القلعة نيوز - لقمان الحكيم هو شخصية أسطورية وحكيم قديم، وعلى الرغم من أنه ليس لدينا تسجيلات موثوقة لأقواله، إلا أنه يُعتقد أنه ألقى بعض الحكم والنصائح الحكيمة على ابنه. وفيما يلي، سأقدم لك صياغة معاصرة لبعض أفكاره ونصائحه:
إذا جلست مع الأقوياء والمؤثرين، احرص على الاحتفاظ بمسافة معهم، فقد يأتي يومًا ويأتي شخصٌ أفضل منك وينتزع مكانتك.
تعلم من الأغبياء، فكلما رأيت فيهم عيوبًا تجنبها.
بعد إيمانك بالله، اختر صديقًا صالحًا، فإن صديقًا صالحًا يشبه النخلة، إذا جلست تحت ظلها تحميك، وإذا استفدت من حطبها ينفعك، وإذا أكلت من ثمارها تجد طعمها طيبًا.
احرص على حفظ قلبك أثناء الصلاة، وحفظ حلقك أثناء تناول الطعام، وحفظ بصرك عندما تكون في بيت الآخرين، وحفظ لسانك عندما تكون بين الناس.
ابتعد عن رفقاء السوء، فإنهم مثل السيف، يبدو جميلًا ولكن أثره سيء.
ابتعد عن الطمع، فهو يسبب الخوف في الليل والذل في النهار.
تذكَّر أنك جئت إلى الدنيا وتتجه نحو الآخرة، فعملك في الدنيا أقرب إلى رحيلك عنها.
إذا افتخر الناس بحسن كلامهم، فاعتز بحسن صمتك.
احذر الديون، فهي تسبب الهم في النهار والقلق في الليل.
العمل لا يتحقق إلا بالثقة، ومن يفتقد الثقة يفتقد العمل.
حملت الأحمال الثقيلة والحديد ولم أجد شيئًا أثقل من جار السوء، وتذوقت المرار ولم أجد شيئًا أمرًا مثل الفقر.
كن حذرًا مع الكريم عندما تُهينه، وكن حذرًا مع اللئيم عندما تكرّمه، واحترس عند المزاح مع الأحمق، وكن حذرًا عند التعامل مع الفاسد.
اختر مجالسك بحذر، إذا رأيت مجلسًا يُذكر فيه الله، فانضم إليهم، فإذا كنت عالمًا ستستفيد من علمك، وإذا كنت جاهلًا ستتعلم، وإذا رأى الله نورًا في قلوبهم، ستشعر بالسعادة والراحة بصحبتهم.
ابتعد عن الكذب، فإنه يبدو جذابًا في البداية ولكنه سيصبح عائقًا قريبًا.
هناك ثلاثة أنواع من الناس: الشجاع في الحرب، والكريم في الحاجة، والحليم عند الغضب.
لا تؤجل التوبة، فالموت قد يأتي فجأة.
جلس مع العلماء وشاركهم المناقشات، فإن الله يحيي القلوب بنور الحكمة كما يحيي الأرض الميتة بأمطار السماء.
لا تتشاجر مع الحكماء، ولا تجادل الجهال، ولا تعامل الظالمين، ولا تكن صديقًا للمتهمين.
تذكر أن الناس مقسومون إلى ثلاثة أجزاء: جزء لله، وجزء لنفسهم، وجزء للموت. الجزء المخصص لله هو الروح، والجزء المخصص لأنفسهم هو الأعمال، والجزء المخصص للموت هو الجسم.
امتنع عن إظهار كل ما في داخلك، فإنك إذا ظللت صامتًا، ستكون آمنًا، ويجب عليك أن تتحدث بما ينفعك.
إذا جلست مع الأقوياء والمؤثرين، احرص على الاحتفاظ بمسافة معهم، فقد يأتي يومًا ويأتي شخصٌ أفضل منك وينتزع مكانتك.
تعلم من الأغبياء، فكلما رأيت فيهم عيوبًا تجنبها.
بعد إيمانك بالله، اختر صديقًا صالحًا، فإن صديقًا صالحًا يشبه النخلة، إذا جلست تحت ظلها تحميك، وإذا استفدت من حطبها ينفعك، وإذا أكلت من ثمارها تجد طعمها طيبًا.
احرص على حفظ قلبك أثناء الصلاة، وحفظ حلقك أثناء تناول الطعام، وحفظ بصرك عندما تكون في بيت الآخرين، وحفظ لسانك عندما تكون بين الناس.
ابتعد عن رفقاء السوء، فإنهم مثل السيف، يبدو جميلًا ولكن أثره سيء.
ابتعد عن الطمع، فهو يسبب الخوف في الليل والذل في النهار.
تذكَّر أنك جئت إلى الدنيا وتتجه نحو الآخرة، فعملك في الدنيا أقرب إلى رحيلك عنها.
إذا افتخر الناس بحسن كلامهم، فاعتز بحسن صمتك.
احذر الديون، فهي تسبب الهم في النهار والقلق في الليل.
العمل لا يتحقق إلا بالثقة، ومن يفتقد الثقة يفتقد العمل.
حملت الأحمال الثقيلة والحديد ولم أجد شيئًا أثقل من جار السوء، وتذوقت المرار ولم أجد شيئًا أمرًا مثل الفقر.
كن حذرًا مع الكريم عندما تُهينه، وكن حذرًا مع اللئيم عندما تكرّمه، واحترس عند المزاح مع الأحمق، وكن حذرًا عند التعامل مع الفاسد.
اختر مجالسك بحذر، إذا رأيت مجلسًا يُذكر فيه الله، فانضم إليهم، فإذا كنت عالمًا ستستفيد من علمك، وإذا كنت جاهلًا ستتعلم، وإذا رأى الله نورًا في قلوبهم، ستشعر بالسعادة والراحة بصحبتهم.
ابتعد عن الكذب، فإنه يبدو جذابًا في البداية ولكنه سيصبح عائقًا قريبًا.
هناك ثلاثة أنواع من الناس: الشجاع في الحرب، والكريم في الحاجة، والحليم عند الغضب.
لا تؤجل التوبة، فالموت قد يأتي فجأة.
جلس مع العلماء وشاركهم المناقشات، فإن الله يحيي القلوب بنور الحكمة كما يحيي الأرض الميتة بأمطار السماء.
لا تتشاجر مع الحكماء، ولا تجادل الجهال، ولا تعامل الظالمين، ولا تكن صديقًا للمتهمين.
تذكر أن الناس مقسومون إلى ثلاثة أجزاء: جزء لله، وجزء لنفسهم، وجزء للموت. الجزء المخصص لله هو الروح، والجزء المخصص لأنفسهم هو الأعمال، والجزء المخصص للموت هو الجسم.
امتنع عن إظهار كل ما في داخلك، فإنك إذا ظللت صامتًا، ستكون آمنًا، ويجب عليك أن تتحدث بما ينفعك.