شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

من هو مكتشف الدورة الدموية

من هو مكتشف الدورة الدموية

القلعة نيوز- بدأ الاهتمام بعلم التشريح وتحديداً تشريح الإنسان منذ العصور البدائية للتاريخ، يعود تاريخه إلى حوالي 2500 قبل الميلاد. كان الناس يسعون لفهم أصل الحياة وأسباب الأمراض التي تؤثر على أجزاء مختلفة من الجسم. تطور علم التشريح باستمرار على مر العصور، وكل اكتشاف جديد داخل جسم الإنسان يمثل تقدمًا جديدًا في فهم وظائف الأعضاء وعلاج مختلف الأمراض.


ظهر في مختلف العصور علماء مميزين اختصوا بدراسة التشريح وساهموا بشكل كبير في تطوير هذا العلم. من بين هؤلاء العلماء: ابن الهيثم، والرازي، والزهراوي، ولويجي جلفاني، وأندرياس فيزاليوس، وجابرييل فالوبيو، وابن النفيس، وحنين ابن اسحاق.

يأتي الجهاز الدوراني في الجسم ليؤدي دورًا حاسمًا في نقل المواد والأكسجين والغذاء إلى الأجزاء المختلفة من الجسم. الدورة الدموية تلعب دورًا أساسيًا في هذا النقل، حيث تسهم في نقل الأكسجين والهرمونات والغذاء والغازات من وإلى الخلايا. بدون هذه الدورة الدموية، لن يكون الجسم قادرًا على محاربة الأمراض أو الحفاظ على استقرار الحرارة والحموضة والبيئة الداخلية.

تنقسم الدورة الدموية إلى دورتين رئيسيتين: الدورة الدموية الصغرى والدورة الدموية الكبرى. اكتشف العالم العربي ابن النفيس الدورة الدموية الصغرى في القرن 13، وقد وضح كيفية تدفق الدم بين القلب والرئتين. أما الدورة الدموية الكبرى، فقد اكتشفها العالم الإنجليزي ويليام هارفي في القرن 17، وقام بوصف كيفية ضخ الدم في جميع أنحاء الجسم من خلال القلب.

تضم الأجزاء الرئيسية لجهاز الدوران الشرايين والأوردة والقلب والشعيرات الدموية والرئتين والكليتين، وتعمل هذه الأجزاء سويًا لضمان نقل الدم والمواد الأساسية بشكل فعال إلى جميع أجزاء الجسم.

بهذا النحو، يعتبر علم التشريح أحد العلوم الحيوية الأساسية التي ساهمت بشكل كبير في تطوير مجال الطب وفهم وظائف جسم الإنسان، مما أدى إلى تحسين الرعاية الصحية وعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض.