شريط الأخبار
نتنياهو يزور البيت الأبيض في 7 تموز المقبل الإفتاء: الاستهزاء ببعض الأحكام الفقهية من الكبائر "الموساد من الهند".. تقرير خطير يفضح اختراقا إسرائيليا كبيرا للبيانات الحساسة في إيران ودول الخليج سوريا: إلغاء الجزء الأكبر من العقوبات الأميركية يدفع لمرحلة جديدة البيت الأبيض: رئيس وزراء كندا "رضخ" لترامب بشأن الضريبة الرقمية روسيا: إسرائيل تصعّد القصف في غزة وتتجاهل الكارثة الإنسانية وفد من مدينة الأمير محمد للشباب يزور جامعة الزرقاء الخاصة رئيس الوزراء يستقبل رئيس الهلال الأحمر الأردني ألمانيا تعرب عن قلقها لسقوط ضحايا أثناء توزيع المساعدات في غزة 195 شهيدًا لبنانيًا منذ إعلان وقف إطلاق النار مع إسرائيل إسرائيل تقر بتعرض غزيين للأذى في مراكز توزيع المساعدات ترامب يوقع أمرًا لتخفيف العقوبات عن سوريا استيتية في قضاء ايل- محافظة معان: العمل المهني والتقني أحد أهم مخرجات رؤية التحديث الاقتصادي في خلق فرص العمل للشباب الأردني. اتحاد كرة القدم يطلق جائزة التميز لأفضل ناد في رعاية المواهب بعد الاعتراف بعدد علاقاتها.. صديقة نجم ريال مدريد تفند مزاعم الانفصال ‌‏صندوق الاستثمارات السعودي: إجمالي الأصول تجاوز 4.3 تريليون ريال كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا التونسية أنس جابر تودع ويمبلدون مبكرا مسؤول تونسي: 75 مليار دولار حاجة البلاد للاستثمار في البنية التحتية في أفق 2040 على خطى والده.. الشرطة الإسرائيلية تلاحق نجل نتنياهو في قضية خطيرة

أشهر مدارس الفن التشكيلي

أشهر مدارس الفن التشكيلي

القلعة نيوز- حاول الفنانون الواقعيون التغلب على مشكلة التجميل والتحريف التي تسببت بها بعض المدارس الفنية الأخرى عن طريق تصوير العالم كما هو في الواقع، دون تغيير أو تزييف. يرون الواقعيون مثل "جون كونستابل" و "غوستان كوربييه" أن الجمال يكمن في تصوير العالم بشكله الكامل والحقيقي. لذا قاموا بإنشاء أعمال فنية كلاسيكية تصوّر الطبيعة الصامتة والعارية من التأثيرات الخارجية.


ظهرت المدرسة الرمزية في عام 1887 كرد فعل على التأثير السلبي للحضارة المادية التي نشأت من الثورة الصناعية. حاول الفنانون في هذه المدرسة التصدي لهذه الحضارة الغريبة واستعادة الروح الجمالية والقيم الأخلاقية في أعمالهم الفنية. ويُعتبر الفنانون "غوغان" و "قوستاف مورو" هما الرائدان الأساسيان لهذه المدرسة.

ركزت المدرسة الوحشية على تصوير متعة وملذات الحياة، وعبرت عن الراحة والرفاهية بأسلوب فني مختلف عن الأساليب السابقة. تتميز لوحات الفنانين مثل "هنري ماتيس" و "أندريه ديران" بالألوان الزاهية والمتمردة، حيث يمكن رؤية أشجار ملونة بالأصفر الزاهي أو البنفسجي. وتحتوي هذه اللوحات أيضًا على أشكال مسطحة تم تحديدها بخطوط داكنة.

ظهرت المدرسة التكعيبية في عام 1907 كتطور ثوري في تاريخ الفن التشكيلي. لم يقتصر التجديد في هذه المدرسة على الأشكال والأساليب فحسب، بل امتد أيضًا إلى جوهر العمل الفني نفسه. تتميز أعمال هذه المدرسة بالتكوينات الأساسية للعناصر وتصويرها من زوايا مختلفة، مما يضفي عليها طابعًا هندسيًا واضحًا. وانتقل الفنانون في هذه المدرسة من تصوير المواضيع الكلاسيكية المقتصرة على الطبيعة إلى تصوير الذات البشرية وإنجازاتها وأدواتها.

تعتمد المدرسة التعبيرية على تعبير الفنان عن رؤيته الشخصية للعالم وما يحتويه من موجودات، والابتعاد عن النظرة العامة والمجردة للأشياء. ظهرت هذه المدرسة في أوائل القرن العشرين وتعتبر أحد المبادئ الأساسية لها تحرير الفنان من الوصف الدقيق والدقيق واستكشاف تعبيراته الفنية الخاصة.