شريط الأخبار
كلام ضروري جدّا عن "الصفقة" بعد عربدة "ويتكوف" اليوم.. بيان سوري فرنسي أميركي: التزام بعدم تشكيل تهديد بين سوريا ودول الجوار سوريا: محافظة درعا تستقبل عائلات جديدة كانت محتجزة في السويداء الجيش يحبط محاولة تسلل طائرة مسيّرة على الواجهة الغربية الصفدي يلتقي غوتيريش في نيويورك لبحث مستجدات المنطقة الأردن يواصل دعم غزة ويعمل على تخفيف معاناة سكان القطاع ( أرقام) لقاء سوري إسرائيلي "نادر" لبحث التهدئة في السويداء الحسين إربد بطلاً لكأس السوبر الرواشدة : مواقف الأردن وقيادته تجاه قضايا أمته لا تنتظر مقابل رئيس الوزراء الإيرلندي يرحب بعزم فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية أكثر من 100 نائب بريطاني يطالبون ستارمر بالاعتراف بدولة فلسطينية البرلمان العربي يرحب باعتزام فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين 89 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة مصر ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية تسجيل 9 وفيات جديدة بسبب المجاعة في غزة خلال 24 ساعة أطباء بلا حدود: استخدام إسرائيل للتجويع سلاح حرب في غزة بلغ مستويات قياسية ترحيب إسلامي عربي خليجي بإعلان ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين ألمانيا: لا نخطط للاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب وحل الدولتين أولوية مصر تتوقع استئناف محادثات وقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل فرنسا ترد على منتقدي خطتها للاعتراف بفلسطين

تحية الغرباء تزيد الإحساس بالرضا

تحية الغرباء تزيد الإحساس بالرضا
القلعة نيوز:

وجد فريق من علماء النفس في جامعة سابانجي بتركيا، بالتعاون مع زميل من جامعة ساسكس في المملكة المتحدة، أن قول "مرحباً" للغرباء يمكن أن يؤدي إلى زيادة الرضا عن الحياة.

وأعلنت منظمة الصحة العالمية أخيراً أن الشعور بالوحدة يمثل مصدر قلق عالمياً للصحة العامة، وهو أمر ضار مثل تدخين 15 سيجارة يومياً.

وفي هذه الدراسة، استقصى الباحثون مجموعتين كبيرتين من المشاركين، في بريطانيا وتركيا، عن لقاءاتهم مع غرباء، وكيفية تقييمهم لمستوى رضاهم عن الحياة.

وتلقى الباحثون 3266 رداً من المجموعة الأولى، وفي الثانية استجاب 60141 مشاركاً، وفق "مديكال إكسبريس".

ووجد فريق البحث أن الذين أبلغوا عن تفاعلات مؤقتة مع الغرباء، أو محادثات معهم، يميلون إلى الإبلاغ عن مستويات أعلى من الرضا عن الحياة أو السعادة مقارنة مع المتحفظين الذين تجنبوا التحدث إلى الغرباء.

واقترح الباحثون أن التفاعل مع الغرباء بشكل منتظم يمكن أن يؤدي إلى مشاعر الانتماء إلى مجتمع ما، وأنه قد يجعل الناس يشعرون بمزيد من القبول وحتى التقدير من الذين يشاركونهم الجزء الصغير من العالم.

وأشارت النتائج إلى أن مثل هذه المشاعر يمكن أن تقلل أيضاً الإحساس بالوحدة، التي أشارت منظمة الصحة العالمية، إلى خطورتها.

الحقيقة الدولية – وكالات