأسباب التي قد تؤدي إلى حدوث رفة العين أو تشنج العين، أو نفضة العين، أو نفضان الجفن (بالإنجليزية: Eyelid twitches) عادة ما تكون غير ضارة، بما في ذلك التعب والإرهاق، واستهلاك كميات كبيرة من الكافيين، والجفاف، إلا أنّه يُوصى بمراجعة الطبيب لاستبعاد أي أسباب كامنة أخرى،وهناك بعض النصائح التي يمكن اتباعها لمحاولة التخلص من رفة العين، وفيما يأتي ذكر لبعضها:
استهلاك كميات معتدلة من الكافيين.
أخذ قسط كافٍ من الراحة.
تطبيق ضغط دافئ على العينين.
تناول كميات كافية من الأطعمة التي تحتوي على عنصر المغنيسيوم وتضمينها ضمن النظام الغذائي الخاص بالفرد.
محاولة تقليل التوتر والإجهاد من خلال اتباع الوسائل التي تساهم في ذلك مثل: قضاء المزيد من الوقت مع العائلة أو الاصدقاء أو برفقة الحيوانات الأليفة، والحصول على وقت فراغ شخصي، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية مثل تمارين التنفس واليوغا.
اتباع قاعدة (20-20-20) عند استخدام الأجهزة الإلكترونية، والتي تُفيد بأنّه عند استخدام الأجهزة الالكترونية لمدة 20 دقيقة يجب النظر بعيدًا عن شاشة الجهاز الإلكتروني والسماح للعينين بالتركيز على شيء بعيد نسبياً، على سبيل المثال على بعد 20 قدم على الأقل لمدة 20 ثانية أو أكثر، الأمر الذي يقلل من تعب وإجهاد العينين.
استشارة الطبيب المختص بخصوص ارتداء نظارات طبية عند استخدام الأجهزة الالكترونية وذلك من أجل تخفيف الإجهاد الواقع على العينين.
استشارة الطبيب المختص حول مشكلة جفاف العين من أجل تقييمها، وتجدر الإشارة إلى أنّه يمكن لقطرات حساسية العين التي لا تحتاج إلى وصفة طبية أن تكون مفيدة للتخلص من رفة العين، إلّا أنّ مضادات الهيستامين فيها قد تؤدي إلى جفاف العين، لذا تظهر أهمية استشارة الطبيب في مثل هذه الحالة، مع الإشارة إلى أنّ رفة العين يمكن أن تختفي عند استعادة رطوبة سطح العين.[٢]
الامتناع عن شرب الكحول.
عدم التوقف عن تناول دواء موصوف من قبل الطبيب دون استشارته حتى وإن كان المريض يعتقد أن هذا الدواء هو سبب رفة العين.
عدم القلق والتوتر بخصوص رفة العين، وذلك لأنها عادة ما تكون غير ضارة، وتزداد بازدياد التوتر والقلق كما أشرنا.
علاج رفة العين طبيًّا
كما ذكرنا سابقًا في كثير من الأحيان قد لا تحتاج رفة العين إلى استخدام أي علاج في حال عدم تكرار الأعراض بصورة كبيرة، وقد تساعد النصائح السابق ذكرها على تخفيف الأعراض والحد منها، وفي حال تسبب رفة العين بالمشاكل لدى الفرد فإنّه يمكن استخدام العديد من العلاجات التالي ذكرها:
حقن توكسين البوتولينوم: قد تساعد حقن توكسين البوتولينوم (بالإنجليزية: Botulinum toxin injection) التي يتم حقنها في عضلات الجفن على إيقاف انقباض عضلات الجفن وبالتالي إيقاف رفة العين.
علاج المسبب: يتم علاج السبب الرئيسي لرفة العين باستخدام الأدوية المناسبة عندما تكون رفة العين ناتجة عن أسباب كامنة مثل الإصابة بمرض الباركنسون.
العلاج الجراحي: قد يلجأ الطبيب إلى العلاج الجراحي في الحالات الشديدة من رفة العين، إذ يقوم الطبيب باستصال بعض العضلات والأعصاب من جفن العين، وإنّ ذلك يؤدي إلى إيقاف رفة العين لدى الكثير من الأفراد.
دواعي مراجعة الطبيب
في بعض حالات رفة العين قد يتطلب الأمر مراجعة الطبيب المختص، خصوصًا في حال عدم اختفاء رفة العين من تلقاء نفسها خلال بضعة أيام أو أسابيع قليلة من اتباع النصائح المذكورة أعلاه، وفي ما يأتي ذكر لدواعي مراجعة الطبيب:
عدم اختفاء رفة العين خلال أسابيع قليلة.
انغلاق الجفن بشكل كامل تمامًا عند كل رفة للعين مع مواجهة صعوبة في إعادة فتحها.
حدوث الرفة في أجزاء أخرى من الوجه أو الجسم.
احمرار العين أو انتفاخها، أو خروج بعض الإفرازات منها.
تدلّي الجفون بشكل واضح.
وجود الرفة في أكثر من جزء في العين
الشعور بضعف في المنطقة المصابة من العين.
اعتقاد الفرد بأنّ السبب الكامن وراء رفة العين هو الأدوية التي يستخدمها.