القلعة نيوز - تحيّة المسجد هي صلاة تؤديها الشخص عند دخوله المسجد، وتعد تحية لله سبحانه وتعالى. تختلف تحية المسجد عن تحية المسلم لأخيه المسلم. وتُصلى تحية المسجد عند دخول المسلم المسجد ورغبته في الجلوس فيه، وتُؤكد جمهورية العلماء أنها سنة. يجب على المسلم أن يكون طاهراً عند دخول المسجد، وإذا لم يكن كذلك، فيجب عليه التوجه إلى مرافق المسجد للتطهر. عند دخول المسجد، ينصح بأن يدخل بركن هادئ ومتأدب ويقرأ دعاء تحية دخول المسجد.
تحية المسجد تشمل صلاة ركعتين أو أكثر يقوم بها المسلم مثلما يُصلي الصلاة العادية. يبدأ بتكبيرة الإحرام ويقرأ الفاتحة وسورة قصيرة من القرآن، ثم يركع ويطمئن في ركوعه وسجوده، ويقوم لأداء الركعة الثانية ويفعل ما فعله في الركعة الأولى، ثم يجلس للتشهد والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم يُنهي صلاته بالسلام على يمينه ثم على شماله.
تحية المسجد يمكن أداؤها في أي وقت يدخل فيه المسلم المسجد ويرغب في الجلوس فيه، سواء كان بعد الشروق أو قبل الغروب أو في أي وقت آخر. هناك اختلاف في رأي العلماء بشأن أداء تحية المسجد في أوقات النهي والكراهية، حيث يجوز للشافعية والمالكية أداؤها في أي وقت، بينما يجب على الحنفية أداء تحية المسجد حتى إذا جلس ثم تذكرها، فيجب عليه القيام وأدائها.
يختلف المسجد الحرام في مكة المكرمة عن غيره من المساجد، حيث يُعطى لصلاة فيه أجر أفضل من مئة ألف صلاة في غيره. تختلف تحية المسجد الحرام أيضًا، حيث يعتبر الطواف حول الكعبة تحية المسجد لكل من يدخل مكة، سواء كان بقصد الحج والعمرة أو لأغراض أخرى مثل التجارة.
يجب على المسلم الالتزام بالآداب في المساجد بشكل عام، مثل الاهتمام بالنظافة الشخصية والثياب، وخفض الصوت وعدم التكلم في أمور الدنيا، وعدم البيع في المسجد، واستخدام السواك، والابتعاد عن تناول الثوم أو البصل قبل الذهاب إلى المسجد.
في الختام، تحية المسجد تعتبر من آداب المساجد في الإسلام، ويجب على المسلم احترام وتطبيق هذه الآداب عند دخوله المسجد، مع الالتزام بالتواضع والخشوع والتعظيم لبيت الله.
تحية المسجد تشمل صلاة ركعتين أو أكثر يقوم بها المسلم مثلما يُصلي الصلاة العادية. يبدأ بتكبيرة الإحرام ويقرأ الفاتحة وسورة قصيرة من القرآن، ثم يركع ويطمئن في ركوعه وسجوده، ويقوم لأداء الركعة الثانية ويفعل ما فعله في الركعة الأولى، ثم يجلس للتشهد والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم يُنهي صلاته بالسلام على يمينه ثم على شماله.
تحية المسجد يمكن أداؤها في أي وقت يدخل فيه المسلم المسجد ويرغب في الجلوس فيه، سواء كان بعد الشروق أو قبل الغروب أو في أي وقت آخر. هناك اختلاف في رأي العلماء بشأن أداء تحية المسجد في أوقات النهي والكراهية، حيث يجوز للشافعية والمالكية أداؤها في أي وقت، بينما يجب على الحنفية أداء تحية المسجد حتى إذا جلس ثم تذكرها، فيجب عليه القيام وأدائها.
يختلف المسجد الحرام في مكة المكرمة عن غيره من المساجد، حيث يُعطى لصلاة فيه أجر أفضل من مئة ألف صلاة في غيره. تختلف تحية المسجد الحرام أيضًا، حيث يعتبر الطواف حول الكعبة تحية المسجد لكل من يدخل مكة، سواء كان بقصد الحج والعمرة أو لأغراض أخرى مثل التجارة.
يجب على المسلم الالتزام بالآداب في المساجد بشكل عام، مثل الاهتمام بالنظافة الشخصية والثياب، وخفض الصوت وعدم التكلم في أمور الدنيا، وعدم البيع في المسجد، واستخدام السواك، والابتعاد عن تناول الثوم أو البصل قبل الذهاب إلى المسجد.
في الختام، تحية المسجد تعتبر من آداب المساجد في الإسلام، ويجب على المسلم احترام وتطبيق هذه الآداب عند دخوله المسجد، مع الالتزام بالتواضع والخشوع والتعظيم لبيت الله.