القلعة نيوز- أهمية التعليم المتمازج تتجلى في النقاط التالية:
التجاوب مع تطور العالم: يساعد التعليم المتمازج في تجهيز الطلاب لمستقبل متغير، حيث لا تعتمد المعرفة على حقائق ثابتة بل تتطلب مرونة وقدرة على التكيف والاستقلالية. يشجع النهج على البحث عن مصادر معلومات موثوقة وتطبيقها في الحياة العملية.
تحويل دور المعلم: يساعد التعليم المتمازج في تغيير دور المعلم من مقدم للمعرفة إلى ميسر يقدم الدعم والتوجيه للطلاب، مما يساعدهم على أن يصبحوا متعلمين مدى الحياة.
تحرير التعلم من الزمان والمكان: يمكن للطلاب التعلم في أي مكان وزمان بفضل التعليم المتمازج، وهذا يعزز استمرارية التعلم بعد تخرج الطلاب من المدرسة.
تعزيز التعلم في زمن الأوبئة: أثبت التعليم المتمازج فعاليته خلال جائحة كورونا من خلال تحسين مستوى التحصيل وتوفير الوقت والجهد والتكلفة.
زيادة المساواة التعليمية: يساعد التعليم المتمازج في تعزيز شعور الطلاب بالمساواة في الفرص التعليمية، حيث يصبح التعلم متاحًا للجميع بغض النظر عن مكان إقامتهم.
مفهوم التعليم المتمازج يدمج التعليم الإلكتروني مع التعليم الصفي، حيث يتواجد المعلم في الصف والطلاب في منازلهم، ويستخدمون التكنولوجيا للتواصل والتفاعل مع المعلم. هذا النمط يعزز التعلم الوجه لوجه بوجود المعلم وفتح الباب للتعلم في أي مكان وزمان.
لضمان نجاح التعليم المتمازج، يجب توفير البنية التحتية الضرورية مثل الإنترنت والأجهزة الإلكترونية، وتعليم المعلمين والطلاب كيفية استخدام هذه الأدوات بفعالية.
التجاوب مع تطور العالم: يساعد التعليم المتمازج في تجهيز الطلاب لمستقبل متغير، حيث لا تعتمد المعرفة على حقائق ثابتة بل تتطلب مرونة وقدرة على التكيف والاستقلالية. يشجع النهج على البحث عن مصادر معلومات موثوقة وتطبيقها في الحياة العملية.
تحويل دور المعلم: يساعد التعليم المتمازج في تغيير دور المعلم من مقدم للمعرفة إلى ميسر يقدم الدعم والتوجيه للطلاب، مما يساعدهم على أن يصبحوا متعلمين مدى الحياة.
تحرير التعلم من الزمان والمكان: يمكن للطلاب التعلم في أي مكان وزمان بفضل التعليم المتمازج، وهذا يعزز استمرارية التعلم بعد تخرج الطلاب من المدرسة.
تعزيز التعلم في زمن الأوبئة: أثبت التعليم المتمازج فعاليته خلال جائحة كورونا من خلال تحسين مستوى التحصيل وتوفير الوقت والجهد والتكلفة.
زيادة المساواة التعليمية: يساعد التعليم المتمازج في تعزيز شعور الطلاب بالمساواة في الفرص التعليمية، حيث يصبح التعلم متاحًا للجميع بغض النظر عن مكان إقامتهم.
مفهوم التعليم المتمازج يدمج التعليم الإلكتروني مع التعليم الصفي، حيث يتواجد المعلم في الصف والطلاب في منازلهم، ويستخدمون التكنولوجيا للتواصل والتفاعل مع المعلم. هذا النمط يعزز التعلم الوجه لوجه بوجود المعلم وفتح الباب للتعلم في أي مكان وزمان.
لضمان نجاح التعليم المتمازج، يجب توفير البنية التحتية الضرورية مثل الإنترنت والأجهزة الإلكترونية، وتعليم المعلمين والطلاب كيفية استخدام هذه الأدوات بفعالية.