شريط الأخبار
وكالات الاستخبارات الامريكيه والاسرائيليه تحدد : دوافع السنوار الحقيقية من الحرب،ومكان وجوده حاليا، وكيف يفكر؟ الكابتن الطيار اياد الحواري- عضو مجلس امانه عمان الكبرى يكتب : لن ينال تحريفهم من عشقنا للملك والملكة «قمة المنامة» نحو «هبة عربية» لإغاثة غزة سمو ولي العهد: أهمية تقديم التسهيلات للمستثمرين في العقبة مؤشر لأسعار المواد الإنشائية والمحروقات في الأردن انتحار 10 ضباط وجنود إسرائيليين منذ بدء الحرب على غزة الملك يعزي هاتفيا رئيس دولة الإمارات بوفاة الشيخ هزاع آل نهيان ( عاجل ) سمو ولي العهد يتابع سير العمل في مشاريع واستراتيجية سلطة منطقة العقبة منتخب الطاولة يشارك في التصفيات الأولمبية في السليمانية "المايونيز" يتسبب بتسمم جماعي بأحد مطاعم الرياض وزير خارجية مصر: اتفاقية السلام مع "إسرائيل" خيار استراتيجي "التايكواندو" يصل فيتنام لكتابة تاريخ جديد في آسيا المرأة القطرية.. حضور بارز ومتميز في الحياة العامة مصر تقرر دعم دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام “العدل الدولية” المنتخب البارالمبي يشارك في بطولة العالم لألعاب القوى القدس العربي نقلا عن نيويورك تايمز: جدل حول سلطة السنوار في “حماس”.. رمز مهم ولاعب رئيسي في وقف الحرب جنرال إسرائيلي حسب "القدس العربي" : تل أبيب بعيون العالم بلطجيّ خطِر منفلت وسكّير ضيّع طريقه يضرب كل مَن يعترضه الجيش الإسرائيلي : حماس صابة “عميد” خلال المعارك مع حماس بغزة .. واعتراض صاروخا أطلق من القطاع تجاه “رعيم” إسبانيا: الاعتراف بالدولة الفلسطينية أمر ضروري لتحقيق الحل السياسي مصر تدعم دعوى جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية

مامصير قرابة خمسين رهينه محتجزون لدى فصائل غير حماس .. ؟ وهل يتم اطلاق سراحهم ؟

مامصير قرابة خمسين  رهينه محتجزون  لدى  فصائل غير حماس  .. ؟ وهل يتم اطلاق سراحهم  ؟
واشنطن- القلعه نيوز*

مع حلول اليوم الأخير من هدنة إسرائيل وحركة حماس، وقبل إعلان تمديدها ليومين إضافيين، أكد عدد من المسؤولين، أن جهود التمديد ترتبط بنجاح حماس، في تحديد أماكن تواجد عدد من الرهائن الإسرائيليين الذين اختطفتهم فصائل فلسطينية مسلحة وجهات أخرى بالقطاع.


وقال رئيس الوزراء القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الاثنين، أن الجهود المبذولة لتمديد الهدنة المؤقتة رهينة تحديد حماس لمكان عشرات النساء والأطفال المحتجزين في غزة "من طرف مدنيين وجماعات أخرى غير الحركة".


من جانبه، صرح مصدر دبلوماسي مطلع على مفاوضات الرهائن بين إسرائيل وحركة حماس، لشبكة "سي إن إن"، الاثنين، إن نحو 40 من المختطفين الإسرائيليين بغزة، ليسوا محتجزين لدى حماس.


واعتبر تقرير الشبكة الأميركية، أن المعطيات الحالية تخلق "تعقيدا" لتمديد الهدنة التي اتفق الطرفان فيها على تسليم رهائن إسرائيليين، مقابل سجناء فلسطينيين.


وكشف المسؤول القطري لصحيفة "فايننشال تايمز"، إن "أكثر من 40 امرأة وطفلا آخرين مختطفين في غزة وليسوا بين أيدي حماس"، مشيرا إلى أنه "إذا حصلت "حماس" على المزيد من النساء والأطفال، فسيكون هناك تمديد"، لكنه أضاف أن "من غير الواضح كيف يمكن للحركة أن تحدد أماكنهم.


وذكرت شبكة سي إن إن، أن نحو 40 إلى 50 من الرهائن محتجزون لدى حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، أو مجموعات أو أفراد آخرين.


والأحد، صرح مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، جيك سوليفان، بأن جهودا تبذل لإعادة الرهائن المحتجزين لدى جماعات أخرى غير حماس في غزة.


ومنذ الجمعة، أطلِق سراح 39 رهينة بموجب الاتفاق، إضافة إلى 24 رهينة من خارج الاتفاق، معظمهم تايلانديون يعملون في إسرائيل، فضلا عن 117 سجينا فلسطينيا.


وقال سوليفان، خلال حديث تلفزيوني على شبكة "إن بي سي"، إننا ندرك أن حماس ليست وحدها التي تحتجز الرهائن، مشيرا إلى أن حركة الجهاد الإسلامي، شاركت في المذبحة الوحشية في 7 أكتوبر، تحتجز بعضهم". وأشار المسؤول الأميركي إلى أن جماعات أخرى "لا تنتمي بشكل مباشر، ولكن لديها علاقات فضفاضة مع حماس والجهاد الإسلامي" تحتجزهم أيضا.

وأوضح سوليفان أن "جزءا من من الجهود هنا هو ضمان ارتباط جميع هذه المجموعات بطريقة أو بأخرى باتفاق يتم بموجبه إعادة كل رهينة لا تزال على قيد الحياة ولم شملها مع عائلاتها".


وجرى التوصل إلى اتفاق الهدنة، بعد وساطة قطرية ومشاركة الولايات المتحدة ومصر، دخل حيز التنفيذ، الجمعة الماضية، ونص على هدنة من أربعة أيام يفرج خلالها عن خمسين رهينة لدى حماس في مقابل إطلاق سراح 150 سجينا فلسطينيا وإدخال مساعدات إنسانية إلى غزة.


ويسمح الاتفاق بتمديد الهدنة، شرط إفراج حماس عن عشر رهائن إضافيين كل يوم، في مقابل إطلاق سراح مزيد من الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية.

الجهاد الإسلامي: تصريحات بلينكن الحاقدة ترهيب لشعوب أمتنا وغطاء للجرائم الصهيونية - IRNA Arabic


منذ يوم اقتحام بلدات مواقع عسكرية ومناطق سكنية محاذية للقطاع غزة، في السابع من أكتوبر الماضي، أعلنت فصائل فلسطينية مسلحة عدة بغزة، عن نجاحها في اختطاف رهائن إسرائيليين.وغداة الهجوم، ادعت حركة الجهاد الإسلامي، أنها تحتجز 30 إسرائيليا، في قطاع غزة، اختطفتهم في العملية التي شاركت فيها إلى جانب "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس.


شروط الجهاد لاطلاق الرهائن

------------------------

وقال الأمين العام للحركة المدرجة على قوائم الإرهاب الأميركية، زياد النخالة، في بيان مصور، آنئذ، إن أعداد من وصفهم بـ"أسرى العدو" يعدون بالعشرات"، مشيرا إلى أن "الجهاد الإسلامي، أسرت أكثر من 30 أسيرا حتى اللحظة.. ولن يعودوا إلى بيوتهم إلا بتحرير كل أسرانا بدون استثناء".والثلاثاء الماضي، أعلن الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي، مقتل رهينة إسرائيلية. وبعد بدء سريان الهدنة، نقلت وسائل إعلام عن النخالة، إشارته إلى أن "بقية أسرى العدو، من الضباط والجنود، لن يخرجوا، من دون إعطاء الحرية لكل أسرانا".


لجالن المقاومة الشعبيه

--------------------

من جانبها، أعلنت "ألوية الناصر صلاح الدين" الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية، في "بلاغ عسكري" على موقعها على الإنترنت، أنها، قامت بـ"أسر عدد من الجنود"، خلال الهجوم على إسرائيل، ولم تفصح في بيانها عن عددهم.


كتائب سهداء الاقصى

---------------

كما أعلنت "كتائب شهداء الأقصى"، قبل أياما قليلة من التوقيع على اتفاق تبادل الرهائن والسجناء، بين حماس وإسرائيل، أنها "سلمت بعضا من الأسرى لدى الكتائب لجهة الاختصاص بالفترة السابقة بكل سرية ونجاح تام".-


الفصائل الفلسطينية

------------------------


1- حركة الجهادالاسلامي

------------------------

تعد حركة الجهاد الإسلامي، ثاني أكبر جماعة مسلحة في غزة بعد حماس التي تسيطر على غزة وتحكمها منذ عام 2007، وفق تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز". وتدعم إيران الجماعتين بالتمويل والأسلحة، وتعتبرهما إسرائيل والولايات المتحدة ودول أخرى "منظمتين إرهابيتين".


وتأسست حركة الجهاد الإسلامي في الثمانينيات في غزة، وتحتفظ بوجود لها في القطاع والضفة الغربية، عبر جناحها العسكري "سرايا القدس".وتعتبر الجهاد الإسلامي إحدى الفصائل الفلسطينية المسلحة "الأكثر تطرفا"، وترفض أي عملية سلام سياسية وترى أن النصر العسكري هو الوسيلة الوحيدة لتحقيق هدفها المتمثل في إقامة دولة إسلامية في جميع أنحاء إسرائيل والضفة الغربية وقطاع غزة، بحسب الغارديان.


وتحصل الحركة على تمويل وخبرة من إيران تقدره إسرائيل بعشرات الملايين من الدولارات سنويا، ولها مقرات في بيروت ودمشق، وزاد في الآونة الأخيرة انتشارها في الضفة الغربية، رغم أن انتشارها هناك محدود بشكل أكبر من غزة، بحسب "رويترز".


الجهاد الإسلامي تُعلن مقتل أحد مؤسسي وحدة الصواريخ فيها وصانع منصات إطلاقها - CNN Arabic


- العلاقه بين حماس والجهاد الاسلامي

-----------------------------------

كثيرا ما تتحالف حماس والجهاد الإسلامي ضد إسرائيل، وهما أهم أعضاء غرفة العمليات المشتركة، التي تنسق معظم الأنشطة العسكرية بين الجماعات المسلحة المختلفة في قطاع غزة، غير أن الصحيفة تشير إلى أنه في بعض الأحيان "تتوتر العلاقات بين الطرفين"، خاصة عندما كانت حماس تمارس ضغوطا على حركة الجهاد الإسلامي لوقف هجماتها على إسرائيل.


وحالت اختلافات استراتيجية وأيديولوجية وشخصية لفترة طويلة دون أي تقارب حقيقي بين حماس والجهاد الإسلامي، وغالبا ما تعمل الأخيرة بشكل مستقل عن حماس، وتركز في المقام الأول على المواجهات العسكرية، وفق تقرير لصحيفة " الغارديان "البريطانية. وفي بعض الحالات، ظلت حماس على الحياد عندما اشتبكت الجهاد الإسلامي مع إسرائيل، كما هو الشأن في الهجمات التي نفذتها القوات الإسرائيلية في أغسطس من العام الماضي، التي استهدفت بشكل أساسي مواقع لحركة الجهاد في غزة التي ردت بإطلاق مئات الصواريخ، في مواجهة كانت الأشد منذ حرب مايو 2011

.

وطفت "خلافات" بين الجهاد وحماس مرة أخرى على السطح في ملف الرهائن الإسرائيليين، بعد أن قال الأمين العام للجهاد الإسلامي، زياد النخالة، في بيان قبل حوالي أسبوعين من التوصل إلى اتفاق الهدنة، إن "أسلوب المفاوضات بشأن الرهائن الإسرائيليين قد يدفع الحركة للانسحاب من أي اتفاق".وأضاف أن الحركة قد تحتفظ بالرهائن الذين تحتجزهم "لظروف أفضل".


وأردف "طريقة المفاوضات التي تتعلق بأسرى العدو لدينا وردود فعله من المحتمل أن تدفع حركة الجهاد لأن تكون خارج الصفقة التي يتم الحديث عنها في وسائل الإعلام، وتحتفظ بما لديها من الأسرى لظروف أفضل".


2- كتائب شهداء الاقصى

--------------------

مثلت هذه "الكتائب"، الجناح العسكري لحركة فتح، كبرى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، التي تأسست رسميا في عام 1965 ,وقد شاركت فتح وجناحها العسكري، الذي كان يعرف سابقا باسم "العاصفة"، تحت قيادة الزعيم الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، في العمليات العسكرية على إسرائيل حتى وقت مبكر من التسعينيات، عندما بدأت منظمة التحرير الفلسطينية - بقيادة فتح - مفاوضات السلام مع إسرائيل، التي أدت إلى قيام السلطة الفلسطينية في عام 1994

.

وقد عادت المجموعة إلى "الكفاح المسلح" خلال الانتفاضة الثانية عام 2000، وتبنت اسم كتائب شهداء الأقصى. وتضم كتائب تعمل أحيانا على حدة. وعلى الرغم من أن كتائب شهداء الأقصى أصبحت "أقل نشاطا في قطاع غزة"، منذ الانقسام الذي حدث بين حماس وفتح عام 2007، إلا أن بعض المجموعات التابعة تشارك في الأعمال القتالية التي تنشب بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية بالقطاع.


3- لجان المقاومة الشعبيه

----------------------

لجان المقاومة الشعبية عبارة عن "مجموعة واسعة من الفصائل المسلحة في غزة"، وتمثل "كتائب الناصر صلاح الدين"، جناحها المسلح.تشكل "المقاومة الشعبية" ثالث أكبر جماعة مسلحة في غزة، وهي من أقوى حلفاء حماس، حيث يشارك أفرادها في قوة شرطة غزة، وبحسب المؤسسة الفكرية الدولية المستقلة، فإن للجان علاقات قوية مع حركة حماس، منذ سيطرة الأخيرة على قطاع غزة، إذ عينت (حماس) الزعيم السابق للجماعة، جمال أبو سمهدانة، مسؤولا عن قوتها التنفيذية شبه العسكرية بعد فوزها في انتخابات عام 2006 وسبق أن شاركت "لجان المقاومة الشعبية في عمليات عسكرية مشتركة مع الفصائل الفلسطينية المختلفة، بما في ذلك أسر واحتجاز الجندي الإسرائيلي، جلعاد شاليط، عام 2006


- فصائل اخرى

----------------

تنشط بالقطاع أيضا مجموعة من الفصائل المسلحة الأخرى التي أعلنت مشاركتها في هجوم السابع من أكتوبر، غير أن موقع الحرة لم يتحقق من احتجازها لرهائن.

ومن أبرز هذه الفصائل: - كتائب أبو علي مصطفى -جماعات "عرين الأسود"، -جيش الإسلام

- جيش الأمة - التوحيد والجهاد - جند نصار الله"

هذه الجماعات السلفية "لا تحظى سوى بحضور هامشي"، إذ تقع تحت قبضة حماس "الخانقة"، أوضحت أن تأسيسها، جاء من طرف بعض أعضاء حماس الساخطين، والذين تزايدت انتقاداتهم لما اعتبروه تخفيفا للمواقف تجاه إسرائيل. كما شكلت مجموعات أخرى، من طرف عشائر، كوسيلة لاكتساب الشرعية السياسية.


عن - موقع الحرية الامريكي