شريط الأخبار
"احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار حماس: تأخر تسليم أسماء من سنفرج عنهم "لأسباب فنية ميدانية" لحظات حاسمة قبل بدء سريان الاتفاق اجواء باردة نسبيًا حتى الثلاثاء "ريجيم البرتقال".. هذه فوائده ومخاطره إحذروا أدوية علاج ارتفاع مستوى ضغط الدم.. إليكم السبب هذه الأطعمة تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الحلبة مع العسل الأسود قبل النوم: مشروب صحي مليء بالفوائد علامات مقلقة تدل على أنك فاقد لـ"النوم العميق" كيف نحدد العلاج الأنسب للسمنة؟ خاصية للشاي الأخضر مفيدة لكبار السن علامات غير نمطية تشير إلى مشكلات في الكبد أيهما أفضل لطول العمر: اللياقة البدنية أم الوزن؟

ما هي صعوبات التعلم عند الأطفال؟

ما هي صعوبات التعلم عند الأطفال؟

القلعة نيوز - صعوبات التعلم عند الأطفال هي الصعوبات التي يواجهها الأطفال في مجال التعلم واكتساب المعرفة والمهارات اللازمة قد تكون هذه الصعوبات ناتجة عن أسباب مختلفة وتتفاوت في درجة خطورتها وتأثيرها. ومن بين الصعوبات التعلمية الشائعة التي يمكن أن يواجهها الأطفال:


1. صعوبات القراءة والكتابة: تشمل صعوبات في فهم الحروف والكلمات والجمل وصعوبة في التعبير الكتابي.

2. صعوبات الحساب والرياضيات: يمكن أن تتضمن صعوبة في فهم المفاهيم الرياضية وعمليات الحساب والحلول الرياضية.

3. صعوبات التركيز والانتباه: تتعلق بصعوبة الاحتفاظ بالانتباه لفترات طويلة والتركيز على المهام الدراسية.

4. صعوبات الذاكرة: تشمل صعوبة في الاسترجاع المعلومات والتذكر الطويل الأجل.

5. صعوبات التنظيم والتخطيط: قد يواجه الأطفال صعوبة في تنظيم وترتيب المهام الدراسية ووضع خطط لإنجازها.

6. صعوبات التواصل واللغة: قد تشمل صعوبة في فهم واستخدام اللغة الكتابية والشفوية والتواصل الفعال.

يجب أن يتعامل مع صعوبات التعلم بشكل فردي وتوفير الدعم المناسب للأطفال الذين يعانون منها قد يشمل ذلك استخدام أساليب تعليم مختلفة ومخصصة لتلبية احتياجاتهم، وتوفير الدعم الفردي والمجموعات الصغيرة، وتوجيه الأطفال إلى الموارد الإضافية مثل المعالجين النفسيين أو أخصائيي التعلم.