القلعة نيوز - تستخدم الأشعة الجاما في مجال الطب لقتل البكتيريا والخلايا السرطانية. تُستخدم هذه الأشعة للتخلص من بعض أنواع السرطان من خلال توجيه حزم مركزة منها نحو الأورام، ما يسمى بـ "جهاز السكين الجاما"، حيث يتم تركيزها على الخلايا السرطانية وتدميرها دون التأثير على الخلايا السليمة المجاورة.
تُستخدم الأشعة الجاما أيضًا في تعقيم المعدات والأدوات الطبية، بديلًا عن العمليات الكيميائية. كما يمكن استخدامها للحصول على صور لجسم الإنسان لتشخيص عدة حالات، مثل انتشار الخلايا السرطانية وتشوهات الدماغ والقلب والأوعية الدموية.
في المجال الصناعي، تُستخدم الأشعة الجاما لاكتشاف العيوب في المسبوكات المعدنية واكتشاف نقاط الضعف في الهياكل الملحومة. كما تُستخدم أيضًا لالتقاط صور للبضائع أثناء الاستيراد والتصدير، وفحص أمتعة الركاب في المطارات. وتُستخدم أيضًا لتخزين الطعام بنفس طريقة تعقيم المعدات الطبية. يتم ذلك باستخدام مادة مشعة تُعرف باسم "كوبالت-60"، التي تُطلق أشعة جاما تعقيمية تكفي لقتل البكتيريا والحشرات والخميرة دون أن تكون ضارة للإنسان.
الأشعة الجاما هي نوع من الإشعاع الكهرومغناطيسي ذو طاقة عالية وطول موجي قصير. ليس لها كتلة أو شحنة كهربائية، وعندما تُطلقها الذرة، فإنها لا تؤثر على تركيب نواة الذرة نفسها، ولكنها تفقد طاقتها. تُصاحب الأشعة الجاما في العادة إطلاق أشعة ألفا أو أشعة بيتا، ونادرًا ما يتم إطلاق الأشعة الجاما بمفردها.
تُستخدم الأشعة الجاما أيضًا في تعقيم المعدات والأدوات الطبية، بديلًا عن العمليات الكيميائية. كما يمكن استخدامها للحصول على صور لجسم الإنسان لتشخيص عدة حالات، مثل انتشار الخلايا السرطانية وتشوهات الدماغ والقلب والأوعية الدموية.
في المجال الصناعي، تُستخدم الأشعة الجاما لاكتشاف العيوب في المسبوكات المعدنية واكتشاف نقاط الضعف في الهياكل الملحومة. كما تُستخدم أيضًا لالتقاط صور للبضائع أثناء الاستيراد والتصدير، وفحص أمتعة الركاب في المطارات. وتُستخدم أيضًا لتخزين الطعام بنفس طريقة تعقيم المعدات الطبية. يتم ذلك باستخدام مادة مشعة تُعرف باسم "كوبالت-60"، التي تُطلق أشعة جاما تعقيمية تكفي لقتل البكتيريا والحشرات والخميرة دون أن تكون ضارة للإنسان.
الأشعة الجاما هي نوع من الإشعاع الكهرومغناطيسي ذو طاقة عالية وطول موجي قصير. ليس لها كتلة أو شحنة كهربائية، وعندما تُطلقها الذرة، فإنها لا تؤثر على تركيب نواة الذرة نفسها، ولكنها تفقد طاقتها. تُصاحب الأشعة الجاما في العادة إطلاق أشعة ألفا أو أشعة بيتا، ونادرًا ما يتم إطلاق الأشعة الجاما بمفردها.