شريط الأخبار
أمطار متفرقة الاثنين ودرجات حرارة في ارتفاع تدريجي لبقية الأسبوع ملثمون بزي عسكري يهاجمون محلا لبيع المشروبات الروحية في ريف حمص ويهددون المسيحيين ارتفاع أسعار الذهب 30 قرشًا محليًا بضربة قاضية.. "الوحش" الياباني يتجاوز السقوط ويحتفظ بلقبه العالمي هل التدخين يسبب الصداع النصفي؟ انتبه .. هذه عوامل الخطر للإصابة بسرطان الجلد ماذا يحدث لجسمك عند تناول العنب؟.. فوائد عديدة لماذا يحذر الأطباء من تشغيل المروحة أثناء النوم؟ ماذا يحدث لقلبك عند تناول المكسرات؟ لحماية "الذاكرة".. أمر يجب معرفته بشكل ضروري! الأكل المناسب لمرضى السكر المرتفع ما العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالَجة والوفاة المبكرة؟ لتعزيز مستويات فيتامين B12 بشكل طبيعي… إليك 8 أطعمة يجب تناولها أدوات قاتلة بين يديكم ... احذروا فلاتر التجميل! أسرار الجمال الصينية للعناية بالبشرة طريقة عمل عصير الموز بالتوت كيف تعرف البطيخ الأحمر الحلو؟.. لا تشترِ دون مراجعة هذه العلامات نصائح فعالة للعناية بالبشرة في فصل الربيع أخطاء تقع بها الحوامل عند استخدام الحديد في الأشهر الأخيرة كيكة الحليب التركية الشهيرة

حكمة مدرسية قصيرة

حكمة مدرسية قصيرة

القلعة نيوز- المدرسة هي البيئة التعليمية الأولى التي يستفيد منها الطلاب لتأهيلهم للمراحل اللاحقة. في هذا المقال، سأعيد صياغة الحكم المدرسية القصيرة وأقدمها بشكل مختصر:


تعلمنا في المدرسة أهمية احترام الكبار ورحمة الضعفاء والعناية بالأطفال الصغار.

فهمنا من خلال التجربة المدرسية أنه إذا رغبنا في تحقيق شيء ما، علينا أن نستمر في المحاولة وعدم الاستسلام.

تعلمنا أن استخدام المعرفة في أمور تافهة يعتبر ضياعًا للعلم، فأفضل استخدام للعلوم هو في أمور ذات قيمة.

المدرسة توفر أفضل بيئة لاكتساب المعرفة، فهي تحتضن العلماء والطلاب وتحافظ على المعرفة كالخزانة التي تحفظ الجواهر.

المدرسة تمثل مصدرًا غنيًا بالمعرفة وتساهم في توسيع الأفق وإثراء العقل للأفراد.

إذا كنت ترغب في تنمية المواهب، فإن فتح المدارس يعد الخطوة الأولى.

المدرسة تعد الطريق للتحرر من ظلمات الجهل والوصول إلى النور والمعرفة.

تعتني المدرسة بالأطفال منذ صغرهم وتعلمهم القيم النبيلة وتمنحهم المهارات اللازمة لمواجهة تحديات الحياة.

المدرسة هي وسيلة استعداد للحياة، وتشكل جزءًا لا يتجزأ من تكوين الأفراد والمجتمعات.

إذا كنت ترغب في تقدم الأمم والمجتمعات، يجب إنشاء مدارس تعود بالنفع على الأفراد والبلاد.

المدرسة تسهم في تعزيز الصفات النبيلة والقيم الحميدة وتساهم في التخلص من العادات السيئة.

المدرسة تجسد تنوع الثقافات وتعد بيئة تعايشية طيبة.

تشبه المدرسة الأم التي ترعى وتحتضن الأطفال حتى ينموا ويكبروا.

المدرسة توفر الحرية لأنها تتكون من جيش من العقول المرابطة، حيث يُستخدم العلم كسلاح لتحقيق التقدم والتطور.