القلعة نيوز - لمعرفة متى تشفى من جرثومة المعدة، يجب الالتزام بتعليمات الطبيب واستكمال العلاج كاملاً. غالبًا ما يستغرق العلاج أسبوعين، ولكن بعض الأشخاص قد يحتاجون إلى فترة أطول. بعد انتهاء العلاج واختفاء الأعراض، يقوم الطبيب بإجراء فحوصات إضافية للتحقق من تعافيك بشكل كامل والتأكد من القضاء على الجرثومة.
هناك اثنين من الفحوصات الشائعة لمتابعة تطور حالتك:
1. فحص الزفير باليوريا: يستخدم للكشف عما إذا كانت جرثومة المعدة ما زالت موجودة في المعدة. يُطلب منك أن تتناول مشروبًا يحتوي على يوريا مشعة ومن ثم يتم قياس نسبة الغاز الذي تزفره. إذا كان هذا الاختبار سلبيًا، فإن ذلك يشير إلى تحسن الحالة.
2. فحص البراز: يُستخدم للكشف عن وجود مواد تحفيز جهاز المناعة لمهاجمة جرثومة المعدة في البراز. إذا كان هذا الاختبار سلبيًا أيضًا، فإن ذلك يشير إلى تعافيك.
لا يُفضل استخدام اختبارات الدم لمتابعة التعافي، لأن الأجسام المضادة التي تظهر في الدم تظل موجودة لفترة طويلة بعد انتهاء العلاج.
إذا لم يكن العلاج الأول فعالًا، فقد يصف الطبيب خطة علاجية ثانية تتضمن مضادات للحموضة ومضادات حيوية مختلفة. إذا استمرت الأعراض أو ظهرت أعراض جديدة مثل صعوبة في البلع أو آلام شديدة في البطن أو دم في البراز أو القيء، فيجب مراجعة الطبيب فورًا.
هناك اثنين من الفحوصات الشائعة لمتابعة تطور حالتك:
1. فحص الزفير باليوريا: يستخدم للكشف عما إذا كانت جرثومة المعدة ما زالت موجودة في المعدة. يُطلب منك أن تتناول مشروبًا يحتوي على يوريا مشعة ومن ثم يتم قياس نسبة الغاز الذي تزفره. إذا كان هذا الاختبار سلبيًا، فإن ذلك يشير إلى تحسن الحالة.
2. فحص البراز: يُستخدم للكشف عن وجود مواد تحفيز جهاز المناعة لمهاجمة جرثومة المعدة في البراز. إذا كان هذا الاختبار سلبيًا أيضًا، فإن ذلك يشير إلى تعافيك.
لا يُفضل استخدام اختبارات الدم لمتابعة التعافي، لأن الأجسام المضادة التي تظهر في الدم تظل موجودة لفترة طويلة بعد انتهاء العلاج.
إذا لم يكن العلاج الأول فعالًا، فقد يصف الطبيب خطة علاجية ثانية تتضمن مضادات للحموضة ومضادات حيوية مختلفة. إذا استمرت الأعراض أو ظهرت أعراض جديدة مثل صعوبة في البلع أو آلام شديدة في البطن أو دم في البراز أو القيء، فيجب مراجعة الطبيب فورًا.