القلعة نيوز- جبران خليل جبران، الكاتب والشاعر اللبناني المعروف، يعبر في كتاباته عن مجموعة من الأفكار والمفاهيم التي تعكس رؤيته الفلسفية والروحية للحياة. يتناول في أقواله العديد من المواضيع المهمة مثل الحب، العدل، الزمن، الصداقة، الثقة بالنفس، والوحدة.
في كتاباته، يتحدث جبران عن أهمية الحب والعدل في العلاقات الإنسانية. يشير إلى أن الحب والعدل هما المحور الذي يجب أن يدور حوله الاحتكاك البشري، وإلا فإن النفوس ستجف والجوع سينتابها. يشبه العلاقات الصحية بين البشر لعبارات مثل "المد والزجر" و"النقص والكمال" التي تظهر تباين الحياة وتنوعها، ولكن الحق لا يتغير ولا يزول.
ويعتبر جبران الصداقة أحد أهم القيم في الحياة. يقول إن صديقك هو كفاية حاجتك وحقلك الذي تزرع فيه المحبة وتحصدها بالشكر. ويذكر أن العطاء ليس له قيمة إذا لم يكن جزءًا من ذات الإنسان.
كما يستخدم جبران مجموعة من المقاربات الشاعرية في كتاباته. يستخدم اللؤلؤ كرمز للرأي الذي يكون مخبأً داخل الصدفة، والماء كرمز لرأي الزمن في الأشياء المظلمة. يشير إلى أن الطبيعة قادرة على التأثير الإيجابي عندما نتعلم منها قيمة القناعة والتفاؤل.
يعبّر جبران أيضًا عن الوحدة وأثرها على الإنسان. يصف الوحدة بأنها "عاصفة ساكنة" تحطم الأغصان الميتة، وفي الوقت نفسه تنمو بجذورها في أعماق القلب الحي.
وفي نصيحته للمعلمين، يطلب منهم أن يتعاطفوا مع طلابهم وأن يستخدموا مواهبهم لخدمتهم، حتى يصبحوا جزءًا من "ثوب العلي المتعالي".
أيضًا، يشدد جبران على أهمية العمل والإرادة والاجتهاد في تحقيق النجاح والتفوق. يذكر أن الخبرة والمعرفة تأتي من الجهد المتواصل والتطور المستمر.
في الختام، يرسم جبران صورة مفعمة بالأمل والتفاؤل، يعتبر أن الربيع ينبض في قلب كل شتاء، وفجر جديد يأتي بعد كل ليل. يشجع على النظر إلى الجانب المشرق والمثمر في الحياة والتفاؤل حتى في ظروف الصعوبة.
في كتاباته، يتحدث جبران عن أهمية الحب والعدل في العلاقات الإنسانية. يشير إلى أن الحب والعدل هما المحور الذي يجب أن يدور حوله الاحتكاك البشري، وإلا فإن النفوس ستجف والجوع سينتابها. يشبه العلاقات الصحية بين البشر لعبارات مثل "المد والزجر" و"النقص والكمال" التي تظهر تباين الحياة وتنوعها، ولكن الحق لا يتغير ولا يزول.
ويعتبر جبران الصداقة أحد أهم القيم في الحياة. يقول إن صديقك هو كفاية حاجتك وحقلك الذي تزرع فيه المحبة وتحصدها بالشكر. ويذكر أن العطاء ليس له قيمة إذا لم يكن جزءًا من ذات الإنسان.
كما يستخدم جبران مجموعة من المقاربات الشاعرية في كتاباته. يستخدم اللؤلؤ كرمز للرأي الذي يكون مخبأً داخل الصدفة، والماء كرمز لرأي الزمن في الأشياء المظلمة. يشير إلى أن الطبيعة قادرة على التأثير الإيجابي عندما نتعلم منها قيمة القناعة والتفاؤل.
يعبّر جبران أيضًا عن الوحدة وأثرها على الإنسان. يصف الوحدة بأنها "عاصفة ساكنة" تحطم الأغصان الميتة، وفي الوقت نفسه تنمو بجذورها في أعماق القلب الحي.
وفي نصيحته للمعلمين، يطلب منهم أن يتعاطفوا مع طلابهم وأن يستخدموا مواهبهم لخدمتهم، حتى يصبحوا جزءًا من "ثوب العلي المتعالي".
أيضًا، يشدد جبران على أهمية العمل والإرادة والاجتهاد في تحقيق النجاح والتفوق. يذكر أن الخبرة والمعرفة تأتي من الجهد المتواصل والتطور المستمر.
في الختام، يرسم جبران صورة مفعمة بالأمل والتفاؤل، يعتبر أن الربيع ينبض في قلب كل شتاء، وفجر جديد يأتي بعد كل ليل. يشجع على النظر إلى الجانب المشرق والمثمر في الحياة والتفاؤل حتى في ظروف الصعوبة.