شريط الأخبار
القوات المسلحة تجلي 20 طفلاً مريضاً من غزة للعلاج في الأردن العضايلة يستقبل المطران الدكتور ذمسكينوس الأزرعي الملك يتابع تمرين "أسود الهواشم" الليلي بمشاركة ولي العهد 8 إصابات بتدهور باص نقل في مادبا وزير الشباب يحاور المشاركين بمشروع الزمالة البرلمانية تقرير: 2.01 مليون فرد إجمالي القوى العاملة الأردنية بينهم 430 ألف متعطل إطلاق البرنامج التنفيذي الثاني لخارطة تحديث القطاع العام للأعوام (2026-2029) ترامب يتعهد بتصنيف "الإخوان المسلمين" منظمة إرهابية أجنبية العثور على رفات محتجز إسرائيلي في غزة مستوطنون يحرقون أراضٍ زراعية شمال رام الله الأردن: قيود إسرائيل في الضفة تشلّ الاقتصاد الفلسطيني شي لترامب: عودة تايوان للصين من أسس النظام الدولي بعد الحرب العالمية ترامب يعلن قبوله دعوة الرئيس الصيني لزيارة الصين في أبريل مؤسسة غزة الإنسانية تعلن انتهاء مهمتها الطارئة في غزة اقتصاديون: الدعم والاهتمام الملكي "خارطة طريق" لتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي "النواب" يتوافق على رؤساء لجانه الدائمة وزير العدل يبحث ونظيره السوري تعزيز التعاون العدلي وزير الإدارة المحلية يتفقد بلديات في بني كنانة بإربد رئيس النواب يطلع على خطة اللجنة المالية النيابية لمناقشة الموازنة أيمن هزاع المجالي يكشف تفاصيل استهداف والده الشهيد هزاع ووفاة الملك الحسين

هل الضيق والبكاء من علامات الحمل

هل الضيق والبكاء من علامات الحمل

القلعة نيوز - نعم، يمكن أن يكون الضيق والبكاء من بين العلامات والأعراض التي يمكن أن تظهر خلال فترة الحمل. ومع ذلك، يجب أن نلاحظ أن كل امرأة وكل حمل فريد، ولا يعاني جميع النساء من نفس العلامات أو بنفس الشدة. قد يكون الضيق والبكاء عواطف طبيعية تحدث نتيجة للتغيرات الهرمونية والجسدية التي تحدث خلال الحمل ومع ذلك، يجب عليك التحدث مع فريق الرعاية الصحية الخاص بك للتأكد من أن العلامات التي تعاني منها طبيعية ولا تشير إلى أي مشكلة صحية أخرى.


يمكن أن تتأثر المرأة الحامل بتغيرات هرمونية مثل زيادة إفراز هرمونات الاستروجين والبروجستيرون، والتي قد تؤثر على المزاج والعواطف. بعض النساء يمكن أن يشعروا بالضيق والقلق الزائد، وقد يكون لديهم نوبات من البكاء الزائد. قد يكون للتغيرات الجسدية، مثل زيادة الوزن والشعور بعدم الراحة الجسدية، أيضًا تأثير على العواطف والمزاج.

إذا كنت تشعرين بالضيق والبكاء الزائد، فمن المهم الحصول على الدعم والمساعدة. يمكنك التحدث مع شريكك أو أصدقائك المقربين أو أفراد الأسرة حول مشاعرك وتجاربك. قد يكون من المفيد أيضًا البحث عن دعم من مجموعات دعم الحمل أو استشارة متخصص في الصحة العقلية. يمكن للمتخصصين مثل الأخصائيين النفسيين أو الاستشاريين النفسيين أن يقدموا استراتيجيات وأدوات للتعامل مع العواطف المرتبطة بالحمل.