شريط الأخبار
وزير الاتصال الحكومي يشيد بأداء النشامى في بطولة كأس العرب 2025 الفايز: نفخر بما حققه منتخب النشامى في بطولة كأس العرب الأمن العام : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم سلامي: ولي العهد أبلغني أن الملك سيمنحني الجنسية الأردنية ترامب: سألتقي نتنياهو "على الأرجح" في فلوريدا قريباً وزير الثقافة للنشامى : أداء مشرف وروح رياضية عالية الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا الملكة تشكر النشامى.. "أداء مميز طوال البطولة" مهاجم المنتخب الوطني علي علوان يفوز بجائزة هداف بطولة كأس العرب الملك يشكر النشامى.. "رفعتوا راسنا" حسان لنشامى المنتخب الوطني: صنعتم أجمل نهائي عربي استشهاد طفل فلسطيني بانفجار مخلفات لجيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة وزير التربية: الحكومة انتهت من مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية المنتخب الوطني وصيفا في كأس العرب بعد مشوار تاريخي ومباراة مثيرة ويتكوف سيلتقي بمسؤولين قطريين ومصريين وأتراك لمناقشة اتفاق غزة ولي العهد والاميرة رجوة يتابعان مباراة النشامى في ستاد لوسيل مبارك لي نجل محمد النجار و وائل حباس بزفاف خليل ورعد اللغة التي نحبّها أكثر مما نستخدمها جامعة البلقاء التطبيقية وشركة الكهرباء الأردنية تبحثان شراكة أكاديمية في الذكاء الاصطناعي والطاقة وخلق فرص تشغيل للطلبة الملك والملكة يهنئان النشمي يزن النعيمات بالسلامة (فيديو)

أشهر مدارس الفن التشكيلي

أشهر مدارس الفن التشكيلي

القلعة نيوز- حاول الفنانون الواقعيون التغلب على مشكلة التجميل والتحريف التي تسببت بها بعض المدارس الفنية الأخرى عن طريق تصوير العالم كما هو في الواقع، دون تغيير أو تزييف. يرون الواقعيون مثل "جون كونستابل" و "غوستان كوربييه" أن الجمال يكمن في تصوير العالم بشكله الكامل والحقيقي. لذا قاموا بإنشاء أعمال فنية كلاسيكية تصوّر الطبيعة الصامتة والعارية من التأثيرات الخارجية.


ظهرت المدرسة الرمزية في عام 1887 كرد فعل على التأثير السلبي للحضارة المادية التي نشأت من الثورة الصناعية. حاول الفنانون في هذه المدرسة التصدي لهذه الحضارة الغريبة واستعادة الروح الجمالية والقيم الأخلاقية في أعمالهم الفنية. ويُعتبر الفنانون "غوغان" و "قوستاف مورو" هما الرائدان الأساسيان لهذه المدرسة.

ركزت المدرسة الوحشية على تصوير متعة وملذات الحياة، وعبرت عن الراحة والرفاهية بأسلوب فني مختلف عن الأساليب السابقة. تتميز لوحات الفنانين مثل "هنري ماتيس" و "أندريه ديران" بالألوان الزاهية والمتمردة، حيث يمكن رؤية أشجار ملونة بالأصفر الزاهي أو البنفسجي. وتحتوي هذه اللوحات أيضًا على أشكال مسطحة تم تحديدها بخطوط داكنة.

ظهرت المدرسة التكعيبية في عام 1907 كتطور ثوري في تاريخ الفن التشكيلي. لم يقتصر التجديد في هذه المدرسة على الأشكال والأساليب فحسب، بل امتد أيضًا إلى جوهر العمل الفني نفسه. تتميز أعمال هذه المدرسة بالتكوينات الأساسية للعناصر وتصويرها من زوايا مختلفة، مما يضفي عليها طابعًا هندسيًا واضحًا. وانتقل الفنانون في هذه المدرسة من تصوير المواضيع الكلاسيكية المقتصرة على الطبيعة إلى تصوير الذات البشرية وإنجازاتها وأدواتها.

تعتمد المدرسة التعبيرية على تعبير الفنان عن رؤيته الشخصية للعالم وما يحتويه من موجودات، والابتعاد عن النظرة العامة والمجردة للأشياء. ظهرت هذه المدرسة في أوائل القرن العشرين وتعتبر أحد المبادئ الأساسية لها تحرير الفنان من الوصف الدقيق والدقيق واستكشاف تعبيراته الفنية الخاصة.