شريط الأخبار
السردية تكتب النار تأكل نفسها البلقاء التطبيقية تشارك صقور سلاح الجو الملكي في إنزال المساعدات على الاهل في قطاع غزه "الزياراتُ الملكيةُ … قصةُ حبٍ حقيقية" بدك تعرف سعر الاضحية (البلدي والمستورد) بالعيد ..؟ يوتيوب تي في تطرح ميزة Multiview لأجهزة أندرويد هل تتحكم بك سيارة المستقبل؟ قلق في محله يشعر به بعض السائقين باحثون يحاولون فك طلاسم لغة الإشارة لدى الفيلة الكشف عن موعد إطلاق سيارة كروس روسية جديدة الأردن يشارك في الاجتماع السابع لرؤساء ومديري الطيران المدني في منطقة الشرق الأوسط انطلاق بطولة غرب آسيا للكرة الطائرة الشاطئية في عمان ملاحقة ستطال نانسي عجرم.. والسبب أغنية لـفريد الأطرش! وزارة الاستثمار: أبو ظبي التنموية ADQتؤسس الصندوق الاستثماري للبنية التحتية في الأردن مؤسسة المواصفات والمقاييس تستضيف فعاليّات التجمّع العربيّ للمترولوجيا عاجل وزارة التنمية: 262 مليون دينار مخصصات صندوق المعونة لدعم الأسر ذات الدخل المحدود الصناعة والتجارة : لهذا السبب ارتفعت أسعار الليمون في الأسواق الأمم المتحدة: اهالي غزة يواجهون أزمة لا يمكن تحملها استقرار أسعار الذهب بالأردن عند مستويات قياسية الأحد أوسيك يهزم فيوري في "نزال القرن" ويدخل سجلات الملاكمة إلى جانب محمد علي استقرار أسعار الذهب في الأردن عند مستويات قياسية وفد طلابي من نادي سيادة القانون في عمان الاهلية يزور مركز جمرك عمان

فلسطينيون يعربون عن أملهم بوقف دائم لإطلاق النار في غزة

فلسطينيون يعربون عن أملهم بوقف دائم لإطلاق النار في غزة

القلعة نيوز-أعرب مواطنون فلسطينيون عن أملهم بسرعة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وعودتهم إلى بيوتهم التي نزحوا عنها.

وأكدوا في اليوم الثالث من الهدنة الإنسانية المؤقتة، أن الأوضاع الإنسانية في القطاع في تدهور مستمر بالرغم من وقف إطلاق النار، وتدفق بعض المساعدات إلى القطاع المحاصر.
وقال المواطن حسام في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) "غادرت بيتي في مدينة غزة منذ أربعين يوما إلى مدينة دير البلح وسط القطاع، ومكثت مع ثلاثين من الأقارب في شقة سكنية خالية من الفراش ما عدا بعض الأغطية البسيطة، مشيرا إلى أنه تلقى كميات بسيطة من المساعدات الغذائية وزجاجات المياه.
وأضاف حسام، وهو والد لطفلين، أن مطلبه الأساسي هو العودة إلى بيته وعمله على الرغم من الدمار الذي لحق بمنطقته السكنية ومكان عمله جراء القصف الإسرائيلي.
أبو أحمد في الأربعينات من العمر، أعرب عن أمله بالوصول سريعا لوقف العدوان الإسرائيلي، والبدء بعملية الإعمار بعد الدمار الكبير الذي لحق بقطاع غزة.
وقال إن المساعدات لا تعني الكثير في ظل استمرار النزوح وانقطاع الكهرباء والمياه والدواء، والكثير من أصناف الغذاء، مبديا قلقه البالغ من استمرار التهديدات الإسرائيلية بتصعيد العدوان على قطاع غزة بعد انتهاء أيام التهدئة.
من ناحيتها، قالت أم أياد، وهي أرملة ولديها ثلاثة أطفال، "نزحت إلى أحد مراكز الإيواء، وكانت الأيام الأولى صعبة جدا في مراكز الإيواء لفقدان مختلف الخدمات، والتي تحسنت مع الوقت، ولكن أعداد النازحين تزداد والحاجات تزيد معها".
وأشارت إلى أنها فقدت بيتها جراء القصف الإسرائيلي لجباليا شمالي قطاع غزة، واستشهاد عدد من أقاربها، مشيرة إلى أن معاناتها ستتواصل في حال لم يتم إعمار البيوت سريعا.
محمود وصف رحلته مع عائلته من شمالي قطاع غزة إلى خانيونس جنوبا بالقاسية، ولا سيما بعد الأسابيع الصعبة التي مر بها خلال العدوان الإسرائيلي.
وأشار إلى أن ما فاقم الأوضاع أن ابنه مريض سرطان، وتدهورت حالته خلال الفترة الماضية دون علاج حتى تمكن أخيرا من الوصول إلى الجنوب، أملا في علاج ابنه والوصول إلى مركز للعلاج خارج قطاع غزة.
--(بترا)