القلعة نيوز-ينكبّ الرياضي الوطني المتميّز أمين عطالله على التحضير لبطولة "تحدي اللياقة البدنية الأقصى في عمّان" تحت شعار: الارتقاء بالصحة والعافية في الأردن!
وقد أعلن خبير اللياقة البدينة الذائع الصيت إعادة إطلاق الحدث الرياضي الرائد المرتقب بشدة في عمّان، والذي يهدف إلى إحداث نقلة نوعية على ساحة اللياقة البدنيّة في الأردن. ومن خلال تركيزه على الترويج للحياة الصحية والنشيطة وروح الجماعة، يَعِد هذا الحدث بأن يشكّل محطة مفصليّة بالنسبة إلى عشاق اللياقة البدنية من المستويات كافة.
ويأتي "تحدي اللياقة البدنية الأقصى في عمّان" الذي يقام بنسخته الثالثة في 6 أكتوبر في قصر وادي الشتا، ليقدّم منصة حيويّة وحماسيّة تدفع المشاركين إلى إبراز قوتهم ورشاقتهم وقدرتهم على التحمّل، من خلال ثلاثة تحدّيات أساسية تتضمّن مسابقات اللياقة البدنية والجري وركوب الدرّاجة الهوائية بالإضافة إلى الفئات الأولمبية لرفع الأثقال. ويُفتح باب المشاركة في هذا الحدث للأفراد من مستويات اللياقة كافة، من المبتدئين إلى الرياضيين المخضرمين، في ظل بيئة جامعة تشجّع الجميع على الانضمام إلى أجواء المرح ومحاولة حجز موقع على منصة تتويج ستة فائزين، ثلاث إناث وثلاثة ذكور، في كل جولة، مع الكثير من الجوائز المالية وغيرها.
ويُعتبر أمين عطالله الذي يقف خلف هذه المبادرة شخصيّة معروفة جداً في أوساط مجتمع اللياقة البدنية، وهو محط إعجاب وتقدير نظراً إلى التزامه بالترويج لحياة صحية ونشيطة. ومع كمّ هائل من الخبرة في التدريب والتصميم على مساعدة الغير لبلوغ أفضل إمكاناتهم وطاقاتاهم، يتطلع عطالله إلى عودة هذا الحدث الفريد إلى قلب الأردن.
وسيتضّمن "تحدي اللياقة البدنية الأقصى في عمّان" مجموعة واسعة من النشاطات الرائعة، من ضمنها تحدي القوّة وسباقات التحمّل واختبارات الرشاقة وغيرها المزيد.
وقال عطالله إن "هذا الحدث لا يتعلّق بالتنافس فحسب، بل بالاحتفال بالسبيل المؤدي إلى حياة صحيّة". وأضاف: "هذه فرصة للناس كي يجتمعوا ويدفعوا طاقاتهم إلى أقصى حد ويشكلوا إلهاماً الواحد للآخر."