القلعة نيوز - توفيق الحكيم هو أديب مصري، وُلد لأب مصري وأم ذات أصول تركية. يُعتبر من بين الأدباء المرموقين الذين تميزوا بإبداعاتهم، حتى وصلت بعض أعماله للترجمة إلى لغات أجنبية. يتميز توفيق الحكيم بأقواله الفذّة، حيث قال في إحدى مقولاته: "لا شيء يجعلنا عظماء غير ألم عظيم." يرى أن الإنسان يتكون من توازن بين الجانب المادي والروحي، وهذا هو سر حياته.
وقد عبّر الحكيم عن أهمية المرأة في المجتمع، حيث قال: "عقل المرأة إذا ذبل ومات، فقد ذبل عقل الأمة كلها ومات." يرى أن رقة وجمال المرأة هو ما يُغفر لها تفاهتها وحماقتها. ومن بين أقواله أيضًا: "المصلحة الشخصية هي دائما الصخرة التي تتحطم عليها أقوى المبادئ."
يؤمن الحكيم بأنه لا يوجد إنسان ضعيف، ولكن يوجد إنسان يجهل في نفسه موطن القوة. ويعتقد أنه يجب على الإنسان أن يكون متعلمًا ومتواجدًا في مختلف المجالات، حيث يقول: "يجب على الإنسان أن يعرف كل شيء عن شيء ما، ويعرف بعض الشيء عن كل شيء."
ويعتبر الحكيم أن كل شيء في الوجود يحقق الغاية من وجوده عندما يؤدي وظيفته جيدًا. كما يعتبر أن الفكرة التي لم يتجرد لها صاحبها ولم يضعها في التطبيق ليست ذات قيمة. ويؤكد على أهمية العلم والثقافة، حيث يقول: "إذا أبصرت شعاعًا، فأعلم أن وراءه كوكبًا. وإذا أبصرت أدبًا، فأعلم أن وراءه حضارة."
يعتبر الحكيم أن صوت الحق لا يُسمع أحيانًا بالأذن أو الرأس، بل يُسمع بالقلب. يرى أن الضمير هو ما يميز الإنسان عن الحيوان، وليس العقل. يستخدم الحكيم العقارب كمثال، حيث تولد العقربة وسمها فيها، بينما يولد الإنسان نقيًا وصافيًا، ولكنه يصنع سمومه بنفسه ويبحث عن الترياق لها.
يعتقد الحكيم أن قيمة الأفراد والشعوب تُقاس بحركة الفكر فيها. ويروج لأهمية الثقافة والتفكير، حيث يقول: "التفكير هو حركة الشك، والعمل هو ثبات اليقين، والإيمان هو قوة الثبات والدفع والإصرار على تحقيق العقيدة في الواقع."
يعتقد الحكيم أن الشجاعة ليست في تجنب المخاطر الجسدية والانحياز عن مصادفة الزلل، بل في مواجهتها بمصباح الحقائق ونور المثل العليا. ويشير إلى أنه يجب أن نفترض أن الناس قادرون على أن يكونوا أحرارًا، ولكن في الواقع يعتمدون على الآراء المُعطاة لهم بدلاً من تشكيل آرائهم الخاصة.
يروج الحكيم لأهمية الخيال كملاذ للإنسان من قسوة الحياة، ويعتبر أن العالم الواقعي لا يكفي لحياة البشر بأكملها، بل يعتبره ضيقًا جدًا لا يتسع للحياة الإنسانية بشكل كامل. كما يرى أن قيمة الكتب تكمن في قدرتها على العيش في حياة مجموعة متنوعة من الناس.
وقد عبّر الحكيم عن أهمية المرأة في المجتمع، حيث قال: "عقل المرأة إذا ذبل ومات، فقد ذبل عقل الأمة كلها ومات." يرى أن رقة وجمال المرأة هو ما يُغفر لها تفاهتها وحماقتها. ومن بين أقواله أيضًا: "المصلحة الشخصية هي دائما الصخرة التي تتحطم عليها أقوى المبادئ."
يؤمن الحكيم بأنه لا يوجد إنسان ضعيف، ولكن يوجد إنسان يجهل في نفسه موطن القوة. ويعتقد أنه يجب على الإنسان أن يكون متعلمًا ومتواجدًا في مختلف المجالات، حيث يقول: "يجب على الإنسان أن يعرف كل شيء عن شيء ما، ويعرف بعض الشيء عن كل شيء."
ويعتبر الحكيم أن كل شيء في الوجود يحقق الغاية من وجوده عندما يؤدي وظيفته جيدًا. كما يعتبر أن الفكرة التي لم يتجرد لها صاحبها ولم يضعها في التطبيق ليست ذات قيمة. ويؤكد على أهمية العلم والثقافة، حيث يقول: "إذا أبصرت شعاعًا، فأعلم أن وراءه كوكبًا. وإذا أبصرت أدبًا، فأعلم أن وراءه حضارة."
يعتبر الحكيم أن صوت الحق لا يُسمع أحيانًا بالأذن أو الرأس، بل يُسمع بالقلب. يرى أن الضمير هو ما يميز الإنسان عن الحيوان، وليس العقل. يستخدم الحكيم العقارب كمثال، حيث تولد العقربة وسمها فيها، بينما يولد الإنسان نقيًا وصافيًا، ولكنه يصنع سمومه بنفسه ويبحث عن الترياق لها.
يعتقد الحكيم أن قيمة الأفراد والشعوب تُقاس بحركة الفكر فيها. ويروج لأهمية الثقافة والتفكير، حيث يقول: "التفكير هو حركة الشك، والعمل هو ثبات اليقين، والإيمان هو قوة الثبات والدفع والإصرار على تحقيق العقيدة في الواقع."
يعتقد الحكيم أن الشجاعة ليست في تجنب المخاطر الجسدية والانحياز عن مصادفة الزلل، بل في مواجهتها بمصباح الحقائق ونور المثل العليا. ويشير إلى أنه يجب أن نفترض أن الناس قادرون على أن يكونوا أحرارًا، ولكن في الواقع يعتمدون على الآراء المُعطاة لهم بدلاً من تشكيل آرائهم الخاصة.
يروج الحكيم لأهمية الخيال كملاذ للإنسان من قسوة الحياة، ويعتبر أن العالم الواقعي لا يكفي لحياة البشر بأكملها، بل يعتبره ضيقًا جدًا لا يتسع للحياة الإنسانية بشكل كامل. كما يرى أن قيمة الكتب تكمن في قدرتها على العيش في حياة مجموعة متنوعة من الناس.