القلعة نيوز - إليك بعض الأقوال العامة لعمر بن الخطاب الفاروق، ثاني الخلفاء الراشدين، والذي كان يُلقّب بالفاروق نظرًا لقدرته على تمييز الحق من الباطل. وقد عُرِف عنه الشجاعة والقوة والزهد، وله أثر كبير في نشر الدعوة الإسلامية. كان حكيمًا في أقواله وأفعاله. وإليك بعض أقواله:
"إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء."
"إن لله عبادًا، يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره. رغبوا فرغبوا، ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا، أخلصهم الخوف، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، لما يبقى لهم الحياة، عليهم نعمة، والموت لهم كرامة."
قال عمر -رضي الله عنه-: "لو نادى مُنادٍ من السماء: أيها الناس، إنكم داخلون الجنة كلّكم أجمعون إلّا رجلاً واحد، لخفت أن أكون هو، ولو نادى منادٍ: أيها الناس، إنّكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً، لرجوت أن أكون هو."
"كُنْتُمْ أَقَلَّ النَّاسِ وَأَذَلَّ النَّاسِ وَأَضْعَفَ النَّاسِ فَأَعَزَّكُمُ اللَّهُ بِالْإِسْلَامِ، فَمَهْمَا تَطْلُبُوا الْعِزَّ بِغَيْرِهِ يُذِلَّكُمُ اللَّهُ."
"لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة."
"إذا رأيتم الرجل يضيع من الصلاة، فهو لغيرها من حق الله أشد تضييعًا."
رأى عمر بن الخطاب رجلاً يطأطئ رقبته في الصلاة، فقال: "يا صاحب الرقبة، ارفع رقبتك، ليس الخشوع في الرقاب إنما الخشوع في القلوب."
"إن من اتقى الله وقاه، ومن اتكل عليه كفاه، ومن شكر له زاده، ومن أقرضه جزاه."
"فاجعل التقوى عمارة قلبك، وجلاء بصرك، فإنه لا عمل لمن لا نية له، ولا خير لمن لا خشية له، ولا جديد لمن لا خلق له."
دعاء عمر -رضي الله عنه- في خطبته: "اللّهم لا تدعني في غمرة، ولا تأخذني في غرّة، ولا تجعلني مع الغافلين."
"نحن قومٌ أعزّنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزّة بغيره أذلنا الله."
هذه بعض الأقوال العامة لعمر بن الخطاب الفاروق، التي تعكس حكمته وفهمه العميق للدين الإسلامي والحقائق الروحانية. كان عمر بن الخطاب شخصية رائعة وقائدًا محنكًا، وترك تأثيرًا عظيمًا في تطور الإسلام وتوسيع نطاقه.
"إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء."
"إن لله عبادًا، يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره. رغبوا فرغبوا، ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا، أخلصهم الخوف، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، لما يبقى لهم الحياة، عليهم نعمة، والموت لهم كرامة."
قال عمر -رضي الله عنه-: "لو نادى مُنادٍ من السماء: أيها الناس، إنكم داخلون الجنة كلّكم أجمعون إلّا رجلاً واحد، لخفت أن أكون هو، ولو نادى منادٍ: أيها الناس، إنّكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً، لرجوت أن أكون هو."
"كُنْتُمْ أَقَلَّ النَّاسِ وَأَذَلَّ النَّاسِ وَأَضْعَفَ النَّاسِ فَأَعَزَّكُمُ اللَّهُ بِالْإِسْلَامِ، فَمَهْمَا تَطْلُبُوا الْعِزَّ بِغَيْرِهِ يُذِلَّكُمُ اللَّهُ."
"لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة."
"إذا رأيتم الرجل يضيع من الصلاة، فهو لغيرها من حق الله أشد تضييعًا."
رأى عمر بن الخطاب رجلاً يطأطئ رقبته في الصلاة، فقال: "يا صاحب الرقبة، ارفع رقبتك، ليس الخشوع في الرقاب إنما الخشوع في القلوب."
"إن من اتقى الله وقاه، ومن اتكل عليه كفاه، ومن شكر له زاده، ومن أقرضه جزاه."
"فاجعل التقوى عمارة قلبك، وجلاء بصرك، فإنه لا عمل لمن لا نية له، ولا خير لمن لا خشية له، ولا جديد لمن لا خلق له."
دعاء عمر -رضي الله عنه- في خطبته: "اللّهم لا تدعني في غمرة، ولا تأخذني في غرّة، ولا تجعلني مع الغافلين."
"نحن قومٌ أعزّنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزّة بغيره أذلنا الله."
هذه بعض الأقوال العامة لعمر بن الخطاب الفاروق، التي تعكس حكمته وفهمه العميق للدين الإسلامي والحقائق الروحانية. كان عمر بن الخطاب شخصية رائعة وقائدًا محنكًا، وترك تأثيرًا عظيمًا في تطور الإسلام وتوسيع نطاقه.