القلعة نيوز - البلح، المعروف أيضًا بالرطب، هو ثمرة شجرة النخيل، والنوع الناضج منها يسمى التمر أو العجوة. يزرع النخيل في مناطق مختلفة من العالم العربي، وخاصة في منطقة الخليج العربي واليمن. استخدم العرب البلح كغذاء أساسي في حياتهم القديمة بسبب الفوائد الغذائية الهامة التي يحتوي عليها والتي تعود بالنفع على صحة الإنسان.
أشجار النخيل الصحراوية تنتج كميات كبيرة من البلح، حيث يصل عدد الثمار في كل عنقود إلى حوالي 200 حبة. ويمكن تحويل البلح إلى التمر عندما يجفف ويفقد الماء. يمكن تتبع زراعة أشجار النخيل إلى حقول إفريقيا لأكثر من ثمانية آلاف سنة، حيث كانت تشكل مصدرًا للغذاء والدخل لسكان أفريقيا الأصليين. وتستخدم أجزاء النخيل الأخرى مثل سعفها وسيقانها في بناء المنازل والفرش والبسط.
توجد عدة أنواع من البلح، بما في ذلك البلح الأحمر والبلح الأصفر. فيما يلي بعض فوائد البلح الأصفر للجسم:
يوفر البلح الأصفر طاقة للجسم بسبب احتوائه على نسبة عالية من السكريات.
يعد مصدرًا غنيًا بالأملاح المعدنية المهمة لصحة الجسم مثل الزنك والبوتاسيوم والصوديوم والحديد والمنغنيز.
يساهم في توازن السوائل في الجسم وتنظيم عمل العضلات بفضل احتوائه على كمية كبيرة من البوتاسيوم.
يحتوي على الفيتامينات الضرورية لصحة الجسم وبناء الخلايا والأنسجة مثل فيتامين B6 وفيتامين B3 وفيتامين A وفيتامين E.
يعالج حالات الاكتئاب والقلق والتوتر بفضل وجود مركب التيرامين الذي يعزز إفراز هرمون الأدرينالين في الجسم ويساعد على الشعور بالراحة والسعادة.
يمد الجسم بالطاقة والحيوية ويجدد النشاط بفضل احتوائه على عناصر غذائية مفيدة.
يعزز مرونة الأوعية الدموية ويقاوم تراكم الدهون فيها، مما يساهم في الوقاية من السكتات القلبية المفاجئة.
يُعتبر منشطًا جنسيًا طبيعيًا يفيد الجنسين بسبب احتوائه على الأملاح المعدنية والفيتامينات العالية.
يُسهل الولادة للنساء الحوامل.
يقوي العضلات ويعزز بنائها ويجدد نشاطها.
يعزز صحة الجلد ويمنع ظهور علامات الشيخوخة المبكرة والتجاعيد.
يعالج فقر الدم بفضل احتوائه على كمية كبيرة من الحديد الذي يساهم في بناء الهيموجلوبين في الدم.
يعالج اضطرابات الجهاز التنفسي مثل الربو والتهاب الشعب التنفسية.
يحافظ على رطوبة العين وصحتها ويمنع جفاف العين والجفون.
ينشط إفرازات الغدة الدرقية، مما يساعد على تحقيق الهدوء والاستقرار النفسي.
يرطب الأمعاء ويحمي من الإمساك المزمن.
يحمي حجرات الدماغ ويعزز وظائفها.
تذكر أنه على الرغم من الفوائد المذكورة للبلح الأصفر، ينبغي تناوله بشكل معتدل كجزء من نظام غذائي متوازن. قد يكون لديك ظروف صحية خاصة تستدعي استشارة الطبيب قبل تضمين البلح في نظامك الغذائي.
أشجار النخيل الصحراوية تنتج كميات كبيرة من البلح، حيث يصل عدد الثمار في كل عنقود إلى حوالي 200 حبة. ويمكن تحويل البلح إلى التمر عندما يجفف ويفقد الماء. يمكن تتبع زراعة أشجار النخيل إلى حقول إفريقيا لأكثر من ثمانية آلاف سنة، حيث كانت تشكل مصدرًا للغذاء والدخل لسكان أفريقيا الأصليين. وتستخدم أجزاء النخيل الأخرى مثل سعفها وسيقانها في بناء المنازل والفرش والبسط.
توجد عدة أنواع من البلح، بما في ذلك البلح الأحمر والبلح الأصفر. فيما يلي بعض فوائد البلح الأصفر للجسم:
يوفر البلح الأصفر طاقة للجسم بسبب احتوائه على نسبة عالية من السكريات.
يعد مصدرًا غنيًا بالأملاح المعدنية المهمة لصحة الجسم مثل الزنك والبوتاسيوم والصوديوم والحديد والمنغنيز.
يساهم في توازن السوائل في الجسم وتنظيم عمل العضلات بفضل احتوائه على كمية كبيرة من البوتاسيوم.
يحتوي على الفيتامينات الضرورية لصحة الجسم وبناء الخلايا والأنسجة مثل فيتامين B6 وفيتامين B3 وفيتامين A وفيتامين E.
يعالج حالات الاكتئاب والقلق والتوتر بفضل وجود مركب التيرامين الذي يعزز إفراز هرمون الأدرينالين في الجسم ويساعد على الشعور بالراحة والسعادة.
يمد الجسم بالطاقة والحيوية ويجدد النشاط بفضل احتوائه على عناصر غذائية مفيدة.
يعزز مرونة الأوعية الدموية ويقاوم تراكم الدهون فيها، مما يساهم في الوقاية من السكتات القلبية المفاجئة.
يُعتبر منشطًا جنسيًا طبيعيًا يفيد الجنسين بسبب احتوائه على الأملاح المعدنية والفيتامينات العالية.
يُسهل الولادة للنساء الحوامل.
يقوي العضلات ويعزز بنائها ويجدد نشاطها.
يعزز صحة الجلد ويمنع ظهور علامات الشيخوخة المبكرة والتجاعيد.
يعالج فقر الدم بفضل احتوائه على كمية كبيرة من الحديد الذي يساهم في بناء الهيموجلوبين في الدم.
يعالج اضطرابات الجهاز التنفسي مثل الربو والتهاب الشعب التنفسية.
يحافظ على رطوبة العين وصحتها ويمنع جفاف العين والجفون.
ينشط إفرازات الغدة الدرقية، مما يساعد على تحقيق الهدوء والاستقرار النفسي.
يرطب الأمعاء ويحمي من الإمساك المزمن.
يحمي حجرات الدماغ ويعزز وظائفها.
تذكر أنه على الرغم من الفوائد المذكورة للبلح الأصفر، ينبغي تناوله بشكل معتدل كجزء من نظام غذائي متوازن. قد يكون لديك ظروف صحية خاصة تستدعي استشارة الطبيب قبل تضمين البلح في نظامك الغذائي.