شريط الأخبار
لاعب روسي متهم بالقرصنة الإلكترونية يواجه صعوبات في السجن الفرنسي العواد:تحسّن تدريجي رغم التحديات الاقتصادية لماذا يجب أن تتناول العنب بانتظام؟ تعرف على فوائده الصحية معتقدات شائعة في طب الأسنان.. لا تصدقوها هل يمكن أن يبردك كوب شاي ساخن في موجة الحر؟.. دراسة تكشف مفاجأة ما هي متلازمة قلة النوم: الأسباب والأعراض وتأثيرها على الجسم فوائد البامية لا تُعد.. و9 أسباب لتناولها باستمرار طريقة عمل باستا بصوص الجبن الحار والثوم المحمص العناية بالبشرة على الطريقة الكورية: خطوات لبشرة زجاجية أفضل أيام قص الشعر للتكثيف 2025 .. جدول شهري لشعر أكثر قوة وصحة المدفوعات الإلكترونية شكلت 84% من جميع المعاملات المالية في 2024 نعيم يشهر روايتة فلم تذكرة القطار الفارغ في اتحاد الكتاب . تخفيض سعر بيع البذار للمزارعين للموسم المقبل 50 ديناراً للطُّن الواحد حادث سير يتسبب بأزمة مرورية في شارع الأردن البِلقاء التطبيقية تستحدث برنامج بكالوريوس في الهندسة الصناعية بكلية الهندسة ميزة جديدة من غوغل.. أزرار تُعزز تفاعل المستخدم مع نتائج البحث مع حرارة الصيف.. كيف تحمي جهاز اللابتوب أثناء العمل في الهواء الطلق؟ للحفاظ على بطارية الهاتف.. نصائح يجب معرفتها خطوات ضرورية.. هكذا تحمي حساب "واتساب" من الإختراق! لأوّل مرّة... إبنة هيفا وهبي تُعلّق على أخبار "محاولة إنهاء حياتها" إليكم ما قالته

الخارجية الفلسطينية تدين قتل الاحتلال الإسرائيلي طفلًا جنوب نابلس

الخارجية الفلسطينية تدين قتل الاحتلال الإسرائيلي طفلًا جنوب نابلس

القلعة نيوز- أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية جريمة الإعدام التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الخميس، بحق الطفل محمد إبراهيم عديلي (12 عاما)، خلال اقتحامها بلدة بيتا جنوب نابلس، دون أن يشكل خطرا عليها.


وأكدت الوزارة، في بيان لها، اليوم الجمعة، أنه بات واضحا بعد كل هذا الإجرام الإسرائيلي عدم وجود خطوط حمراء ملزمة للاحتلال بعدوانه على الشعب الفلسطيني، فالأطفال في قطاع غزة يقتلون بالطائرات الحربية والأسلحة المحرمة دوليا، وفي الضفة يقتلون برصاص جنود الاحتلال أثناء اقتحامهم للمدن والقرى والبلدات والمخيمات الفلسطينية، أو برصاص ميليشيات المستعمرين المسلحة.

وأضافت أن هذا يثبت أن المؤسسة السياسية والعسكرية الرسمية في إسرائيل تستهتر بحياة الفلسطيني وتسمح لنفسها بسرقتها بكل سهولة، في ترجمة واضحة لتعليمات المستوى السياسي التي تسهل على الجنود إطلاق النار وقتل أي فلسطيني دون رادع من قانون أو أخلاق أو مبدأ، خاصة أن مرتكبي الجرائم يشعرون بالحماية والدعم من قيادتهم ومسؤوليهم.

وأوضحت أنه في حال اضطرت دولة الاحتلال لتشكيل لجنة تحقيق في أي من تلك الجرائم استجابة لضغوط دولية، فإنها تشكل لجانا عسكرية تقوم بإخفاء الأدلة التي تدين المجرمين والقتلة، وسرعان ما توفر لهم المخارج لتبرئتهم. وانتقدت الوزارة، "استمرار الفشل الدولي بتوفير الحماية للشعب الفلسطيني وإفلات إسرائيل المستمر مع العقاب"، مما "يشجعها على ارتكاب المزيد من الجرائم".(بترا)