شريط الأخبار
الرواشده "يزور مركز جرش الثقافي في إطار جولته الميدانيه بالمحافظات الامن يحبط محاولة تهريب كمّيات كبيرة من المخدرات في ثلاث قضايا متنوعة ( تفاصيل ) الرئيس الإيراني يصادق على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير المياه: اتفاق أردني سوري على تعديل مذكرة التفاهم الخاصة بسد الوحدة وحوض اليرموك وزير الطاقة السوري: منحة من البنك الدولي لتأهيل خط الربط الكهرباء الذي يربط سوريا بالأردن الخرابشة: خطة لبحث التعاون في مجال الطاقة بين الأردن وسوريا الحنيفات: تعديل تعليمات الزراعة العضوية خطوة استراتيجية للتنظيم وتعزيز تنافسيته حوارية مرتقبة لـ "الحموري الثقافي" بمشاركة رئيس الوزراء السابق الدكتور عمر الرزاز "الطاقة" تؤكد أهمية آلية تطوير مشاريع الهيدروجين الأخضر في المملكة 6 شهداء من منتظري المساعدات برفح ووادي غزة الاحتلال الإسرائيلي يصدر أوامر بمصادرة 1200 دونم في الخليل وتهدم منزلا برام الله مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى الأمم المتحدة تحذر من نقص فرص العيش ومحدودية أماكن الإيواء في غزة بحث تعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكة وإيطاليا قرارات مجلس الوزراء صدور تعليمات إدارة القيادات المستقبلية لعام 2025 ارتفاع عدد شهادات المنشأ الصادرة من تجارة عمان خلال النصف الأول للعام الحالي ألمانيا تسجل أعلى درجة حرارة هذا العام رئيس هيئة الأركان المشتركة يلتقي قائد القيادة المركزية الأميركية شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي بخانيونس وغزة

تحليل الشعر

تحليل الشعر

القلعة نيوز - الشعرة تتكون من الكيراتين، وهو بروتين قوي يتواجد في الجسم تتغذى خلايا بصيلة الشعر من الأوعية الدموية وتتكاثر لتكوين ساق الشعرة، وتمر الشعرة بثلاث مراحل في حياتها؛ طور نمو الشعرة، طور التراجع، والطور الانتهائي.


تحليل الشعر لديه استخدامات مختلفة، مثل فحص الحمض النووي في الطب الشرعي لتحديد الهوية الجينية والأمراض الوراثية، وقد يُحلل الشعر أيضًا لتقييم مستوى الهرمونات أو المواد الكيميائية في الجسم.

ومع ذلك، هناك بعض التحديات وعدم الثقة في تحليل الشعر لأغراض التشخيص الصحي، بما في ذلك:

1. عدم الربط المباشر بين حالة الشعر والحالة الصحية الداخلية للجسم.
2. احتمالية وجود أخطاء في التحليل بسبب عدم التحقق من موافقة التقنيات المستخدمة في المختبرات.
3. عدم تحديد القيم الطبيعية للمعادن في الشعر.
4. صعوبة استخدام تحليل الشعر لتشخيص الحالة المرضية بسبب بطء نمو الشعر وعدم تمثيله للوضع الصحي الحالي.

لذا، يُفضل الاعتماد على طرق التشخيص الأخرى التي تكون أكثر موثوقية ودقة في تحديد الحالة الصحية للفرد، مثل الفحوصات المخبرية للدم والبول والفحوصات الإشعاعية واستشارة الأطباء المتخصصين.